الفصل الخامس عشر
اللهم صل وسلم و بارك علي سيد الخلق محمد وعلي اله وصحبه اجمعينخرجت من المرحاض لم تجده بالغرفه نظرت للشرفه وجدته بها لكن يبدو غاضبا ويضرب بقبضته علي السور
خلود بحذر: ابو علي مالك في حاجه زعلتك
حسن بابتسامة : لا ابدا ياروحي دا انا سرحت شويه
خلود : ااه تمام هحاول اصدقك مع انك شكلك حاجه عصبتك عموما تعالي نفطر الاكل جه
حسن : يلا
مر اسبوع ذهبو به ل اكثر من مكان
والان عاد كلاهما للمنزل
خلود : كان اسبوع تحفه الاقصر دي جميلة اوي ياحسن دا احنا عندنا اماكن في مصر اجمل بكتير من بلاد برا
حسن : فعلا بس احنا عندنا عقدة الخواجه في كل حاجه ديدا انا هروح الشغل اطمئن على كل حاجه ممكن اتاخر شويه متقلقيش تمام
خلود : ربنا معاك ياحبيبي متتاخرش علي هتوحشني مووت
وضع قبله علي جبينها انتي أكتر ياروحي سلام
خلود : تيجي بالسلامه ياروحي
بعد ساعة بغرفة خلود
الخادمه : مدام خلود
خلود ب نعاس : اممم
الخادمه : حضرتك مدام مايا تحت وطالبه تشوفك
خلود بتعجب : اي الي جابها دي
تحركت للاسفل وتوجهت لها
خلود بضيق : خير اي الي فكرك بينا
مايا وهي تنظر لها من الاعلي والاسفل فقد كانت ترتدي خلود منامه وشعرها حر : الاه دا حسن نال الرضا بقا في وجودي كان الحجاب والعبايه
خلود : بقولك اي انجزي وقولي عاوزه اي قبل ما حسن يجي و يشوف وشك
اقتربت منها وهي تتفحص جسد خلود ونظرت لرقبتها
مايا : هو لسه ملمسكيش ولا اي
خلود بعصبيه : وانت مال امك بتدخلي في الي ملكيش فيه ليه قولي انتي عاوزه اي و غوري في داهيه تاخذك
مايا ببرود : ابدا حبيت اشوف منظرك وانتي متبهدله بسببه بس الظاهر انه لسه محصلش حاجه
أنت تقرأ
اسكريبت قتلني عشقك بقلم صافي
Romanceأحبها منذ الصغر كانت له العون والسند يتيم كانت امه وابيه واخته واخيرا حبيبته قوي الشخصية لكن أمامها هي سليطة اللسان يقف عاجزا فقط يضحك علي افعالها لا يريد اذيتها فقط يريد حمايتها وحبها فهل ينقلب حبه لخوف وهوس لحبيبته وبنت الحاره