البارت التاسع
خلود : سحر اي ياخرفانه انتي اقسم بالله لولي اني تعبانه كنت عرفتك اصلك
مايا بسخريه : أصلي أنا أنا بنت ذوات يابتاعة الحواري
خلود : بيحبني اهري في نفسك كتير
مايا بسخريه : بكرا يزهق منك هو الراجل كدا أول مياخد الي عاوزه من الست ويتسلي بيها شويه بتكون حاجه جديده لعبه يعني بعد كدا بيمل منها وبينساها
خلود باستفزاز: برااا يا. ههه ياقطه
وجدت هاتفها يرن ردت عليه وجدته ابيها
سيد بقلق : خلود ياحبيبت ابوكي عامله اي
كانت ستبكي بشده وتخبره عما يحدث معها ولكن لا لن تخبره
خلود بصوت باكي : أنا كويسه يابابا الحمد لله أنت عامل اي وحشتني اوي كدا يابابا متجيش تزرني ولا مره
سيد : طب بتعيطي ليه بس حد زعلك قوليلي يابنتي أنا بقالي يومين قلقان عليكي مش عارف ليه
خلود : لا يابابا بس انت وحشتني قووي ومتقلقش أنا تمام
سيد : غصب عني ياضنايا لو كنتو في مصر كنت جتلك كل يوم أول متوصلو مصر هجيلك طوالي
خلود بصدمه : مين قالك يابابا أننا مش في مصر
سيد : حسن كنت كلمته بعد فرحكم بيومين قالي انكم سافرتو يلا يابنتي ربنا يهنيكم مش عاوزه حاجه
خلود : عاوزه سلامتك يابابا ربنا يخليك ليا يارب ولو في حاجه هقولك متقلقش نفسك انت بس وخلي بالك من نفسك
سيد : حاضر يابنتي ربنا يهديلك الحال
ظلت تنظر من النافذه تنتظره طول الليل قلقه من أجله أخيرا لمحت سيارته اتيه من بعيد اقترب وخرج منها وهو يستند عليها أغلق الباب وقام بوضع راسه عليها يبدو عليه المرض الشديد ارتدت ثيابها وركضت للأسفل لترا ما به فتح الباب ببطء وتكاسل
خلود بقلق : حسن
حسن بتعب لكن رد عليها ببرود : أي الي مصحيكي لحد دلوقتي
خلود : أنام ازاي وأنت برا البيت ياحسن
حسن : يهمك قووي عادي قولت أبعد عنك طلما مش طيقاني وكل شويه طلقني طلقني
خلود بحزن : طب تعالي اسند عليا شكلك تعبان
حسن : لا شكرا أنا كويس
تخطاها ولكن امسكت يده لتصرخ بفزع
خلود ببكاء : انت جسمك مولع ياحسن
حسن : متعيطيش أنا كويس هروح ارتاح
خلود : طب تعالي
سحبته من يده للاعلي الي غرفتها و جعلته يجلس علي الفراش وقامت باحضار بعض الادويه واعتطه له ولم يكن ينظر لها جلست علي الأرض امامه امسكت يده وقبلتها وجدته ينظر لها بحب
أنا السبب في تعبك دا صح أنا اسفه ياحسن أنا عارفه انه صعب قووي عليك بس أنا واثقه من نفسي وعارفه كويس قووي انك بتثق فيا واحد غيرك كان طلب يتاكد بنفسه لو واحد غيرك من اول دكتور كان قتلني لكن انت طلعت بتثق فيا أكتر من نفسي أنا غبيه بس أنا كمان صعب عليا اعرف انك متجوز وفاجاه القي دكاتره بتاكد حملي وأنا محدش لمس ايدي
احم سيبك مني قوم خد دش علشان السخونيه تروح
أنت تقرأ
اسكريبت قتلني عشقك بقلم صافي
Romanceأحبها منذ الصغر كانت له العون والسند يتيم كانت امه وابيه واخته واخيرا حبيبته قوي الشخصية لكن أمامها هي سليطة اللسان يقف عاجزا فقط يضحك علي افعالها لا يريد اذيتها فقط يريد حمايتها وحبها فهل ينقلب حبه لخوف وهوس لحبيبته وبنت الحاره