[♡•HELLO SUGER PIE•♡] 7

1.1K 20 1
                                    

أركض بين الزهور نسيم لقد تحررت حتى لو كنت ميتة الآن لا يهم المهم أني تحررت لو كان هذا حلما فأنا لا أريد الإستيقاظ الرياح تداعب خصلات شعري لاكن فجأة أجد نفسي وسط حديقة قلعه كبيرة أستكشف المكان الذي كان ساحرا و جميلا جميع أنواع الزهور لاكن كانت هناك زهرة وحيدة زهرة زرقاء اللون شدتني برائحتها العطرة كانت مميزة وكيف لا أعرفها إنها زهرتي المفضلة لم أشعر بنفسي الا و أنا أقطفها هل رآني أحد؟ أبدو كسارقة كيف سأفسر هذا لصاحب الحديقة؟ لقد كانت هي الوحيدة في حقل الزهور يبدو انها مميزة إنتابني الشعور بالذنب قررت أن أعترف بخطأي لعله يسامحني توجهت نحو تلك القلعة وفي يدي الوردة الزرقاء

كلما إقتربت أكثر وضح الصوت كأن هناك شخص يلعب على البيانو صوت لحن هادئ جميل وقفت خلف شجرة أسترق النظر كان هناك شخص يبدو من لباسه أنه نبيل لاكن لماذا يرتدي قناع؟ ليغني فجأة كان صوته عذب و هو يعني بكلمات الأغنية {🎼في هذه الحديقة المزهرة بالوحدة المل...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

كلما إقتربت أكثر وضح الصوت كأن هناك شخص يلعب على البيانو صوت لحن هادئ جميل وقفت خلف شجرة أسترق النظر كان هناك شخص يبدو من لباسه أنه نبيل لاكن لماذا يرتدي قناع؟ ليغني فجأة كان صوته عذب و هو يعني بكلمات الأغنية
{🎼في هذه الحديقة المزهرة بالوحدة المليئة بالأشواك علقت بنفسي في هذه القلعة الرملية ما إسمك؟ هل لديك مكان تذهبين إليه؟ هل يمكنني إخباري أنا رأيتك تختبئين في تلك الحديقة"يبدو أنه لاحظ وجودي " أستقيم من مكاني راغبة للذهاب اليه الإعتذار ليردف: و أعلم أن دفئك بأكمله حقيقي أريد أن أمسك يدك التي إختارت الوردة الزرقاء "أتجه نحو ببطئ بينما يلعب البيانو لينظر لي لثانية و يبتسم تحت ذالك القناع و يكمل غنائه " لاكن هذا قدري لا تبتسمي لي أضيئي لي لأني لا أستطيع الإقتراب منك "يغني و يعزف بينما ينظر لي بين الحين و الآخر و أنا متربعة على الأرض أستمتع بغنائه ليكمل🎼 ليس لدي إسم تناديني به أنت تعلمين اني لا أستطيع أن أريك نفسي أن أعطيك نفسي لا يمكنني أن أريك نفسي البائسة مجددا أرتدي القناع و أذهب لرؤيتك لاكنني مازلت أريدك ... تفتحت زهرة تشبهك في هذه الحديقة الوحيدة أردت إعطائها لك بعدما أزيل هذا القناع الأحمق لاكني أعلم أني لا أستطيع فعل ذالك أبدا يجب أن أختبئ لأني قبيح " كلماته كانت مليئة بالحزن كعينيه التي كانت من فينة لأخرى تتفقدني كانه يريد شخصا يسمعه وهذا ما كنت أفعل " 🎼انا خائف بائس خائف جدا من انك أنت أيضا ستتركيني في النهاية.. مجددا أرتدي القناع لأراك كل ما يمكنني فعله في هذه الحديقة في هذا العالم هو زرع زهرة تشبهك و التنفس كنفسي التي تعرفينها لاكنني لازلت أريدك I still want you ... ربما عندها فقط قليلا فقط في هذه اللحظة لو جمعت شجاعتي ووقفت أمامك هل كان سيتغير كل شيئ الآن ؟ أنا أبكي .. أختفي محطم متروك وحيدا في قلعة الرمال أنظر إلى القناع المحطم و لازلت أريدك
لازلت أريدك~~ and I still want you
وقفت من على الأرض و بدأت أصفق له بينما وقف بكل هدوء و انحنى بكل نبل و أنا بدوري بادلته يقف أمامي بذالك القناع بينما ينظر الوردة الزرقاء في يدي أنا أفكر بما سأقول له " لقد كنت.. " لم أكمل كلامي بسبب إبتسامته و عودته للقلعة قاطعت سيره بسؤال من أنت؟ ليتوقف قليلا و إلتفت لي في تلك اللحظة التقت أعيننا عيناه كان فيها نوع من البرود الحزين كأن في عالمه لم يكن هناك أي ضوء فقط قلعة باردة... رفع يده نحو القناع ليزيله ببطئ لاكن كان هناك ضوء ساطع لا أستطيع رؤية شيئ أفتح عيني مجددا لأرى النافدة تتسلل الشمس و تحجب عني الرؤية أعدل جلستي بينما أنظر الى المكان اللعنة هل كان حلما؟ ಥ‿ಥ لماذا ؟ هاه؟ أريد العودة أنا حتى لم أرى وجهه 😩
و من هذا الذي لم تري وجهه؟ 🤨 اللعنة لم أنتبه لوجود شخص في الغرفة بينما أرفع نظري صرخت أنت! هاه الآن تذكرتني
* قبل 3 سنوات*:
كنت خارجة من الشركة بعد تدريب طويل و لازلت لم أترسم بالرغم من أني اجتزت جميع تجارب الأداء لاكن العمل كعارضة صعب يقيسون وزنك كل أسبوع لا يمكنك أكل ما شئت الحمية و التمارين الرياضية و التدرب علي المشي و ما الى ذالك بعد يوم طويل كانت 7:01 مساءا خرجت أبحث عن سيارة اجرة لتقلني بينما امشي على الرصيف و ألتفت للوراء باحثة عنها أسمع صوت شخص يتألم بصوت يكاد يسمع أتوجه بخطوات بطيئة نحو مصدر الصوت يجد شخصا غارقا في دمائه بينما ينظر لي بتألم أركض نحوه أتفقده اتصلت بالإسعاف بينما انتظر وصولها احتضنته بين ذراعي فقط لا تغلق عينيك ابقى معي حسنا؟ ستعيش سأنقذك لا تقلق وصلت سيارة الإسعاف بعد عدة دقائق وصلنا للمشفى أخدوه لغرفة العمليات بعدة ساعات خرج الطبيب اتجهت بتوتر نحوه ليردف : هل أنت من عائلة المريض ؟ اجيب نعم اعني لا أعني انا فقط يقاطعني بقوله المهم من حسن الحظ لم تكن الرصاصة بذاك العمق رغم من كونه فقد الكثير من الدم لاكن لو تأخر و لو قليلا لكان الآن ميت على أي حال لقد قمنا بتخيط الجرح و تعقيمه الآن عليه فقط ان يرتاح و يمكنه الخروج بعد 4 أيام أشكر الطبيب لتخرج الممرضات دافعين السرير نحو غرفة من غرف المشفى لأتبعهم لتطلب مني الممرضة اتجاه معها لتتمة أوراق المشفى بعد أن انتهيت من الأوراق توجهت له مجددا لقد كان وسيما جدا و لطيف كأنه غير حقيقي كانه أنمي ياباني شيئ من هذا القبيل اه علي الإتصال بعائلته بحث في ملابسه التي كان يرتديها قبل دخوله المشفى كانت فوق المنضدة لأجد هاتف بعد فتحه ذهبت الى سجل المكالمات و بحث كانت كل الأرقام تقريبا بلا إسم لاكني كنت أبحث عن اسم مثل أمي أبي شيئا من هذا القبيل من حسن الحظ وجدت رقم كتب عليه أخي الصغير أفتح الرقم و أتصل به بعد ثوان يرد الشخص " رئيس هل انت بخير؟ رئيس؟ مرحبا؟ ليرد بتوتر من انت؟ : اه لقد وجدت صاحب هذا الهاتف مجروح و الآن هو في المشفى ليردف أي مشفى؟ لاكمل : المشفى *******حسنا و أغلق الهاتف كل ماقاله حسنا هل هذا يشكر الناس؟ غبي بعد عدة دقائق يدخل شاب للغرفة يتجه له و يتفقده بخوف عذرا من انت؟ سألته. ليجيب أنا الذي تكلم معك قبل قليل على الهاتف
حسنا لقد قال الطبيب انه يحتاج فقط لراحة سيستيقظ بعد قليل و يمكنه الخروج بعد 4 ايام أحمل حقيبتي و اتجه للباب اوقفني صوته قائلا شكرا لك حقا. لا باس هذا كل ماقلته قبل رحيلي

