بعد فراق دام لأربع سنوات و بعد زواجه من ابنة عم صديقته المفضلة و حب حياته "ريان" لأسباب غامضة يعود "ميران "إلى ميديات لينتقم لمقتل ابيه و ليكمل حبه الذي تركه ناقصا و يداوي جرح الماضي الذي آلمه هو و" ريان " وسط دوامة من الاسرار و الخبايا و الألا...
_ميران:" ريان لقد عدتي لم تتركيني اقصد تتركينا" _ريان:" انا لن أسافر لن اذهب الى اي مكان قبل أن اتاكد من صحة جدي انا لا اريد ان اتحمل فراق أحد مرة أخرى " 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁
فرات:" اصلان في ميديات " ميران :" اعلم لقد جاء لزيارة جده " اصلان:" جدي حمدا لله على سلامتك"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 بعد نهاية الاجتماع الذي أنعقد للاتفاق على الشراكة و خروج ميران من المكتب تلقى اتصال من مجهول و طلب منه أن يقابله في مكانهما المعتاد وصل ميران إلى ذلك المكان الذي كان اشبه بغار و رأى خيال شخص يقف في الزاوية اقترب لتتوضح له الرؤية لتخرج إليه امرأه كبيرة في السن بملابس سوداء و عينان يحيطهما الكحل الأسود انها "عزيزة اصلان بي "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عزيزة :" أهلا بعودتك يا اسدي! قبل ميران يديها قائلا :" لقد عدت بعد اربع سنوات كما اتفقنا كانت مدة كافية لنسترجع اسم و سيط آل اصلان بي " 🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁 "اربع سنوات كافية ليتغير الانسان فيها لكن انت لم تتغيري مازلت افعي تدعي انها ملاك لا تظني انني لم ارى نظراتك الخبيثة لريان " قال اصلان مخاطبا دينيز التي التقى بها و هو خارج من غرفته اثناء ذهابها لإحضار بعض الاغراض من غرفتها القديمة... " هل تراقبني ؟ و انت لم تتغير يا اصلان مازلت منافقا كما كنت أنت مجرد شخص نكرة يجري وراء ريان طامعا أن تحبك لكن لا تتأمل كثيرا ريان تحب شخصا واحدا فقد و انت تعرف هذا حق المعرفة " اصلان :" ليس في مصلحتك ان يبقى ميران مع ريان وحدهما اعلم انك تحبينه فنظراتك تلك اعرفها نفس نظراتك لي قبل ٤ سنوات " دينيز :" أيها الوغد الحقير ، أن كنت نادمة على شيئ فهو انني احببتك يوما.....
