ذهبت تلك المرتعبة حامله طفله ذات العامين بين يديها يحيطون بها مجموعة من الأشخاص أضخام البنية و لسبب تجهله لا تشعر بالخوف منهم بعد خروجهم من باب ذالك القصر الذي لطالما بحثت عنه ولم تجده و لآن هي أمامه و تتجاوزه للخارج تنفست الصعداء أحست كأنها افردت جناحيها لتحلق خارجين من بوابة كبيرة لتقابل سيارات التي لم تكن تضن في حياتها انها ستفرح برؤيتها كانت سيارات الشرطة في كل مكان الآن فهمت ان الله استجاب لدعائها في وقت يأسها ركبت إحدى السيارات مع 3 عناصر من الشرطة في مركز الشرطة : تجلس ايمي على احدى الكراسي امام صالة مليئه بالمكاتب و الضباط اللذين ينظرون لحالتها بشرة شاحبة جسدها الأبيض الهزيل الذي كان يحتوي قميصا أبيض طويل مع جمع شعرها على شكل كعكة حافيه القديمين تحضن بين يديها طفله صغيرة عيناها تراقب من هب ودب برعب اردف شرطي لصديقه 👤Para onde? الى أين 👤Olhe a condição dela Vou pegar um cobertor e algo para usar nas pernas dela انظر الى حالتها سأجلب لها بطانية و شيئ لترتديه في رجليها همهم له و ذهب كل هذا تحت أنظارها المستفهمة قدم بعد مدة ذالك الضابط بخف و بطانية و كأس قهوة ساخن انحنى لمستواها و وضع الخف بهدوء على الأرض و طلب منها ارتداءه أعطاها البطانية و وضع كأس القهوه أمامها إرتدت الخف و أخدت البطانية تحت انضاره لتستقيم بعدها لتنحنى له بإحترام رغم اختلاف الثقافات الا انه فهم أنها تشكره على فعله و قام بنفس الحركة ثم توجه لصديقه ليسأله Ela não parece coreana para você? De qualquer forma quando o tradutor vem? ألاتبدو لك كأنها كورية؟ همهم له الآخر بإيجاب ليساله ثانية على اي حال متى سيأتي المترجم؟ لم يكمل كلامه حتى لمحو المترجم الخاص بالمركز قادم ليتوجه نحوها بعد أن شرحوا له الضابطان الوضع حسنا سيدتي الضابطان هنا سيطرحان عليك أسئلة و أنا سأساعدهما في ترجمة كلامك لا تتوتري و أجيبي بكل صدق حسنا! أردف المترجم مخاطبا ايمي التي أومئت له ايجابا بعد أن أخدود أقوال ايمي طلبوا منها الإتصال بأقاربها لإعلامهم بمكانها أخدت هاتف التابت و ضغطت رقم ما ليتصل و يتصل و يتصل ثم انقطع الخط و لسوء حظها كان هذا الرقم الوحيد التي تحفظه أعادت المحاولة مرة ثانية و في المرة الثالثة قبل الخط
في مكان آخر اللعنه من هذا استيقظت على اهتزاز هاتفي نظرت ل الساعة لأجدها الثالثة فجرا حققت في الرقم لأجدها مكالمة دولية مؤكد أنه رأس المؤخرة هل أخيرا تذكر أن لديه أخت؟ فتحت الخط ماذا تريد؟ جيني بمجرد سماعي لذالك الصوت انتفضت من مكاني طار النوم بين جفني ايمي ايمي هل ه هذه أنت حقا! كانت نبرة صوتي تكتسحها الغصة أنتظر بفارغ الصبر الجواب أصلي داخلي ان لا يكون هذا حلم أنت أين برازيل؟؟ حسنا حبيبتي لا تخافي أنا في طريقي استقمت من مكاني لبست ملابسي أخدت محفضتي تأكدت من أوراق سفري لم احمل أي حقيبة سفر معي إتصلت على جورج لاكنه لا يرد هل هو نائم أم ميت أخدت مفاتيح سيارتي نزلت السلالم خرجت أقفلت الباب و توجهت بالسيارة لمنزل عائله ايمي تطرق الباب بكل صخب مرة عدة دقائق حتى فتح جورج الباب و ورائه أمه تنهدت جيني و أمسكت بيد جورج مردفه هيا بنا أحضر جواز سفرك و لنذهب ليفلت الآخر معصمه من يدها اللعنه جيني ماذا تفعلين هل تمشين أثناء نومك وقفت جيني و بملامح جدية أردفت جورج عمتي وجدت مكان ايمي م ماذا يتبع... ____________________________________ بارت تشويقي : انها طفلة كانت سجينه معي هناك أنا لا أعرفه إبتعدي عني أيتها الخائنه اللعنه عليهم كيف لهم ان يأخدو سكرتي مني لاكن أقسم بكل ما أملك أني لن أقف مكتوف اليدين سأعتبرها فسحة لك ( استراحة) و ستعودين بين أحضاني سكرتي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
هاااي حبيباتي 🍓 كيف كان البارت عجبكم ولا لا؟ حسيتوه ممل ولا ممتع؟ خلو لي آرائكم في التعليقات اذا كان اي إنتقاد برحب بيه اتمنى تكونو استمتعتوا سوى ڤوت اذا كان ممكن و فولو عشان تطلع لك الروايات الأخرى اه صح عندي روايه أنشرها اسمها "ستخصع لي و سترى" اتمنى أن أحصل على رأيكم فيها بااي 🖐🍒