*عودة للحاضر*:
لماذا خطفتني؟ لماذا تفعل بي هذا؟ كان هذا ماقلته قبل أن يرد علي لا أستطيع أن أتحمل بعد الآن و الآن انتي ملكي وحدي جسدك روحك كل شيئ فيك لي أنا وحدي
*أنت مجنون بالكامل أنت مريض( بصراخ)إفتح هذا الباب اللعين أريد أن أخرج* كل ماتلقيته كان تناولي طعامك قبل أن يبرد بعد أن وضع صينية الطعام فوق السرير أخد الملعقة و ملأها ببعض الحساء نفخ عليه ثم قربه لفمي "ااه" ابتسمت بسخرية و رميت الصينية في الأرض *ايها السافل اللعين قلت لك أريد الخروج من هذه الغرفة* اللعينة لتنقلب ملامحه فجأه البرود و الغضب قبل أن يعتليني و ينقض على عنقي يخنقني بيديه أولا لن تخرجي من هنا و ثانية إسمي أريس و ليس لعين أيتها السافلة لا تجبريني على فعل شيئ سيئ أكثر من هذا أقسم لك أن حتى الموت لن يستطيع تحررك مني لذالك توقفي عن تصرفات المراهقات س أم وت انا أخت..نق بعد أن توقف عن خنقي إلتقطت أنفاسي بصعوبة ليتني لم أنقذك كان علي تركك تموت كان هذا ما تمتمت به بصوت شبه مسموع أرفع نظري اتجاهه لأراه ينظر لي أخد جريدة و رماها فوق السرير ليردف لدي 4 مفاجئات لك سكرتي سأعطيك 2 الآن و الإثنان الآخرين في وقت آخر بينما يبتسم بشر أعلم انك لن تصدقينني لاكن سأريك بأم عيناك لينادي على 4 حراس خدوها و اتبعوني خرجت من تلك الغرفة لى ممر طويل لقد بدى كقصر كان واسع و فاخر جدا بينما أسير بجانبه بسبب الأصفاد الذي كبل يدي بيده كي لا أهرب ندخل لمصعد ورائنا ٢من الحراس و ٢ أمامنا
كل ما كان يشغل بالي أخ جيني و صديقه ما علاقتهم بهذا الشخص ؟ و لماذا لا أراهم الآن؟ هل باعوني؟ لم أشعر الا و نحن على المصعد نرتفع كان ارتفاع شاهق و كان المصعد كله من زجاج بحيث يمكنك رؤية كل شيئ أغلقت عيني بالخوف لأني أخاف المرتفعات لاكن فجأة سحبني إلى صدره شعرت بإطمئنان لاكن في نقل الوقت لم يزل شعور بالخوف بسبب المصعد الذي كان مستمرا في الصعود لأشد على قميصه و أذفن وجهي بصدره بينما هو لايزال يحتضنني ليتوقف المصعد فجأة ليردف بصوت عميق بينما يرخي الحضن وصلنا ليسحبني معه كنا في سطح لاكن المشكلة لم تكن هنا كانت في المكان الذي كنا فيه مفاجأة صرخ قائلا بينما أنا لازلت متصنمة مكاني لا أصدق ما أرى جميع آمالي للهرب من هذا الجحيم انمحت
_______________٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠__________________

هاي غايز اتمنى تكونوا بخير كيف كان البارت اتمنى ان ينال إعجابكم
أتمنى ان تقدرو تعبي و تضعطو ڤوت ⭐ و فولو و ضيفو الرواية لقائمتكم عشان يوصلكم كل جديد ❤ و شكرا

ⱧɆⱠⱠØ ₴Ʉ₲ɆⱤ ₱łɆ / Where stories live. Discover now