4

917 10 0
                                    

كانت مسطحه على سريرها تلعب بشعرها ....تبا والدها اجبرها ع رجوع والعيش معهم وترك السكن الداخلي تبا لقد اشتاقت لباولا اللعينه كما انه لا يسمح لها بالخروج الا مع صاحب الشفاه الكرزيه اللعين تبا له والذي اتضح ان اسمه جيمين.....حسنا جيمين يوما ما سأمزق لك شفااهك هذا وعد مني رين....حسنا اين كنا نعم ولكن اكثر مايشغل عقلها اللعين هو الاحلام او نستيطيع قول كوابيس تروادها كل ليله والتي كانت حولها وهي طفله .....احيانا وهي نائمة في حضن رجل وكما يبدو والدها هامديل واحيانا تركض وهو خلفها واحيانا يقبلها ولكن جميعها تنتهي نفس النهاية بإختفاء والدها وهي تردد خلفه لما رحلت دادي ....حسنا هي بنفسها لا تفهم فهي لا تنادي لوالدها بدادي ابدا فعائلته من طبقه الراقية حتى والدي لا تناديه بها في اجتمعات او الحفلات فقط عندما يكونو لوحدهم وهذا لانها قد اخبرته مسبقا مع الكثير من دراما ودموع ان يسمح لها بأن تناديه بوالدي وقد سمح لها بحدود حسنا لم تكن راضية ولكن شيء خير من لا شيء .....حسنا ماذا يحدث معك رين والاسوء انها تشعر احيانا باللعين وهو في عقلها عندما تفكر في شيء مخطئ ....لتعض شفتها وهي تتذكر الاسبوع الماضي عندما كانت تجلس في الحديقه ترسم في هدوء....حسنا لقد نسيت ان اخبركم ان صغيرتنا رين فنانه فهي تعشق الرسم وتجد في ملجئها وهي حقا مبدعه ....حسنا اين كنا .نعم وكانت ترسم منضر جميل بينما اللعين يجلس بجانبه تشعر بعينيه تتفحصانها وكأنها عاريه امامه واللعنه ولكن لم تهتم فقط ركزت على اللوحه التي امامه وليس لذلك العاهر الذي يشرب الماء وحبات الماء تسقط على كرزيته مبلل اياها ولعنه لم تتمنى ان تكون قطرة ماء وفي منتصف تركيزها في لوحتها قال اللعين ماجعل الفرشاة تقع من يدها........شفتاك ضعف الاثارة بيبي  ......لتنظر له بملامح مذهوله ولكن لم تعرف ان كان يقصدها او لا... لانه يمسك هاتفه على اذنه و النظارات اللعينه التي كان دائما يرتديها لا تسمح لها برؤية عينيه كم تكرهن ستحطمهن له ليس وكأنها لم تفعل ولكن اللعين يشتري غيرها لترجع تركيزها الى اللوحه بينما الاخر يبتسم وهو يكمل اتصاله ....

دادي🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن