نَهضت لِيا بهدوء كَ عَادتهَا اليَائسة ليسَ بها اي نشاط،،ثم قالت: صَباحُ الخيرِ ايها العالمُ اليائس،،-اردفت بهدوء-
فِ الجانب الاخر،،،
رَيان ينهض بهدوء،،، ماذا توقعتم؟. نشاط؟. هه لنكمل،،،،،،،،،،،،قال: صباحُ الخير ايتها الحياة اللعينه-ابتسمَ بجانبيه واردف بسخريه-
-تجهز ثم نزل يبحثُ عن عملٍ ك العاده،،-
-في مقهى ليا-
دخل ريان:،،، المعذرة..
نظرت له: تفضل كيف اساعدك؟.
ريان: مم،،كنت ابحث عن عمل،،هنا او اي مكان اريد المساعدة،،
قالت: اوه..،،تفضل اجلس وسآتي لك
شكرها ثم جلس-
-احضرت كوبَ عصير فكان بدا عليه الارهاق-
-جلست امامه-يمكنك الكلام-اردفت بهدوء-
قال: اود العمل او البحث عن عمل اعيش مع والداي وحدنا وابي يعمل لكني اريد ان اعمل ايضا..
قالت: لستُ المدير لكن ربما يكون لك مكان في المقهى للعمل ك نادل
قال: اي شيئ العمل ليس عيبا في النهاية.
قالت: حسنًا تكلم مع المدير عندما يأتي،،
حسنا شكرا لكِ.
يتبع..
أنت تقرأ
Drown.
Short Storyمفيش شيبر في الرواية. تَخطُرينَ عَلى بالِي ولا يُهمُكِ بالِي، لا تُفارقين خَيالي وللمَوالي يبكُون عَلى حَالِي وقلبِي اسيرٌ لَا يُبالي عَلى حُبكِ يرتَقي خَيالي وفي قلبكِ دفءٌ وحنانِ واحتواءٍ دَرّ الحانِي وعُزفت الحَاني لجنةٍ ابتسامتكِ، و كُسر خاطِري...