[♡•HELLO SUGER PIE•♡] 12

801 17 4
                                    

هاي افريوان يلا نبلش
***************🌸🌸🌸🌸🌸***************

مرت 20 دقيقة منذ دخولها لغرفة التي كانت فيها السيدة التي تلقبها ايمي بعمتها نظر الآخر لتلك الساعة الفاخرة التي في يده تحقق من الوقت لقد تأخرت جدا لقد دخن سجارتين بينما هو ينتظرها ليأمر الحراس بفتح الباب و يدخل لذالك المنزل الصغير دخل الغرفة بدون سابق انذار ليرى ايمي محتضنه ايها بينما تبكي أخد يدها و سحبها له حان وقت الذهاب أردف بينما يجرها خلفه لتردف ايمي بسرعة متكلمه مع تلك التي في الأربعينيات من عمرها الى اللقاء عمتي اراك فيم لم تستطع اكمال كلامها بسبب خروجها من ذاك المنزل لايزال يسحبها خلفه يبدو غاضبا هذا مافكرت فيه ايمي وهذا مالاحظته يمرون من تلك الحديقة قاصدين القصر لدخوله لتلمح تلك الفتاة ثانية مع مجموعة من الخادمات التي انحين حينما رأينه يمر لايزال يسحبها لتقف فجأة وقف هو الآخر و نظر للخلف متسائلا عن سبب توقفها لاكنها فاجأته بذهابها نحو تلك الفتاة وحملها لها كانت كل منهما تضحك مع الأخرى لتنقل ايمي عيناها له كان واقفا بلا أي كلام ولا ملامح لقد أرعبها ذالك للحظة لقد نسيت ما هو عليه انه مريض نفسي انزلت الفتاة بكل هدوء و ذهبت لتقف ورائه ليتحرك فجأة و تتبعه كالعادة أقفل عليها في تلك الغرفة كان من الممل البقاء فيها كل الوقت رغم أنه اشترى العديد من الثياب و المكياج التي تستطيع أن تشغل وقتها بها الا أنها فضلت الهاء وقتها بطريقه أخرى...الهاء وقتها في ايجاد طريقة للخروج و خصوصا عندما رأت تلك الفتاة ذو عامين أحست أنها من ستكون سبيلها في الخروج من هذا الجحيم أخدت تفكر في كل الطرق الممكنة و وضع خطة محكمة مستلقية على السرير نتنظر لسقف كل ما سأفعله هو السير مع المسار الى أن أكسب ثقته السير مع المسار كان هذا ما توصلت له ايمي قبل أن يفتح ذالك الباب و تمثل نفسها انها نائمة كل ما سمعته كان خطوة خطوة أخرى خطوة أخرى الى أن وصل لسرير تسارعت نبضات قلبها استلقى بجانبها و احتظنها حاشرا أنفه في عنقها رأت أن هذه هي اللحظة المناسبة لتقرب منه بحركة بطيئة تحررت بين يديه أراد احتضانها مرة أخرى لتفاجئة لدوران ناحيته محتضنه اياه كانت في استطاعتها سماع دقات قلبه التى جن جنونها في تلك اللحظة ليشد على الحضن و نام كل منهما في حضن الآخر بعد عدة ساعات استيقظت ايمي التي كانت بين يدي دالك النائم أخدت تنظر في ملامحه يبدو طفولي ملامحه ناعمة أخدت تحك على شعره بلطف باعثها بحشر وجهه في عنقها ليحمر وجهها و تزداد دقات قلبها ماهذا!!! لماذا يدق هذا لابد أنه من التقارب أو من الحرارة أو لا لأنه فاجئني هذا كل مافي الأمر على الهرب من بين ذراعيه ( تكلمت في عقلها) أخدت تتحرك ببطئ الى أن انفكت من بين يديه ذهبت و غيرت ملابسها لملابس مريحة لترجع و تجده جالس على السرير شعره مبعثر بينما يحك عينيه بدى كأنه طفل صغير إبتسم في وجهها مرحبا سكرتي بقية متصنمة لثانية لاكنها أجابته بإبتسامة نهض من مكانه طبع قبله عنيفة على شفتيها ليذهب بعدها لأخد حمام بينما توجهت الأخرى للمرآة تتفحص شفتيها المجروحة خرج بعد عدة دقائق و كان كل ما سيتره هى تلك المنشفة الملفوفة حول خصره تلاقت أعينهما للحظة ليتقدم ناحية تلك الخائفة في تلك اللحظة أدركت ما سيجري لتتراجه للخلف بينما هو يتقدم أكثر فأكثر ~~~~~~~~ صوت الهاتف أنقدها حمل الآخر الهاتف ليرد بعدما أنهى المكالمة التي بدت مهمة أسرع لتجهيز نفسه في تلك الأثناء تنفست الأخرى الصعداء لاكن سرعان ما قرقرة بطنها دلاله على الجوع أراد الخروج من الغرفة لتمسكه من يده هل لي بطلب صغير مع عيون الجراء الذي لقاها هو بالبرود ماهو! لتقترب له بينما تشد على قبضتها قليلا أريد الخروج من الغرفة كما أنني جائعة لم آكل أي شيئ منذ الصباح أردفت لتكمل تلك الفتاة الصغيرة من تكون؟ أجابها بينما رجع أدراجه جلس على السرير و أردف انها ابنتي في تلك اللحظة أحست الأخرى بخيبة أمل لا تعلم لما لاكن في نفسها كرهت كونها كأنها العجلة الثالثة أي أنها تخرب عائله

