أسفة لانه ليس فصل لكن اريد اخباركم بشيئين
اولا
-انا سانشر بارت اليوم من رواية كتبت وصفها الان فحسب
عنوان الرواية:حب دموي
الوصف:________________________________________
هاهو نظرك يصطدم بمنظر الدماء، لا تحملق كالغبي بالجثة، فهي ليست إلا جسد بدون روح مع رصاصة اخترقت جمجمتها، فلطالما رأينا المقتولين وقابلنا القاتلين، لكن ما رأيك برأية فتاة ذات الإثنى عشر عاما، تراها شارهة سلاحها بوالدتها وتطلق الرصاص بدون أي ذرة تردد تظهر ببأرى عينيها، ببرود جحيمي، طفلة دماها عبارة عن جثث، والوردي بالنسبة لها هو لون دمائهم!.______________________________________________
جسد صغير، يقف وسط جثث كل واحد وأين أتت رصاصته، شارها سلاحه بكل كائن حي يظهر، يقف بمكان ليس به أي حياة او نبض، أي أحاسيس او خوالج، فقط روح كأنها عاشت ملايين السنين تسكن بطفل عمره أربعة عشر عاما، مع نظرة سرقت من أسد يصطاد فريسته، مع نبرة، كزمجرة تنين فر من أسطورة ما، مع ملامح دقيقة قد صبغت بالدماء، خلاصة الحديث، شيطان صغير فر من الجحيم يقف وسطهم.
________________________________________
-أعتقد ان هذه النهاية، ساتان.
-
أردف لوسيفر شارها سلاحه نحو ساتان التي قد قامت بالمثل، مسترسلة باتسامة أحست بها تتخايل على فمها-أجل، هذه نهاية حبنا الدموي!.
-
قهقه لوسيفر باستمتاع ونظره معلق نحو ساتان وعينيها السوداوين-كيف ستكون النهاية وليست هناك بداية، فكيف ان تزرع وردة الحب بقلوب سوداء، قلوب قد لطخت بالدماء فظنو أنها حمراء!؟
أنهى كلامه ليقولة كلاهما بآن واحد
-واحد..... إثنان..... ثلا...
لم يستطيعو اكمال كلامهم، فكلاهما قد ضغطا على الزناد، لتخترق الرصاصتين جمجمتهم، فارتطم جسدهم بالأرض مع ابتسامة هادئة زينت محياهم.فهل هذه نهاية هذه القصة، قصة الحب الدموي!؟
سانشر بارت منها كل يوم سبت.
ثانيا.
-لدي امتحان،لن انشر حتى ل25 يونيو.
فامتحاني يوم22 يونيو.
الى اللقاء اتمنى ان تحبو روايتي الجديدة باي
أنت تقرأ
قُــوَتِــي فِــي ظُـــلْـمَـــتِــــــي
Paranormalعند استعمار القمر المكان الاوسط في السماء وتحوم حوله النجوم ممثلة دور الخدم ينظرون للعالم سفلي، عندما تخيم الظلمة في العالم يخشى المرء التجول في تلك العتمة ولربما يضعفون امامها، اما انا قوتي في ظلمتي تلك هي انا "نويارا كوين".وإسمي سأتأكد ان أجعله...