الزعيم

part 2

قبل نشر البارت أردت توضيح بعض الأمور ليكم 

 أولا عشان حقوق النشر حببيت أوضح أن أول 3 أو 4 بارتات مأخوذين من ون شوت مترجم قريته قبل كده أعتقد كان أسمة a word  لكن بقية القصة كامل حقوقها لي أنا من تأليفي الخاص 

معلومة صغيرة عني مبقتنعش بحوار الحب من أول نظرة ممكن إعجاب لكن حب لا فالأيونهي مش بيحبوا بعض و حتفهموا مع أحداث الرواية لية فكلمة حبيبي اللي حتقروها هي معناها رفيقي أو صديقي الحميم  أو الشخص الذي أواعده 

حيكون في كوبلات تانية في الرواية بس أنا مركزة في البداية على كوبل الأيونهي بس 

و دلوقتى استمتعوا بالبارت

.
.
.
.

" هيا دوني إلى المنزل قبل أن أفقد السيطرة و أمزق شفتيك بأنيابي "

اتسعت عينا الأخر و ركض للمنزل ليضحك الأخر باستمتاع و هو يقود سيارته عائدا لمنزله .

ركض دونغهى لغرفته بدل ثيابه و أستحم وجلس فراشه تلمست يده شفتيه و لعقها ليستشعر طعم شفاه الأخر الدافئة التي مازالت عالقة على شفتيه , عض على شفتيه بخجل و هو يحدث نفسه قائلا

" ماذا يحدث لي ؟ لقد كنت من بضع ساعات أكره الزعيم و أتمنى أن يحدث أمرا لكي يلغي موعدنا , لما أنا سعيد الآن و أشعر بالخجل , أعترف لقد كان لطيفا و رومانسيا معي لأقصى حد , عندما تغاضي عن موضوع المال و لم يتحدث فيه مجددا لكي لا يحرجني كان هذا تصرفا رجوليا بحق , في الواقع الموعد كله كان ممتاز و رائع و لكنى حتى الآن لا أصدق أنه يعتقد أنه المقصود بالرسالة و أيضا لقد كان يلاحظ شرودي مع شيون ويظنه له ياللهول"

لمس صدره من ناحية قلبه و مسد عليه هامسا لنفسه

" لم أشعر يوما أن قلبي يجن هكذا عند رؤية شيون ماذا يحدث معي ؟ هل أنا معجب بالزعيم ؟ "

فكر قليلا بينه وبين نفسه ثم رفع كتفيه بلامبالاة قائلا

" على العموم أنا الآن أواعده و لابد أن أعجب بة على أي حال لننتظر و نرى ما سيحدث "

لمس شفتيه و ابتسم مجددا وهو يريح جسده على الفراش لينام , في الصباح ارتدي ملابس المدرسة ونزل صبح على والدته وظل يعبث بالمطبخ توقفت الوالدة أمامه قائلا

" ماذا تفعل لي دونغهي ؟ "

ابتسم وحك مؤخرة عنقه بخجل قائلا

" أريد صنع صندوق طعام لشخص ما هل تساعدينني أمي "

ابتسمت الوالدة بخبث و هي تقترب منه قائلا

" هل هو وسيم , مثير , يمتلك عضلات رائعة "

صرخ الطفل بخجل قائلا