البارت الثامن
لم تنم من كثرة التفكير كيف لطبيبتين ان يقولا هذا هي بكر ولم يلمس أحد طرف يدها نظرت للنائم علي الأريكة كيف له بهذا الهدوء هل يثق بها كل هذه الثقه رجل غيره كان ليقتلها او يصر ان يتاكد بنفسه نزلت دموعها الهذه الدرجه يعشقها ازالت دموعها وذهبت للمرحاض حتي تتوضا وتؤدي فرضها وتطلب من الله العون انتهت وجدته ينظر لها
خلود بتعب :صباح الخير ياحسن
حسن : صباح الفل يانور عيون حسن عامله اي دلوقتي
خلود : الحمد لله احسن
حسن : مالك زعلانه كدا ليه فكي كدا ومتفكريش في حاجه مهما حصل أنا معاكي
ركضت لاحضانه يضمها بقوه ويملس شعرها بحنان بعد أن نزع حجابها بسبب قوة احتضانه لها
رن هاتفها لتخرج من احضانه
حسن بمزاح : مين الغتت دا
نظرت للهاتف وجدت مكتوب حبيبي من هذا وكيف سجل عندها نظر حسن لحيرتها ليتجه بنظره علي الاسم المدون بالشاشه حبيبي من هذا
حسن : عمي دا أكيد
تحاول ان تتذكر هل كتبت ابيها بهذا الاسم ردت لتنصدم من المتصل
مجهول : اي ياروحي وحشتيني موت عملتي اي مع المغفل جوزك واكتشف حاجه اوعي تخليه يلمسك وخليكي كدا رافضه علشان ابننا ياروحي قريب قووي هنخلص منه ونتجوز
حسن بغضب : انت مين ياابن ال #$#
فصل الهاتف
خلود برعب : والله العظيم معرفه
خرج سريعا قبل ان يفعل شي يندم عليه ويبحث من هذا وهل هي خدعه ليوقع بينهم
أما هي فلطمت وجهها مما يحدث معها فهذه اتهامات لشرفها وعرضها لما يفعلون معها هذا ومن هم
وجدت الباب يفتح ودخلت مايا : توتو تو مالك
خلود بإنهيار : لو سمحتي اخرجي برا
مايا : سمعت انك حامل
خلود : انتي مالك أنا حامل ولا لا
مايا بخبث: متفكريش انك كدا هتخديه مني او ان العيل الي في بطنك دا هينسيه ادهم
خلود : أنا مااخدتش حد ولا عوزاه ينسي ابنه هو في حد بينسا ابنه ياهبله انتي
مايا : عموما بكرا يرميكي زي الكلبه
خلود: ميقدرش حسن بيحبني وبيموت في التراب الي بمشي عليه حطي دا في دماغك
مايا : عندك حق حسن متملك قووي بيحب يحتفظ بالي معاه بس شكاك اوي اوي
خلود : ممكن فيكي أو في أي حد انما أنا بيثق فيا جدا
مايا : ميمكن تزهقي منه ومن تحكماته وتخونيه
أنت تقرأ
اسكريبت قتلني عشقك بقلم صافي
Romanceأحبها منذ الصغر كانت له العون والسند يتيم كانت امه وابيه واخته واخيرا حبيبته قوي الشخصية لكن أمامها هي سليطة اللسان يقف عاجزا فقط يضحك علي افعالها لا يريد اذيتها فقط يريد حمايتها وحبها فهل ينقلب حبه لخوف وهوس لحبيبته وبنت الحاره