أهلا أهلا أهلا عارفة اني أتاخرت عليكوا، واتأخرت جامداووي كمان بس بجد كان غصب عني كان عندي شوية حاجات لازم أعملها فكنت بكتب جزء من البارت كل يوم، وكمان كمت عاملة حسابي ان البارت هيبقي طويل اووي علشان من الاخر كان هيبقي البارت الاخير كنتوا هريحكوا مني اهوو، بس لما لقيت ناس بتسأل وتقولي فين الرواية قولت انزل جزء من البارت والجزء التاني بعده اهي تصبيرة والبارت ده طويل اساسا 3000 كلمة او اكتر يعني طويل اووي وفي احداث معقولة كماان، ياارب يعجلبكوا ويااريت بجد تلتمسوا لي العذر وخلااص ضل بارت واحد ومش هتتعبوا مني تاني
رغينا كتير يلااا نبدأ باارتنا يا جميلات 💙💙🐣
في سيارة ادم الذي كان قد اخذ قراره في انه سيأخذ والده الي بيت جده بالاسكندريةوهما في الطريق شاهد ادم امامه علي بعض امتار قليلة، رأى شيء لم يحسب حسابه مطلقا فكان يوجد امامه كمين ويجب ان يتخطاه لكي يصل بأبيه الي بر الأمان ولكن اخذ عقله يفكر في كيفية تخطى هذا الحاجز او العاق الذي برز أمامه، وما كان عليه سوى ان يبطيء سرعة السيارة قليلا حتي لا يلفت الانتباه فلم يكن امامه سوى العبور من خلال هذا الحاجز.
انتبهت ريتال لسرعة السيرة التي تهدأ رويدا رويدا واخذت تتعجب من سبب هذه الفعلة وما ان التفتت لأمام وضح كل شيء امامها حتى خرجت منها شهقة عالية بدون وعي، انتبه علي اثرها والدتها ووالدها الجالسين خلفهم واخذوا ينظروا ثلاثتهم لبعضهم بتردد وخوف واضح على ملامحهم.
هناء بخوف شديد: ايه ده احنا هنعدي ازاي كدة
ريتال:مش عارفة؟ هنعمل ايه يا ادم
ادم: خير ان شاء الله ثم وجه حديثه لوالده ووالدته قائلا: بابا انت اعمل أكنك نايم وعلي قد ما تقدر غطي. وشك وانت نايم، وانتي يا امي ساعديه انك تغطي وشه بس بطريقة غير ملفتة علشان لو شافوكوا يصدقوا ان الشخص ده نايم وانتي يا ريتاال اتصرفي طبيعي اتصرفوا عادي اكن مفيش حاجة، يلااا احنا دخلناا خودوا بالكوا.
اقترب ادم من الكمين حتي اصبحت سيارته امام الكمين تماما وهدأت سرعة السيارة حتى سكنت تماما
اخرج ادم وجهه من نافذة سيارته حتي سيتطيع الحديث مع الشرطي المسؤل عن حماية الطريق
أنت تقرأ
مجنونتي العنيدة(مكتملة💜)
Lãng mạnأبحث عنك دائما في كل مكان.... فإين انت يا ذا المراد حبك في القلب و الجوف يكبر.... و لهيب الانتقام يشتعل فإين انت يا مالك قلبي..... فنار الحقد تأكلني و الغيرة تنهشنى سنعيش ابدا الدهر في حب..... ونار الانتقام و الحقد ستبرد