[♡•HELLO SUGER PIE•♡] 8

1K 12 0
                                    

"مفاااجئة" قائلا مع ابتسامة جميلة كان هذا ما رأيته قبل أن أعقل نفسي أين أنا هااء كوريا ههههههههه بمجرد رؤيتي لذالك التمثال أدركت اين أنا في الحال لا ليست كوريا كنت أخطط للهرب و أسأل نفسي كيف اهرب سأستقل الحافلة لأنها أرخص ثم... ه ههههههههه كل هذا التخطيط و الأمل كان بلا فائدة لماذا لأنني و ببساطة في دولة الجرائم دولة المخدرات و الأسلحة دولة أكبر و أخطر زعماء المافيا السلاح هنا كألعاب الأطفال كل شخص هنا يخدم مجموعة من المافيا و التي هي بدورها تابعة لأشخاص آخرين وهكذا الى أن نصل الى الرأس الأخطر و اللذي جعلني أجن هو أن في هذه الدولة ليست هناك شرطة بل هم جواسيس لمن في نظركم للمافيا طبعا كل هذا كنت أسمعه في حين الى آخر في نشرات الأخبار العاجلة و في بعض الأحيان في منزل أمي عندما تطبخ الطعام و تشغل جهاز الراديو كنت في كل مرة اسمع خبر يقشعر بدني كانت جميع أخبار تلك الدوله عن أبشع الجرائم "مرحبا بك في

البرازيل" أردف قائلا و الإبتسامة لا تفارق وجهه                              *أريس*كل ما قابلته منها كان صمت خلت أنها لم تعرف أين هي الآن أو بمعنى آخر كانت في حالة صدمة فرحبت بها قائلا مرحبا بك في البرازيل لاكن هنا كانت المفاجئة لقد ضحكت و بهستيرية...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

البرازيل" أردف قائلا و الإبتسامة لا تفارق وجهه

*أريس*
كل ما قابلته منها كان صمت خلت أنها لم تعرف أين هي الآن أو بمعنى آخر كانت في حالة صدمة فرحبت بها قائلا مرحبا بك في البرازيل لاكن هنا كانت المفاجئة لقد ضحكت و بهستيرية أيضا لدرجة ان الحراس الذين كانو معنا خافوا منها سيدي أقترح أن تفك قيدك منها كي لا تؤديك صرخت في وجهه أخرس قبل أن أؤذيك أنت أقترب منها بحذر خشيت ان لا أخيفها بينما هي لا زالت تضحك بهستيرية لدرجة أن دموعها بدأت تسقط على الأرض أمسكت يدها لتصمت و تتحدث فجأة فك قيدي يداي تؤلماني لم أعرف كيف سمعت لكلامها و أخرجت المفتاح من جيبي و فككت قيدها بكل تلقائية لم أشعر بنفسي نهضت من على الأرض دلكت بخفة مكان تواجد أثر الأصفاد و توجهت للمصعد و أنا فقط مصدوم من ردة فعلها لقد توقعت أن تبكي و تنهار و تترجاني كنت في حالة تأهب لأن أجعلها تخضع لي أنا لست سيئ أنا أريد قلبها فقط المهم نظراتها فارغة تماما كأن لا حياة فيها توجهت للمصعد الذي كانت في البداية تخشاه نظرا لإرتفاعه الشاهق لاكن الآن كانت كانها لا تبالي البتة أمرت الحراس بالبقاء و صعدت المصعد معها حيث انه لا يعمل الا ببصمة إصبعي أو هوية الذين يستعملونها الحراس ركبت المصعد خلت انها ستبكي ضللت أقول في نفسي انها ستبكي الآن كنت في حالة استعداد لإحتظانها و التربيت على رأسها أي شيئ يجعلها تشعر بحبي لها و يجعلني أستنشق عبيرها لاكن كل ما لقيته كان الصمت القاتل طوال ال 44 طابق الى أن و صلنا لوجهتنا
خرجت بكل هدوء تبعتها أنا الآخر أعني يمكن أن تفعل أي شيئ فجأة تهرب او الأسوء تؤذي نفسها وتوجهت لغرفتها و أغلقت الباب في وجهي لم يولد بعد هذا الذي يغلق الباب في وجهي كنت سأكسر الباب إلى نصفين و أدخل لأقتلها أو على الأقل أضاجعها كانت هذه الطريقة الأفضل لجعلها لي بالكامل لاكن في تلك اللحظة تصوت في ذهني صورتها بلا تعابير كانت كصخر همست لابد أن ذالك كان مخيفا أكثر من ما انوي فعله الآن لأنسحب و أعود أدراجي

ⱧɆⱠⱠØ ₴Ʉ₲ɆⱤ ₱łɆ / Where stories live. Discover now