ابنتك؟ أنت متزوج! سألت ايمي بينما تركت يده لاحظ الآخر انزعاجها ليقف مقابل لها ليحاوط خصرها بيديه ألصق جبهته بخاصتها ليغلق عيناه و يجيبها ليس من الضروري أن تكون متزوج ليكون لك أطفال فتح عينيه مع انتهاء كلامه ليرى ردة فعلها و التي كانت لطيفة للغاية كانت رافعة حاجبها و مائله رأسها قليلا ليضحك على طفوليتها و يكمل حديثه اذن ماذا كنت تقولين عن الخروج من الغرفة؟ لتتحدث الأخرى بحماس طفيف بينما تمسك طرف سترته اه ارجوك أريد الخروج من هذه الغرفة انها خانقة لذالك هل لي بالخروج هاه؟ لتنظر له بلطافه ليستسلم لها ااه حسنا موافق لاكن ليبتسم ابتسامة خبيثة سآخد المقابل حينما أرجع لتبتلع الأخرى ريقها و يتركها متجها للباب لا شيئ مجاني يا سكرتي أخد و عطاء يجب علي الذهاب لدي أمر طارئ اراك لاحقا إستدار ناحيتها ليبتسم و يغمز وخرج من الغرفة بعد لحظات اتجهت ايمي نحو الباب أمسكت المقبض و ادارته و لقد فتح خرجت من الغرفة لتجد ٤حراس يحرسون الباب فور فتحها له انحنو لها باحترام سيدتي نحن سنرافقك في أرجاء القصر نطق واحد منهم همهمت له ايمي كل ماكانت تفكر فيه هو انها يجب ان تجد نقاط الضعف في هذا القصر ممر سري شيئ كهذا بعد أن أنهت طعامها سار أمامها الحراس ليعرفوها على ذالك القصر الذي كان ضخما بحق ذهبت ألقت نظرة على عمتها و تكلمت معها في هذا الشأن بقو يتحدثان لعدة دقائق بسرية بعدها خرجت الأخرى من ذالك المنزل متوجهة مجددا القصر لتلمح مجددا تلك الفتاة الصغيرة مع خادمة لتتقدم لها و تأخدها منها بقيت طول الوقت و هي تلعب معها الى ان نامت تلك الصغيرة بين أحضانها لتحملها ايمي و تضعها في غرفتها لتنام بجانبها ايضا
دخل ذالك التعب بقصره بعد يوم طويل سحب نفسه بخطى ثقيلة للغرفة ليفتحها بهدوء بسبب ليدخل ليجد كمية من اللطافة أمامه كانتا نائمتان معا محتضنتان بعضهما البعض ليغير ملابسه الى ملابس نوم و يشاركهما في الحضن الذي انساه تعب اليوم بطوله
استيقظت ايمي على الساعة ٨ صباحا لتلتفت لترى ذالك النائم بملامح اطفال يشبه ابنته لتستقيم و يستفيق الى اين؟ اردف بتسائل و نعاس لغلق له فمه بيدها (بهمس)هشش ستجعلها تستيقظ تشير على الفتاة النائمه ببرائه لينظر لها هو الآخر ليرجع لنوم دخلت ايمي للحمام لتغتسل لتخرج بعد مدة لتجدهم لا يزالان نائمين بطريقة لطيفة جدا

_

___________________________________________

هاي اتمنى تكونو استمتعتو بالبارت مارح اقل لكم سو فوت بس اذا كان ممكن تعلقوا بين الفقرات رأيكم يهمني
انا سايرة اكتب في قصة جديدة رح انشرها لمن اكمل هاي
المهم باااي ❤

ⱧɆⱠⱠØ ₴Ʉ₲ɆⱤ ₱łɆ / Where stories live. Discover now