البارت الثالث والعشرون.
الكاتبه لَيـان الموسويَ.
لا تنسون تصوتون بالنجمة 🌟
وتعلقون بين الفقرات 💬
..ليان .. اقره برسالته واني فاتحه عيوني جان كاتب
اسد..بالقران اذا ما رديتي هسه اجي البيتكم وشيصير خلي يصير
..ما جاوبته اتصل بيه شويه ورديت علي كال وكانه ضايج
..شبيج شكو ما تردين
ليان..مابيه شي ،اساسا شكو تحجي وياي بنتره شبيك
اسد.. احجي وياج بنتره كلتي
..اي
اسمعه جر نفس قوي وزفره وكال..لياني ابويه روحي قلبي انتِ باجر عندي دوام من صباحيات الله وانت تدرين مو
جاوبته ببرود
..اياسد..لعد شبيج ما تردين زعلتي لان ما كتلج احبج من كل عقلج تحجين
ليان..اسد شبيك اليوم تريد تتعارك
سمعته ضحك بخفه وكال
..لا ابويه ما اتعارك بس تعبان ، وفوك كل هذا انتِ مجاي تجاوبيني وباجر عندي
دوام ولازم انام من وكت وفوك كل هذا زعلتي لان ما كتلج احبجليان..لا ما زعلانه منو كلك
ضحك وكال
اسد..تعلميني بيجضلينه شويه نحجي لحد ما صالحني بعدين فصل الخط وراح نام واني طفيت الفون وطلعت من غرفتي جاي انزل سمعت اصوات طالعه من غرفة كيان وريما ماعرف بس يمكن جاي يتعاركون استغربت اول مره يطلع صوتهم هيج شويه ونفتح الباب وطلعت ريما عيونها حمر وتمسح بدموعها وكيان واكف وراها وحاط ايده على خصره باوعتلي وضلت واكفه بمكانها كلتلها باستغراب
ليان..ريما شكو بيج شي ليش تبجين .. حجيتها وباوعت لكيان الي واكف وراها تنهد وضل ساكت وهيه رجعت تبجي وتشهك كالت
ريما..ماكو شي
ليان..كالتها وتعدتني نزلت جوه ضليت اباوع على كيان لبس تيشرت ونزل وراها يركض ويصيح عليها عفتهم ورحت للمطبخ اخذت بطل ماي وصعدت طفيت الضوه ونمت بس ضل بالي يم ريما وكيان .
..
ريما..صار كم يوم انتبهت على كيان ما يفارك تلفونه هواي يراسل ويتصل مشغول بي ومن اسئله يكلي شغل بالبدايه ما جنت اهتم بس بعدين صار هواي وارع وعشرين ساعه من موجود بالبيت لو يخابر لو يراسل ومن اسئله يصير عصبي ويصيح شغل لا تدخلين ، استغربت تصرفه وياي ومو من عوايده يصرخ عليه ابد حيل ضجت وزعلت منه وهو ثاني يوم راح للدوام بدن حتى ما يراضيني ولا يحجي وياي
من نزل من الدوامه ورا العشه طلع وما كال وين رايح ، لليل يلا اجه ، سلم على اهله عادي وصعد للغرفه واني صعدة ورا كتله
..جهزتلك الحمام ادخل اسبح اذا تريد .. ما هتم الي نطاني الاذن الطرشه حتى ما يباوعلي ولا يحجي وياي
أنت تقرأ
بغداد "حُب عراقي"
General Fiction-صفي لنا قصة عشقكم! -العاصمة هي التي شهدت على قصة عشقنا بغداد قصة حب كل عراقي .. نعم يا ساده هنا في بغداد العاصمة سوف تكُتب قصتنا على كل لوح أبيض يشبهني ببغداد الجميلة لذا فإنا كل بغدادهٌ وهو الوطن الذي يحتضن عاصمته هو وطني . لا تقترب منهُ اي أ...