البارت الثامن عشر
الكاتبه لَيـان الموسويَ
استغفر الله العظيم واتوب إليه..
....
مهند
..بيوم زواج بنت عمي زهراء شفت بنت قمه من الجمال والنزاكه بالبدايه ما عرفتها منو بس لمن تقربت منها وسمعت صوتها عرفتها ، ليان هسه تسئلوني شلون اعرفها؟
اني اعرفها من زمان ومراقبها جنت ، دائماً اسئل عليها واخذ معلومات عنها حبيتها ونعجبت بيها
.. بيوم الي رفضتني بعرس زهراء حلفت اخذها واكسر راسها وراس الي اسمه اسد ضليت مراقبها ما جزت من عادتي بوكتها عرفت راح اسد خطبها
ثاني يوم تحلفت الها وكلت اراويهم منو مهند جنت مخطط وره
الخطبه ادز مهى بنت عميهي وحده تهمها بس الفلوس كلت انطيها فلوس واخليها تخرب كلشي بحجة هي حبيبة اسد وحامل ومن هاي الكلاوات ، اكيد يرفضون ومتم الخطبه ادري مو سهل يصدكون بس كلت اسوي اي شي بس في سبيل ما يزوجوها ، بلبدايه خافت مهى ورفضب بس من زدت الفلوس وافقت قنعت بس بعدين تفاجأت انو ليان رفضت اسد ومكملو الخطوبه كلشش فرحت فـ خليت مهى تضل مراقبتها من بعيد يعني بس جانت متطلع ولا تطب كاعده بلبيت لحد ما فديوم اجتني مهى كلتلي ..
مهى..مهند مهند اسمع..اجتي تحجي بخفوت
مهند..خير شكو
مهى..عرفت من سما راح تروح وياهم ليان لبيت زهراء
مهند..كعدة عدل بعد ما جنت متمدد .. صدگ تحجين شوكت يطلعون
مهى..باجر الصبح
مهند..ماشي روحي..كال وفتح فونه
مهى..ماكو شي منا منا لو هاهيه..تحجي ورافعه حاجبها
مهند..كلبت عيني اعرف نيتها تريد فلوس طلعت خمسين الف من محفضتي وانطيتهيا
مهى..شكرا قلبيي .. .واخذت الفلوس وكالت ... من تريد شي دز عليه
مهند..روحي عاد
مهى..ماشيي
مهند..ضليت افكر واخطط باجر من تطلع شلون اخطفها
نمت واني فرحان كعدت الصبح دزيت جماعه بس اني مو وياهم كتلهم تخطفون هاي البنت وراويت الصوره الهم ونطيتهم نصف المبلغ وره ميجيبوها النص الباقي خطفوها وجابوها بلمكان المتفقين عليه
جابوها واني اخذتها ورحت لغير مكان محد يعرف بي يعني مستحيل اخليهم يندلون المكان الي راح اخذها اله بس مهى كانت تدري
لان تجي تساعد ليان وترجع محد يدري بيها اخذتها لبيت قديم بمنطقه مهجوره بس مو خارج بغداد لان جانت السيطرات مسدوده واصلا جنت ادري راح تنسد السيطرات خليتها بلمخزن جوه البيت هيج شلون القبو جوه الكاع يصير
أنت تقرأ
بغداد "حُب عراقي"
General Fiction-صفي لنا قصة عشقكم! -العاصمة هي التي شهدت على قصة عشقنا بغداد قصة حب كل عراقي .. نعم يا ساده هنا في بغداد العاصمة سوف تكُتب قصتنا على كل لوح أبيض يشبهني ببغداد الجميلة لذا فإنا كل بغدادهٌ وهو الوطن الذي يحتضن عاصمته هو وطني . لا تقترب منهُ اي أ...