خطة و حفلة

2K 120 53
                                    

___Flashback ____

"هيا شباب ساعدوني ، أقول لكم أحبها منذ أن كنت في التاسعة" قال العاشق المتوتر
"إيرين ، بعد أيام ستكون ذكرى وفاة والدي ميكاسا ، إنها تكون محطمة في هذا اليوم إذهب و أحضنها و قُل لها أنك ستبقى معها" قال العاشق الأشقر
"و ماذا أيضًا ؟" رد إيرين
"قل لها :ميكاسا أنا لا أعتبركي أختي أو صديقتي بل أعتبركي حبيبتي" قال راينر
"و ماذا ايضًا؟" سأل المتوتر
"قدم لها الطعام الذي تحبه" قال الطباخ الأشقر
"لا ميكاسا لا تهتم بالطعام ك ساشا ، ساشا كل ما يهمها هو الطعام" قال كوني
"هي لا تتحدث عنها بهذه الطريقة" قال الطباخ دفاعًا عن محبوبته
كوني:"حسنا نعتذر للحديث عن حبيبتك بهذه الطريقة"
" توقفوا، أنا أحدثكم عن مشكلتي و أنتم تتشاجرون" رد العاشق الذي لا يعلم كيف يعترف لحبيبته
"إيرين، إذهب و جرب ما قاله لك كوني و أرمين و بالذات الحضن الذي أخبرك عنه أرمين فهو يملك خبرة في الأحضان" قال الطباخ مع نبرة خبيثة في النهاية
"هيي أيها الطباخ توقف" قال المذكور بغضب و خجل

___End Flashback ___

"ماذا أكون بالنسبة لكِ؟"
"هاه، أنت عائلتي" قالت الجميلة ذات العيون السوداء بتلعثم و خجل واضح ،فيقول إيرين:
"ميكاسا أنا أعتبركي أختي و صديقتي"
لينتبه لما قاله فيقول بسرعة : "لقد أخطأت تبًا، أقصد أنني لا أعتبركي أختي أو صديقتي " لينتبه لما قاله و قبل ان يقول هو اي شيء تبتسم هي بحزن و تقبله على خده و تذهب ، ليضع يده على خده و يتنهد بحزن مما فعله.
يخبر أصدقائه بما حدث و يضحك كلهم عليه ، ليروه حزينًا و مهمومًا و يقرروا مساعدته

في الصباح التالي

يجلس كل من إيرين، أرمين، راينر ، كوني ، نيكولو، هيستوريا و اني و ساشا و بيك
*ملاحظة: هيستوريا في الرواية ليست حامل او متزوجة ولا تملك أطفالًا
لتقول الذكية بيك: "عندي فكرة فلتقم الملكة هيستوريا حفلة للجنود في القصر و بالحفلة ......

تصل الدعوة لجميع الجنود و بالطبع سيذهب الجميع..

يوم الحفلة

يقف إيرين في القاعة مناظرًا للمدخل ليتفاجأ بمظهرها الفاتن

سرح بها كأن القاعة خالية و هو و محبوبته من فيها فقط لم يشعر بالزمن وكأنه توقف نظر الى وجهها الفاتن مطولا ، عندما لاحظته و تذكرت ما حدث مشت بعيدا ، انتبه هو لما حدث فحزن، تدخل الملكة هيستوريا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

سرح بها كأن القاعة خالية و هو و محبوبته من فيها فقط لم يشعر بالزمن وكأنه توقف نظر الى وجهها الفاتن مطولا ، عندما لاحظته و تذكرت ما حدث مشت بعيدا ، انتبه هو لما حدث فحزن، تدخل الملكة هيستوريا

سرح بها كأن القاعة خالية و هو و محبوبته من فيها فقط لم يشعر بالزمن وكأنه توقف نظر الى وجهها الفاتن مطولا ، عندما لاحظته و تذكرت ما حدث مشت بعيدا ، انتبه هو لما حدث فحزن، تدخل الملكة هيستوريا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يتعجب راينر فكيف لها أن تكون بهذا الجمال، حب راينر ل هيستوريا لم يختفي بل ازداد

يدخل ليفاي بغضب مع هانجي يلقيان التحية على هيستوريا ثم يجرها ليفاي خارجا نحو البحر يخلع معطفه و يضعه عليها

"مابك غاضب لفلف؟""اولا لست غاضب ثانيا قلت لك مئة مرة لا تنادني بهذا الاسم""حسنا، لكن لماذا وضعت معطفك علي ، انا لا أشعر بالبرد""ألم تري أن كتفيكي ظاهرتان""حسنا؟""يبدو بأنكي لم تري نظراتهم حولكِ"يفكر أن يعترف لها لكن كبريائه يغلبه و ينهض من جانبها ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"مابك غاضب لفلف؟"
"اولا لست غاضب ثانيا قلت لك مئة مرة لا تنادني بهذا الاسم"
"حسنا، لكن لماذا وضعت معطفك علي ، انا لا أشعر بالبرد"
"ألم تري أن كتفيكي ظاهرتان"
"حسنا؟"
"يبدو بأنكي لم تري نظراتهم حولكِ"
يفكر أن يعترف لها لكن كبريائه يغلبه و ينهض من جانبها دون أن ينبس ببنت شفة.

لم تستطع آني البقاء في القاعة لأن أنظار الجميع كانت نحوها ، لم تمر دقيقتان الا وقد شعرت بأرمين يتبعها

جلسا و تبادلا أطراف الحديث مطولًاحان وقت الرقص ، ذهب إيرين الى ميكاسا و قال لها: "هل تقبل الآنسة الجميلة ب رقصة مع السيد المغفل ييغر؟"لتعطيه يدها بعد دقائق ، تبدأ الرقصة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جلسا و تبادلا أطراف الحديث مطولًا
حان وقت الرقص ، ذهب إيرين الى ميكاسا و قال لها: "هل تقبل الآنسة الجميلة ب رقصة مع السيد المغفل ييغر؟"
لتعطيه يدها بعد دقائق ، تبدأ الرقصة..
ثنائيات الرقص:
إيرين×ميكاسا
أرمين×آني
راينر×هيستوريا
ليفاي × هانجي(لقد أجبرته هانجي على الرقص ، لأنه يكره الرقص)
نيكولو×ساشا
و أُناس أُخر لا نعرفهم...

يهمس إيرين في أذن ميكاسا بينما يضع يدها على خصرها و يده الأخرى على يدها و هي تضع يدها على كتفه: "ميكاسا،  أنا آسف ، لقد كنت أود إخباركي بشيء آخر لكني توترت، هل تقبلين الخروج معي غدًا إلى العشاء كإعتذار مني؟"
"إن لم أكن مشغولة"
ليعبس هو بغضب فتضحك هي بخفوت و تقول "حسنًا أقبل"

يتبع...
فكرة الإعتراف الفاشل من
@Cla_udia521
رأيكم؟
أفكار؟
وكل ما تريدون..

لن ادعكي تذهبين!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن