« المَال لا يصنَع السعادَة
لكَن الفنَ يِضعنا علىٰ مَقربَة منهُ أحيانًا »
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
..↝※☤※↜ ..
بارِيس - فرِنساَ
دارِ الازِياءَ -𓆩d.p.b𓆪
الفرَعُ الرئيسي .
.
.
.
..↝※𓆩☦︎𓆪※↜..
4/ أكتوبر ، يومَ الجمَعةَ
الساعَة تشيرَ للثانية وأربعة وثلاثوّن دقيقةَ .
مقاطعه سانَ جيرمـانّ
شريانَ الحِياة في ضاحَية باريس المرفهة .
كانت البنايات العاليةَ فِي هذه الناحيَة
تبعث هالهَ منَ الحِياةَ الجَديد ، نوادي جازَ ، مؤوسسات الثقافيَة ، مطاعمّ . . مَحلات تَجاريةَ ، مسارحَ وعاصفه من المَقاهِي .
المدينَة التَي لا تنامُ كانت مَخدرّة بالبردَ
تدورَ بحِلقةَ بطيئةَ .
وهِي صورةَ خالدة لبارَيس الشتائية .
في وَقت من الظهيرَة .
تساقط المطر كأنه طلقاتَ ناريةِ من المياه
تتفجرَ على بلاط الطريقِ وترجم السياراتَ التي تنِزلق على امتَداد الشارع .
أخذتَ حركَة المرورِ تَجرِي بخموُل دّهشَ .
وسط حِشد السيِاراتَ والحافلاتَ
التي تجرجـرَ اذيالهَا نحو الضبـابَ المَكثف للمدينَة.
اندفّع رجل ممشوق بسرَعه قصوى
تَحتل وابل منَ التزمَيراتَ إلى الضاحَية الأخرى.
عدةَ اشخّاص متسألهَ كِانت تنَظرُ أليه
وهو يعدو بسرَعة كبيرَة . . قنواتَ الصَرف الصحَي تطرّد دِخانّها نحو السماء ، والطلابَ يغادرونَ المترو المَجاور .
عبرّ الشارّع الضيقَ وأندفعَ نِحو أول شارِع موازي . . انسدل شعرهَ فوَق جَبينُه والتصقَ قمَيصه الاسود جِسدهَ ، فـ فضحَ عن إيحاء فاخرَ من البللِ .
أنت تقرأ
𓆩𝐕𝐊𓆪ثُقابِ و فَتّيل
Romantizmتَدخل ماركَتيِن عالمِية فِي صرَاعٍ 'البَقاء للأفضِل' *لا تخبر أحدٍ ! لا تدعَ احد يعلمَ ماذا يحصل بينَ رَجُلين . قصة حُب ملحمية . . وإثارة عائلية باريِسية تؤرخ خطيئة رومنسية تدورَ بين رَجُلين مُختلفينَ تايهيونغَ فرونسي و جونغكوك جيفارا، ذكرين يتجم...
