تقريباً اخد مني يومين سو كدا مبقاش في فصول /بارتس كتبتها ومنزلتهاش، أتمنى تعجبكو وأقدر اوصلكو المشاعر اللي فيها..
____________________
لا تَنسَ إضاءة نجمتي إِن جَعَلتُكَ سعيداً ♡
"تفضلي سيدة كيلي"
قالت هانا بإبتسامة لطيفة" اوو، إجلسِ أولاً من فضلك"
جلست هانا والفضول والإنتظار يملئان معالم وجهها...
" سيدة جونغ أريد أن أطلب منكِ شيئاً.. هل يمكنكِ مساعدتي في العمل... لا أعلم كيف أقولها لكننا سنصبح وظيفة واحدة"
" لازلت لم أفهم!!"
" أنتِ تعلمين أنا مساعدة المدير.. وأنتِ مديرة العلاقات العامة.. ما رأيكِ لو تساعدينني"
"سيدة كيلي... أنا حقاً آسفة لكن لا يمكنني القبول بهذا.. فإلى جانب عملي كمديرة للعلاقات العامة سيكون هذا ضغطاً كبيراً.."
لِتُتَابِع...
" لكن أتمنى أن تكون علاقتنا جيدة بغض النظر عن هذا، لأَنَني أقَدِرُكِ وأحترمكِ جداً"
أنهت كلامها بإبتسامة" حسناً سيدة جونغ لا بأس فأنا أيضاً أحبكِ ولا أريد وضع ضغط كبير عليكِ، شكراً لكِ بأية حال على القدوم إلى هنا"
" سيدتي شكراً لكِ"
تُغادر جينا بينما تفكر...
*سنرى بشأن هذا*
" هل هي حقاً لا تريد رؤيتي، هي ليست حتى مخطئة لكن... اللعنة عليك دونغهو"
" اللعنة! "
لَم تَكُن سولي إِبتَعدت كثيراً فلَم يَمُر الكثير على موعد الخروج..
نَظَرت لها سولي نظرة تحتاج إلى ألف عام لتفهم معناها..
(كره؟ لوم؟ حزن؟ غضب؟ أم ستتركها؟)Soli POV :
لم تَكُن حتى تَسُب أو تَلعَن، والآن ما هذا!!!؟
هل كانت مجنونة وأنا لم أعلم في الوقت المناسب؟ذهبت الفتاتان إلى منازلهما...
ولكن بدلاً من الشعور بالسعادة لأن أخيراً الإختبارات وضغوطاتها إنتهت فهن يشعرن بالتوتر الشديددخلت جينا المنزل، ولم تلاحظ حتى وجود والدها في المنزل فكانت متوجهة إلى غرفتها وأوقفها صوت الذي ناداها
YOU ARE READING
Behind The Door
Maceraالحياة عِبارة عن أبواب نقوم بفتحها.. أحياناً بإرادتنا وأحيانًا صدفة نفتح أغلب أبواب حياتنا ونحن لا نعلم ما يوجد خلفه . .. جميعنا لا نعلم ماذا يوجد خلف الباب.. هل سيجعلنا نبتسم؟ أم نَعبَس؟ هل سنظل للأبد نُفكِر في النتيجة؟ هل سننتظِر أمام الباب للأ...