(💜💜الجزء 2البارت الرابع 💜💜)

611 28 7
                                    

~~~~~(الجزء 2 البارت الرابع💜💜💜)~~~~~~

"بتدخل الشركه وبتركب الاسانسير وبتطلع اخر دور فى الشركه لان هيه الهدوء وتبعد عن اى دوشه فى الشركه فاخدت الدور الاخير وعملته للاداره وبس ومكتبها "

"بتدخل مكتبها وبتلاقيه قاعد اول ما بيشوفها بيقف علطول وبتوتر "

سمر ببرود وهى بتقعد على المكتب بتاعها  : اه وقولت بقى اسمك ايه انت ؟؟؟؟

حسين : اسمى حسين محمد احمد يافندم !!!

سمر : اه ..ياحسين محمد احمد....اقعد ..

حسين : حاضر يافندم ....

سمر : قولى بقى ياحسين....مين اللى قالك تأخر الموارد والشغل وكمان تديه أفكارنا وشغلنا ؟؟؟؟؟!!؟؟؟؟

حسين : بس أنا يافندم محدش قالى اعمل حاجه ومعملتش ؟.؟ ومعرفش انا هنا ليه ؟؟؟؟!!
وليه خلونى أبقى هنا ويتحقق معايا ؟؟؟؟!

سمر : آآآه .....يعنى مصر تنكر ياحسين ؟؟؟!!

"بتقف وبتمشى لحد مابتوصل عند حسين ...وقدامه بالظبط ..وتميل وتمسك الكرسى بتاعه وتبث فى عنيه
دقيقتين ..."

" هو بيرتبك وبيقلق........ وسمر بتبعد عنه بعد دقيقتين وهى بتبصله بحده .....وبتروح تقعد مكانها "

سمر : أنا حساك مظلوم ؟؟!!....ومش عارفه ليه حاسه أن حد لبسك الحكايه دى !!؟؟؟

حسين بابتسامه أمل : ايوا يافندم فعلا دا اللى حصل ....انا مليش دخل فى الموضوع دا !!....حتى انا مكنتش يوم أمضاء الورق بتاع الاستلام !؟......

سمر : ومكنتش ليه موجود ودا شغلك ؟!!

حسين : انا كنت مع مراتى تعبانه عند الدكتور وكانت فى المستشفى لما تعبت خالص نقلتها علطول ....

سمر بشفقه مصطنعة : بجد ايه دا !!!!..... ألف سلامه عليها  .....

" بعدين وبتقوم من مكانها وبتمشى وبعدين بتبص على الابراج من زجاج مكتبها وبتلف وتكون فى قدامه "

سمر : تفتكر مين طيب اللى قاصد يعمل كدا ؟؟؟!!

حسين وبدأ يفكر وبعدين اتكلم : بسسس!!!؟... عرفته مفيش غيره مجدى ؟؟؟!

سمر باستغراب: مين مجدي ؟!!!

حسين : مجدى دا اللى بيمضى على كل حاجه مكانى يافندم ...وكمان هو قبل كدا كان حد قاله ياخد فلوس ويسرق ملف ....بس وجالى وقالى وكدا انى اشترك معاك فى دا ......وانا رفضت اشاركه فى الموضوع دا .......

سمر : آه قولتلى !؟؟ ...تمام يا حسين تقدر تمشى دلوقتى ؟!؟

حسين : تمام يا فندم ...عن اذن حضرتك ؟!!

سمر : اذنك معاك ..اتفضل ...

" سمر وهى بتمسك التليفون وبتقوم تتمشى وتقف قدام زجاج مكتبها "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 01, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

روايه طبيبتى المجنونه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن