كيم ارين ، تمت ادانتها بجريمة قتل ظلما عندما كانت في الثامنه
بعد سنوات ، اصبحت محققة مشهورة ، تحقق في جرائمها التي
ترتكبها ، لتبرئة نفسها مع زميلاها المحقق "كانق تايهيون".
"لم اكذب ، اخفيت الحقيقة وحسب"
" لست جزء من هذه الحرب ، لكنني قررت خوضها لانن...
المطر يهطل بغزاره ، جميع جوانب المدينه تعم بالهدوء ماهذا الصخب ؟ لماذا جميع سيارات الشرطة والاسعاف امام منزل السيد كيم ، هل اصابه مكروه ؟ - لمافعلشيء ! هذه الجمله اخذت تتردد بصوت صارخ ، انه ابنته ، صاحبة الثمان سنوات ، لماذا تصرخ ؟ لماذا يقيدها رجال الشرطة هكذا ؟ الا يبدو هذا عنيفا ؟. - لقدرأيته،لستالفاعلة. كانت هذه عبارة مميزة ، اردفتها بصراخ ايضا.
دفعت المنبه بقوة ، طار بعيدا وانته به المطاف محطما على الارض بعد ارتطامه بالحائط. بعد دقائق ، ابعدت الغطاء ونهضت اخيرا ، استحمت ، جلست على الاريكة بعد ان احضرت فطورها. رن هاتفها ، ( Park Jimin ) اوه ، هذه مصيبة كبيرة ، لماذا قد يتصل بها المدير الان ؟
وضعت الهاتف على اذنها : مرحبا؟ *تبا ، لم يكن على الجملة ان تخرج كسؤال ، اردف الذي في الطرف الاخر.* - مرحباآنسةكيمارين،كيفحالك؟ - ببخير،هلهناكامرما؟ - بالفعل ، ارتمى على الكرسي في مكتبه واكمل :غادرالسيدجيونجونقكوكالبلادبالامس. اجابت بصدمة :ماذا ! - لااعلمالسببلكنهاستقال،لذلكسيحلمحلهشريككالجديد،انهمستجد. - حسنا،منهو؟ - كانقتايهيون.
*تبا اتذكر هذا الفتى ، انه لطيف ونقي جدا ، هل بالفعل سيعمل مع شخص مثلي ؟* اردفت :حسناشكرالك. - سأرسلاليكرقمهاتفه،تصرفيآنذاك،شكرالك. - حسناوداعا.
في المساء ، بينما كان ارين تشرب ، تقدم نحوها شخص ما ، بدت خطواته ثقيله ، حاولت تجاهل مايحدث. فجاءة ، وضع يده بقوة على الطاولة... صعقت الاخرى ونظرت اليه ، آنذاك تردد صوت طفل : مرحبا.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.