كيف هى ؟!
أنَّما هى أعظم أمنياتى،
أما هى تبدو لى شئ مختلف ......
إما صغيرتِى لا تشبه أحدنظر لهم بسخريه وهتف بصراخ" إما هى وتبدو ك لعنه التى أصابتنى تلك جلبت المصائب......
______________________
فى المعسكر.....
جلس مالك باريحايه لم ينعم بهدوء منذ عدة أيام أرجع راسه لخلف وأغمض عينه.....
مررت دقائق وصوت شجار بالخارج يزعجه ....
أردف بزعيق " فى أيه "
تحدث ضابط منهم " حضرتك مينفعش كده ، وشاور بيده عليها
نظر بصدمه لتلك الواقفه أمامه بتلك الملابس التى الاتناسب عملها
نظر لبطنها العاريه وعاود نظر لضابط بعنف وأردف بتحذير " ثوانِ ومشفش حد قدامى
بعد دقائق تحدث بعدما حطف جاكت على وجها بعنف وأردف " أى اللى بتعملى ده
هتفت حوريه بلا مبالاه " شوفت فأر وهموته "
مسح على وجهه بعنف وأردف بتحذير " بت انا جبت أخرِ ، لو شفتك لبسه كده تانى هقتلك حضرتك احنا مش فى ملهى ليلى أحنا فى معسكر تدريبي مشترك أحترامِ المكان ، وفأر أيه اللى بتجرى وراءه بنسبه لتعابين مبكلش معكِ ، أتفضلِ على أوضك لحد أما أشوف حل ف أبوكِ.....
دبدبت الأرض برجليها وتحدثت بعناد " على فكرنا أنا مش غلطانه، وانا طالعه بمزاجِ
نظر لطيفها بحقد وهتف بسخريه " يا شيخه منك لله هتجيبِ أجلى أنتِ وابوكِ .....
دلف حسام وأردف بضحك " فظيعه أوووى...
جلس مالك باريحايه وأردف بلا مبالاه " شايفه نفسها عشان أبوها أنما هى ملهش لازمه، شوفت لبسها عامل أزى ، هرجع وأقول العيب على نسي يربيها......
تقف خلف الباب ودموعها تتساقط على خديها بعنف هروالت لغرفتها وكل ما يدور بعقلها بانها ليست لها ذنب فى كل ذلك كل بسببه هو جزت على أسنانها بغل....
وهتف بسخريه ممذوجه بدموعها" مالك ، مالك كل حاجه زفت مالك......
فى غرفه المكتب
أنت تقرأ
كيف الوصول إليكِ
Romance♡لم يكُن يوماً فى سطور العشاق جبرا، فهل يتقبل قلب عشق بضرواه واجبار ايعتقد العاشق بأن يفعل مايحلو لها وكل خطوه مباحه بتيار من العشق يهاجم به♡