الفصل الواحد و العشرون
اولا اسفه للتاخير الكبير دا بس والله كنت تعبانه نفسيا أكتر من جسديا فاضل حلقه واحده والاخيرة وهتنزل بكرا او بعده بالكثير ان شاء الله والفصل دا طويل ك تعويض بسيط واسفه مره تانيه علي الي هنقروه في الفصل بس مهما حصل اعرفو ان الشر بيقتل صاحبه واتمنى تسامحوني
كانت نائمة باحضانه لكن تبكي ب نومها من شدة الضغط عليها مسح دموعها بيده نظر ل وجهها الباهت واسمرار محاوط لجفنها قام من جانبها بهدوء
و
....
كانت نائمة وجدت من يسحبها من شعرها لتقع ارضا بعنف وتصرخ
مايا : ااااه نظرت له بخوف حسن حسن انت دخلت هنا ازاي
حسن : انا ادخل اي مكان انا عاوزه وخصوصا لو ليا عدو فيه
مايا برعب : انا معملتش حاجه
حسن بقهر : معملتيش حاجه دا انتي دمرتيني و دمرتي حياتي كلها
ضغط علي شعرها بغل
اعمل فيكي اي
مايا : انا معملتش فيك حاجه انت مجنون كدا لوحدك انا مالي
حسن : مالك مالك وقام ب صفعها مرتين لف بها الغرفة
دا انت الشيطان الي دامرني انا مكنتش كدا لعبتي بيا و باعصابي روحتي لعبتي علي حبيبتي وفي الآخر ابوها يابنت الكلب طلقتك وقولت ها ارتاح من شرك لكن مش عاوزه تسيبيني في حالي يبقا اموتك و ارتاح
مايا بصوت مرتفع : ادهم
وضع يده علي رقبتها يريد قتلها
كانت تختنق ل تقول بتقتع هم وت
حسن بغل : موتي و ريحيني
بابي
التفت وجد الصغير يفرك عينيه من أثر النعاس
تركها وقد كادت تموت بالفعل
حسن :احمد ي ربنا بس وحياتها عندي مهسيبك
ادهم بحب : بابي و شحتني
نظر لها وهي تتنفس بعنف ل يوجه بصره لصغيره
حسن : حبيب بابي تعال ياروحي
ركض الصغير لاحضان ابيه
ادهم : بابي ادهم زعلان منك علي فكره
أنت تقرأ
اسكريبت قتلني عشقك بقلم صافي
Romanceأحبها منذ الصغر كانت له العون والسند يتيم كانت امه وابيه واخته واخيرا حبيبته قوي الشخصية لكن أمامها هي سليطة اللسان يقف عاجزا فقط يضحك علي افعالها لا يريد اذيتها فقط يريد حمايتها وحبها فهل ينقلب حبه لخوف وهوس لحبيبته وبنت الحاره
