Part 26

497 29 77
                                    



مساء الخير 

رغم أن الشرط متحققش إلا أني قررت أنشر البارت د لكن صدقوني المرة دي لو الشرط متحققش أنا مش حنشرل تاني لأني بتعب جدا ومبلقيش أي تقدير نهائي 

إنجوووووووووي

في الغرفة تمت محاصرة دونغهى بين هيوكجاى و الفراش قبل أن يدفعه الأكبر نحو الفراش كي يعتليه امتصا شفتي بعضهما برقه تدريجيا إلى أن تحولت إلى قبله عنيفة دمت فيها شفه دونغهى السفلية لعق الأكبر الدم وبقى يلعق حتى نزل إلى رقبته امتصها بخفه ليتأوه دونغهى تأوهه ذاد من أثاره هيوكجاى وأصبح يمتص عنق دونغهى بعنف حتى ترك علامات كثيرة هناك ابتعد لينظر إلى دونغهى وهو مغلق عيناه من فرط إثارته ابتسم وحاط بإحدى زراعيه كتفة وانزل الأخرى أسفل مؤخرته وحمله و عدل وضعه على الفراش وبدء بخلع بلوزته وانتقل إلى منطقه الصدر بدء يقبلها ويلعقها ويترك العديد من الآثار هناك .امتص حلمته بقوه جاعلا من دونغهى يتأوه بقوه وانتقل من تلك الحلمة الى الأخرى يمتصها تاركا يده تعبث بتلك الحلمة ثم صعد مجددا ليمتص شفتي دونغهى ابتعد لينظر له قائلا

"أتعلم اعتقد أن شفتيك من أفضل ما تذوقت في حياتي طعمها لذيذ"

قهقه الأخر بخجل قائلا

"اصمت فقط و تابع"

امتص هيوكجاى شفتي دونغهى مجددا وقبله بعمق وادخل لسانه ليتصارع مع لسان الأخر حتى نفذ الهواء منهما ابتعدا وهما يلهثان .وقف بين قدمي دونغهى وخلع التيشيرت التي كان يرتدي وانتقل إلى بنطاله خلعه ورماه وفعل المثل مع بنطال دونغهى ليرى انتصابه من أسفل سرواله الداخلي تلمسه بيده ليسمع تأوه الأخر خلع سرواله وامسك عضوه بيده وبدا بتمسيده لتزداد تأوهاته بشده ثم ابتلعه وبدء بمصه بقوه إلى أن شعر أن دونغهى على وشك الولوج ابتعد ورفعه قليلا وبدء بتوسيع فتحته بإصبعه ثم اخرج الواقي ارتداه ودفع عضوه كاملا للداخل

شهق دونغهى بقوه وتقوس ظهره لاحظ الأكبر فأخرجه بسرعة ليعبث الأخر على الفور ويبدأ الصراخ بوجهة قائلا

" لماذا فعلت ذلك يا أحمق "

" أنت تتألم "

" لا تهتم فقط ادخله مجددا "

" حسنا كما تريد "

ادخله مجددا وبدء يدفع حتى أولجا معا وارتمي هيوكجاى بجوار دونغهى وحضنه من ظهره قائلا

" أتعلم اعتقد أن هذه أفضل مره مارست فيها "

لم يرد عليه الأخر لأنه كان قد ذهب في النوم على الفور من التعب قبله هيوكجاى قبله رقيقه على كتفه وذهب إلى النوم على الفور .

كان الصباح مشرقا وجميل لأول مرة منذ سنوات أستيقظ هيوكجاى مبتسما بإشراق ونظر بجانبه ليري الأصغر نائما و هناك هدوء و سلام بوجهه , تذكر وقتها تلك اللحظات أيام الطيش والشباب عندما كان يستيقظ بشقته الصغيرة و يجد دونغهي ينام على صدره أقترب منه ووضعه على صدره أستنشق شعرة بابتسامة و نظر لوجهه و رفع أصبعه و عبث بحاجبيه و نزل لأنفه ثم لخديه توقفت عند شفتيه تجعدت عينا دونغهي و الأكبر يعبث بشفتيه ليقترب مقبلا تلك الشفاه بدأ دونغهي يفتح عيناه نظر للأعلى بصدمة ممتزجة بخمول النوم , رفرف بعينيه قليلا ليتنهد مبتسما و هو يقول

الزعيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن