كَالنُجومِ أنتِ، لا يَلمَحُها سِوىٰ المُعتَم..
في حين بَحثِه عَن قمرٍ يُنيره بِقربِه،
وجدَكِ أبَعد مِنهُ نَظرًا،
وأقَرَبْ إليه قلبًا،
فَحيّنَ لَمحَكِ مُشِعةً بُعثِر ظلامَه
كأنّه لَم يَكُن.
أنت تقرأ
مَا بَعد الثانيّة عَشرَ.✓
Romanceمُكتملة. __ «وَكُلّما حلّت عليّ الساعَة الثانية عشر بِداية مُنتصفِ الليل، ألمَحُ طيفُها بأرجاءِ رَوحي، لِبّي يتوهُ مُتتبِعًا أثارِ ضحكتِها.. أسيٌغدو طيفُكِ يَومًا واقِعًا يُلمَس، أستُمسي ابتسامتكِ ذات مرّة ملجأً أحتَمي بِه، ألقاه وأتلمّسه.. أتوقُ ل...
مُقدِّمَة.
كَالنُجومِ أنتِ، لا يَلمَحُها سِوىٰ المُعتَم..
في حين بَحثِه عَن قمرٍ يُنيره بِقربِه،
وجدَكِ أبَعد مِنهُ نَظرًا،
وأقَرَبْ إليه قلبًا،
فَحيّنَ لَمحَكِ مُشِعةً بُعثِر ظلامَه
كأنّه لَم يَكُن.