12.

115 17 81
                                    

ماتنساش الڤوت يفنان😉🤌
⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎⌨︎︎

"اُريد العوده للمنزل"
اقترب هو منها في تشوش كاد ان يتحدث لكنها قاطعته
"لاي اعدني الان!"
ابتعد عنها ببطء ليومئ لها
"كما تريدين"

ظلت الطريق بأكمله شارده و هو يختلس النظر لها كل فتره و ظلوا على ذلك الحال حتى وصلوا للمنزل خرجت هي مسرعه من السياره و توجهت لغرفتها لتغلق الباب خلفها بالمفتاح

"حتى ان هذا اكثر اثاره للشفقه انا اختبئ منهُ في بيته!"
قالت هي بابتسامه مستهزءه من حالها البأس
تمنت الذهاب في تلك اللحظه و لكن الي اين؟!
الي الشوارع اظن ان قبله لاي ستكون افضل من اغتصابها من رجل غريب.

حاولوا النوم كان كلٌ منهم غارق تماماً في افكاره هو و تسأُلاته عن رد فعلها الغريب و تقبله فكره انه يحبها و انها سلبت افكاره منذ ان رأها
كان يعلم انها لن تكون عاديه و حدث حقاً هي الان ليست عاديه في نظره

اما هي عن سبب سعادتها لوهله عندما قبلها هو بل و المشاعر الغريبه التي داهمتها فجأه و عن كم وقاحته و كيف تجرأ على تقبيلها

عندما اشرقت الشمس ارتدت هي ملابسها و ذهبت مسرعه للجامعه لم يكن فيها سوا عدد قليل من الطلاب حتى انهم يعدون على اصابع اليد

توجهت الي قاعتها الاولى و توجهت نحو المقعد جانب النافذه وضعت سمعاتها حتى موعد قدوم الاستاذ او الاستاذه اياً يكن

بعد مده تقارب النصف ساعه وجدت احداً يسحب سماعات اذنها التفت له لتجده تشان

"مرحباً بكِ سيدتي النبيله كيف هي احوالك؟!"
ابتسمت له بجانبيه هو كل مره يبهرها بنقاء قلبه و كيفيه تغييره لمزاجها من السئ للافضل ببراعه
"مرحباً سيدي انا بخير"

"اتعلمين استيل سأقول لكِ شئً لكن ابقيه سراً .. "
اقترب منها هامساً
"خصوصاً عن بيلا فهي قد تحرقنا"

كرمش جسدها للداخل اثر انفاسه ليوجه هو لها نظره 'ماذا هناك'
"منطقه حساسه لذا يمكنك الهمس من بعيد"

"𝑊ℎ𝑦"  :'lay zhang'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن