دادي🔞

6

حسنا انت تقول لي الان اني استطيع قرائت عقلك اللعين... قالت هذا وهي تشير لنفسها بسبابتها.......ليومئ لها جيمين واضاف بنبرة محذرة .....إلعني مجددا ولن يعجبك ماسيحصل ....بقت تحدق به للحظة هل هو جاد ثم قالت ......اذا انا يتيمة انت متاكد.....ليومئ جيمين وهو يلعن تحت انفاسه وهو يرى نظرة الانكسار في عينيها ليقول موضح.....نعم نحن نأخد العينات من الميتم بعد ان نتأكد ان لم يعد لهم صلة بالعالم ....لتزيل الاخرى دمعة من عينيها ثم قالت بصوت مهزوز ....ولكنك كنت صلتي وانت قطعتها .....ليلعن وهو يقترب منها ويمسك وجهها بين يديه ....اخبرتك صغيرتي كنت مضطر لذلك....لتومئ له وهي تبعد يداه عن وجهها ثم قالت مغير مجرى الحديث ...حسنا ماذا سيحصل الان بطبع لن ابقى مع هامديل وسنيا فهم ليسو عائلتي سأعود لسكن مع باولا هذا افضل ........ليقول الاخر وكان ماقاله اكثر شيء طبيعي ....بل ستعيشين معي صغيرتي....لتنظر له الاخرى بصدمة ثم وقفت وهي تصرخ مما جعل كل رواد المطعم ينظرون لهم لتقول .....هل تعتقد ان عاهره ياهذا .....ليضغط الاخر على اسنانه ثم قال بهدوء عكس مابداخله .....لما اعتقدتي هذا صغيرتي اووووه يبدو ان عقلك منحرف يافتاة لم اقصد سنعيش كثنائي بل كشريكي سكن مثلك وباولا الا اذا اردتي ان نكون كثنائي فانا ليس لدي مانع ...ليكمل كلامه بغمزة بينما الاخرى حقا اختفت في ملابسها لتعاود الجلوس وهي تهمس .....حسنا اخطاة الفهم انا اسفة ...ليومئ لها الاخر وهو يبتسم صغيرته لتزال كما هي تعتذر عندما تخطا ويصبح وجهها احمر عندما تخجل ليلعن نفسه وهو يجدها تجلس على فخديه وتحاوط يديها حول رقبته لياخد نفس عميق وهو يتذكر هذه طريقتها فطلب شيء هو لن يوافق عليه ليقول وهو ينظر لها بطرف عينيه....ماذا تريدين ....لتشهق الاخرى من صدمة المزيفه وهي تقول ...عيب عليك دادي فقط اردت ان اعانقك لا اكثر ......ليومئ لها برأسه ثم امسكها من خصرها بتملك وهو يحاول ابعادها عن قضيبه اللعين ويبدو ان الاخرى قد فهمت هي لم تعد طفله لذلك وقفت فجأة مما جعل الاخر ينظر لها بدهشه ليقول بنبرة قلقه وهو يقف هو الاخر .....مابكي صغيرتي ......لم تعد تستطيع لذا احتضنته وكأنها تحتضن امها واباها اخواتها وكل من كان لها من عائلة في مخيلتها لتقول بصوت مهزوز .....لا تتركني مجددا دادي والا قطعت لك قضيبك اللعين ......ليحتضنها الاخر وهو يبتسم ليقول......حسنا لن افعل ولكن هي بينا تاخر الوقت يجب ان نعود لكي اجري عليك بعض الفحصات ولكي لا اقتل بعض المخنثين .....لتقهقه وقد فهمت قصده فهناك شبان في المطعم كانو يتخيلونها بوضعيات معهم تخجل ان تقولها ويبدو ان دادي خاصتها سمع افاكرهم اللعين لتقبله على خده مما جعله يمسكها من خصرها ويقبلها من فمها بقبله لم تكن لطيفه بتاتا اما هي فبقت في صدمة لقد خطف منها قبلتها الاول ليفصل القبله عندما شعر بإرتخائها بين يديه ليضع جبينه على خاصته ليقول وهو ينظر لعينيه .....هذه تسمى قبله صغيرتي .....لتبتسم وهو تضربه على كتفه لتقول ....احمق لقد سرقت قبلتي الاول ....ليقول بخبث.....سأسرق المزيد اعدك .....لتقول هي بهمس وهو يجرها خلفه للخارج جاعلا كل من في المطعم يصفقون لهم بحراره .....تبا لك دادي .....ليبتسم وهو يفتح لها باب السيارة ثم وضع نظراته على عينيه واتجه الى احدى المختبرات خاصتهم.
.
.