انتهى اليوم ليفتح جيمين عيناه بصعوبه....تبا لم ينم البارحه الا ساعتين فبعد ماحدث له الامس لم يستطع ان ينام فتلك اللعينه لم ترد الخروج من عقله طوال الوقت مما اضطره ان يذهب الى احدى عاهراته لكي يفرغ فيها طاقته....حسنا هي لم تكن واحده بل اثنتان انتهى الامر بموت واحده....التفت الى جانبه ليجد جثة تلك العاهرة المسكينه كانت حقا جميلة ويبدو ان الاخرى هربت ...تنهد ليرتدي ملابسه ويتجه الى مكتبه ..
.
.
وجه نظره اليها لتشيح وجهها الطفولي عنه قبل ان يدخل بها الرجل الى السيارة كانت هذه اخر مرة رئاها فيها اللعنه وبالامس لم يحتاج لتأكد .....كانت هي تتسوق مع صديقتها تبا لقد نضجت واصبحت مثيرة كالجحيم ....تبا لي هذا ما همس به وهو يتجه الى البار ليسكب لنفسه كأس تليه كأس حتى انهى الزجاجات التي امامه اتاه اتصال في تلك الاثناء ليجيب ...ثم اتجه الى الخارج ومعالم وجهه لا تبشر بالخير ابدا ....صعد الى السيارة ليقول جون الذي جلس في مقعد السائق ...لقد تأكدت سيدي انها الانسة الصغيرة...ليبتسم جيمين وهو يرتدي نظراته ليقول ....حسنا اذا هم رجعوا الى هنا وخالفوا اوامري لنرا ان كانو سيحتملون القادم.....ليتجه بعدها الى المقر .
.
.
.
.
.
كانت صامته تنظر الى السماء الممتلئة بالغيوم الرمادية اعترتها البرودة لتسمع في تلك اللحظة لصوت بدى مالوفا لها ....يافتاة ادخلي للداخل فطقس بارد.....استفاقت من شرودها لتنظر له ياااإلاهي انه كتلة وسامة ضلت تنظر له وهي متضايقة من النظارات التي يرتديها فهي تحجب عنها عيناه ليبتسم هو وهو يلوح لها امام وجهها ....اعلم اني وسيم ولكن لنكمل هذا في داخل ياجميلة....لتبتسم له بضياع عندما وضع النضارات اعلى رأسه لتقول بصوت عال ضنت انه همس....تبا لي ....ليرفع جيمين حاجب وهو يقول....هل قلتي شيء يافاتنه....لتنتبه رين لنفسها لتشعر فجاة بحرارة تصعد الى وجهها لتقول ...اسفة ياسيد ولكني احب هذا الطقس يمكنك الدخول فأنا سابقى....لينظر لها بنضرات لم تفهمها ثم نزع جاكيته ليلبسه لها لتغلق عينيها عندما ضربت انفاسه وجنتها ..فتحت عينيها فجاة لتجده اختفى لتحسس جاكيته وهي تضمه لها اكثر وارجعت انظارها للسماء بينما كان هو يراقبها من نافذة سيارته تبا لم يتوقع ان تأتي اليه بأرجلها... ان يجدها امام احد شركاته تعتبر صدفة لا تصدق ليقول قبل ان يرتدي نضاراته ويطلب من سائق التحرك....تركتك مرة والقدر ارجعك لي لن افعلها مجددا صغيرتي
.
.
اقتله.......فور ما نطق بها جيمين فزعت رين وهي تقول ...توقف سأقول لك
نظر لها ينتظر اجابتها بفارغ الصبر فكلا الحالتين سيقتله
حسنا انه صديقي كأخي تماما ...تبا لما تبرر له لتنظر في تلك اللحظة له يرفع سلاحه عاليا ويطلق رصاصة مما جعلها تعلق اذنيها وهي تصرخ لتفتح عينيها لتجد ذلك الفتى المسكين غارق بدمه بينما جيمين يقترب منها ليقول بصوت حاد...
وهويمسك ذقنها بقوة ...من الان فصاعدا لا يوجد اصدقاء شبان او الخروج بمثل هذه الملابس هل هذا واااااضح....لتومئ له وهي تبتلع ريقها بخوف ليبتسم هو ويربت على رأسها....فتاة مطيعة.
.
.
حل الضلام وهي تجلس في غرفتها تتذكر ماحدث معها اليوم تبا لما قلبها اللعين ينبض بقوة كلما فكرة فيه هو غريب عنها لا تعرفه بالإضافة انه قاتل ،مجرم... هذا ماكان يقوله عقلها... لقد قتل صديقك بدم بارد..... رين توقفي عن التفكير في شفاهه ايتها المنحرفه لتلعن بصوت عالي ....تبا لي....لماذا يبدو لي مالوفا لماذا اشعر بالامان بجانبه حتى وهو يلوح بسلاحه لم اخف منه بل تمنيت ان تدوم هذه اللحظة الى الابد ..قربه اعجبني...لتدخل في تلك اللحظة شركتها في سكن باولا....ماذا هناك يافتاة لما وجهك محمر وكأنك كنتي تضاجعين نفسك...لتبتسم لها رين فاباولا صديقتها المقربه وهي منحرفه قليلا لتجيبه رين وهي تلعق اصبعها.....كيف علمت...لتقهقه باولا عاليا
.
.
.
كان يجلس في مكتبه وهو يدخن بشراهه ...تبا لم يتمالك نفسه وهو يرى ذلك الفتى يمسك يدها لتحمر عيناه ليتمنى لو لم يقتله في تلك اللحظة لكان تفنن في تعذيبه ليبتسم بشر....انت لي صغيرتي
أنت تقرأ
دادي🔞
Fanfictionسلسلة من مافيا الاصدقاء...... زعيم مافياو مثير حد اللعنة وأكبر عاهر شهدته الارض وجميع الفتيات تتمنى ليلة واحدة معه و هو يلبي طلبهن بكل سرور .........ولكن لمرة واحده فقط فهو لا يضاجع نفس العاهرة مرتان لكي لا يتعلق بها لانه ضعيف امامهن هكذا اعتقد و...
