ملحوظة هذه العلامة ** هي أن الشخصية تحدث نفسها يلا نبدأ
صراخها علا أجواء القصر لا أحد هنا لا أحد يسمعها هذا ما فكرت به في حين أنه هناك في تلك الطاولة الضخمة يستمتع بفطوره و يجعل من صرخاتها معزوفة
**ايمي**
عندما رأيت نفسي في هذه الحالة لم يكن حلما ما شعرت به البارحة لم يكن كابوسا ذالك الألم كان حقيقة اذهب و انا احاوط ملائة السرير على جسدي و اذ بي أرى آثار شرفي هناك ملابسي في الأرض كلها ممزقة بطريقة وحشية الرؤيه أصبحت في عيني ضبابية ها أنا أفتح أي باب في تلك الغرفة الكبيرة ضللت أمشي بصعوبة الألم لا يفارقني الى أن وصلت الى الحمام ملءت حوض الإستحمام بينما يمتلئ وقفت أمام المرآة مغلقة لعيني أستجمع شجاعتي لأفتحهما ببطئ لم أنصدم فهذا متوقع كانت آثار علامات الجنس تغطي جسدي حمراء بنفسجية أستيقظ على صوت الماء و هو يسكب من الحوض لأغلقه و أرمي بجسدي به أفرك جسدي بتقزز هناك رائحة عالقة بي آخد صابون معطر لعل هذه الرائحة تختفي أنا التي كنت أحب جسدي أكثر من شيئ آخر أحافظ عليه بتمارين و الحمية ها أنا أقرف منه بينما أفركه بقوة آخ هذا مؤلم لقد جرحت نفسي أتنهد لطيح في بالي أن في أي لحظة يمكن لذالك الشخص القدوم لأنتفض من مكاني أغتسل لآخر مرة أفتح الباب ببطئ لأرى ما ان كان هناك شخص ما أتبت المنشفة على جسدي و أبحث عن شيئ لأرتديه أفتح دولابا ما في الغرفة أنصدم ما هذا كلها علامات تجارية فاخرة أعود برأسية الذي سرح قليلا لآخد قميصا أبيض لأعاود البحث عن شيئ أستطيع ارتدائه كسروال قصير مثلا ضللت أبحث ماهذا لما كلها بناطيل لن تناسبني أعاود البحث و اللعنة هل هذا دولاب أم متاهة هناك العديد من الملابس كأنه محل أخيرا أجد بوستر ( ملابس داخلية لرجال) أحمله ليقع في ذهني أن ما يكون هنا هو ما كان داخلكي ليلة أمس ليس هناك حل ارتديته لآخد ذالك القميص لأرتديه و اذا بي اشتم تلك الرائحة بالقميص كان تلك رائحة ذالك الشخص عقلي يقول ذالك النتنة الذي اغتصبك و اللعنة عليك لماذا تستمر بتذكيري قلبي يعتصر لحالي أغلق آخر أزراره أقف أمام المرآة جيد علي الأقل يصل لفخدي كنت قلقة من أن يكون اقصر أخرج من الدولاب أجلس في الأرض انطوي على نفسي العديد من الافكار تتسلل الى عقلي احاول تهدئة نفسي لاكن لا جدوى عندما افكر في امي ابي أخي كيف ستكون ردت فعلهم ذالك كان خوفي الأكبر هل سيطردوني لقد جلبت العار لإسمنا بينما أحاول ضبط تنفسي الذي اضطرب بفعل البكاء أشتم تلك الرائحة كان شخصا واحد كنت خائفة من أنهم فكرة ان من فعل لي هذا كان من عمل مجموعة من الأشخاص لاكن يمكن أن تكون هذه البداية فقط يمكن أن تكون هذه تجارة في الجنس ؟ هل أنا في دار دعارة؟ هل تم خطفي لهذا السبب؟ كل هذه الأسئلة ملئت عقلي من هو كيف يبدو و لماذا انا بالضبط ماذا يريد مني هذه الأسئلة هو فقط من يستطيع الإجابة عنها أريد سؤاله لاكن لا أريد رؤيته من يعلم يمكن أن يعاود ما فعله بي استرق النظر لأسفل الباب لأجد شخصان يحرسانه لاتنهد يائسة.
** أريس**
كنت آكل بهدوء واذا بي أسمع صوت صرخة يبدو أن سكرتي قد استيقظت جاء الي الحارس ليعلمني بالأمر لآمره أن يحرس الباب و لا يسمح لها بالخروج كما أنه ممنوع على اي أحد الدخول الغرفة دون اذن منى ينحني لي ويغادر لازلت جالسا خبر موتها قد اجتاح البلاد حتى في صحيفة التي كنت أقرأها كانت هي عنوانها الرئيسي كانت صورتها جميلة جدا وهي مبستمة تلك الابتسامة التي أسرت قلبي منذ أول لقاء بيننا مرت ربع ساعة لما لا أسمع صراخها كالأول هذا يخيف ربما هي تستحم لأرجع لصحيفتي يقاطعني صوت " سيدي لقد ألقينا القبض عليها انها في القبو " اربت على كتفه فهو الوحيد الذي اثق به صديق طفولتي او بالأحرى أخي رغم اني اعامله ببرود وكأنه كأي حارس لدي الا ان مكانته في قلبي كبيرة وهو يعلم ذالك دانيل ليردف نعم سيدي نادني بأخي حسنا سي د اعني أخي ليبستم بخفة نادي لويس اريد التكلم معكم في أمر مهم ليرد حسنا سيدي و يذهب لازال يناديني سيدي أتجه نحو الحديقة بشرود
علي الهرب من هنا أدرفت بصوت خافت بينما اجهز خطة للهروب علي فقط الخروج من هنا البحث عن سيارة اجرة و اذهب الى المنزل لاكن علي وضع خطة للهروب بينما لم ياتي بعد ابحث عن اي شيئ يمكن مساعدتي للهرب شيئ أستطيع الدفاع به عن نفسي أي شير كيفما كان " النافدة" صرخت ة أنا اجري ناحيتها كانها مخرجي أبعد الستائر لتتلاشي كل آمالي النافدة عالية جدا كاني في الطابق الثالث او الرابع و بها قضبان انا في سجن لا غرفة بينما ارجع الستائر كما كانت المح شخصا يمشي في الحديقة رجل ببذلة سوداء ابيض البشرة اسود الشعر مرفع شعره بتسريحة رجل الأعمال بينما أختلس النضر له من وراء الستائر هناك شخصان يقتربان منه لا لا يمكن لابد اني أهلوس انه أخ جيني و صديقه انا اعرفهما هل يمكن انهم باعوني لشخص ما لاجل المال مجددا تجتمع الدموع في عيني سامحة لها بالنزول لاكن سرعان ما تحول حزني الى غضب الناس اللذين وثقت بهم يخونونني جيني صديقتي تخونني تمنحني لاخيها ليبيعني هذا ما تبادر الى ذهني ألتفت يمينا و يسارا لألمح كرسا لأفتح الستائر بقوة لأكسر النافذة بينما انظر اليهما بغضب
** أريس**
كنت شاردا افكر يما فعلت الليلة الماضية لم أستطع التحكم في شهوتي كاني حيوان لم ارحمها احسست كاني أمام مع شخص ميت "سيدي نحن هنا" اه اريد ان أ.. لم أتمم جملتي اذ بي أسمع صوت تحطم الزجاج أرفع نفسي لمصدر الصوت اذ بي اراها واقفة امام النافدة بعد تكسيرها تبدو غاضبة لم أعقل الا علي صوت دانيل ينادي سيدي ما العمل كنت سارحا في جمالها هي مرتدية قميصي كان أكبر منها تبدو لطيفة لأستفيق على يد تهز كتفي انظر ل لويس الذي كانت ملامحه حزينة أرفع نظري لها لأجد الغضب و الشعوربالخيبة و الغدر كل هذا كان في وجهها أركض بكل قوتي لأصعد السلم آمرا الحراس بفتح الباب و اذا بي أجدها و لأول مرة منذ زمن لم أشعر بهدا الشعور الشعور الذي لطالما كرهته لأنه يضعفني
كان الشعور بالخوف.
------------------------------------------------------------------
في نظركم ماذا رأى الرئيس عندما دخل غرفة ايمي؟
ماهي توقعاتكم الفصل الجاي أكتبولي في الكونمت...أتمنى ام تكونو قد استمتعتم بالفصل؟ لا تنسو ڨوت و كومنت 💜
YOU ARE READING
ⱧɆⱠⱠØ ₴Ʉ₲ɆⱤ ₱łɆ /
Romanceكانت تعيش حياتها تضن أن لا أحد يحبها غير معجبينها لكن واقع في حبها اكبر رجل مافيا اتمنى أن تعجبكم الرواية القصة :مكتملة
