كانت يلينا تلحق بزيك، كان زيك جالسا مع ليفاي و ايرين و كوني و جان و أرمين لتسمع محادثتهم بالصدفة
إيرين: "أخي ، ألا تنوي الزواج و الحصول على أطفال؟"
زيك:"أنت تعلم ما رأيي بخصوص الإنجاب"
أرمين:"و ما رأيك بخصوص الزواج "
ليفاي: "و لماذا تهتمون كثيرا برأي هذا القرد اللعين، كأن هنالك فتاة ستقبل به"
كوني:"في الواقع أنا أعلم فتاة تقبل ب زيك ، زيك ما رأيك ب يلينا؟"
زيك"لقد توقعت ان تقول اسمها، انا لا أهتم لها إنها مجرد علكة ملتصقة بي و تعبدني ، إنها مجرد عبدة كريهة كنت أستغلها فقط لمصلحة إلديا"
صُدمت يلينا من هذا الكلام و شعرت بأن فؤادها يعتصر فلم تشعر الا بدموعها تنهمر على وجهها.ظهر هذا اليوم
كانت ميكاسا و فالكو جالسان تحت شجرة يتبادلون أطراف الحديث
ليأتي إيرين و تأتي غابي
إيرين و غابي في نفس الوقت: "ميكاسا / فالكو، ما رأيك أن نخرج قليلاً؟"
"لا تقلدني/ لا تقلديني"
"اصمت يا حبة العدس ،ايها الشيطان"
"من تنعتين بحبة العدس أيتها الشيطانة ، الصغيرة القاتلة"
"هيي أنتَ يا حبة العدس لا تمثل بأنك بريء لم تدعس نملة"
"أرجوكم توقفا عن الشجار" قال فالكو بترجي"يا حبة العدس لا تمثل أنك بريء أعلم أنك عندما كنت في التاسعة قتلت شخصان باستخدام سكين"
وجه إيرين نظره نحو ميكاسا ليراها تبتسم إبتسامة حمقاء و تبتعد فيركض وراءها، يراهما القائد ليفاي من النافذة لكنه لا يهتم الا عندما يرى ميكاسا تحتمي ب هانجي و إيرين يركض وراءهما فيخرج من غرفته بغضب و يركل إيرين في معدته و يقول له:
"أيها القذر، كيف تجرؤ على الركض وراء قائدتك"
"هيا ليفاي كنا نمزح" قالت هانجي مع ابتسامة
"من أجلكي فقط سأسامحه هذه المرة"
"شكرا ليفاي"
وركضت لمعانقته ليحمر هو و لكنه يبادلها
أنت تقرأ
لن ادعكي تذهبين!
Pertualanganوداعًا ، فلن يكون لنا لقاء آخر لماذا تفعلين هذا؟ . لن ادعكي تذهبين!