(دا البرت الوحيد الي الشخصيات هتتكلم في بالغة العربية الفصحي الباقي بال اللغة العامية المصرية)منذ ١٣ عام عندما كانت ليلي تبلغ من العمر ٧ سنوات كانت تجلس
في حضن امها (عليا) كانت تروي لها قصة و يضحكون و انضم اليهم والدها بعدما اتي من العمل و ظل يضحك معهم و كانو اسرة سعيدة حتي حدث ما حدث كانت ليلي تريد النوم ف ادخلتها والدتها الي غرفتها و قبلتها علي وجنتها ثم خرجت الي غرفتها لكي تري زوجها
عليا : محمد ماذا فعلت اليوم
محمد : ذهبت لتحدث مع عزيز
عليا بصدمة : ماذا؟ الم توعدني ان تبتعد عن عائلتك
محمد بحزن : اهدئي يا عليا ان فقط ارد ان الم شمل العائلة من جديد لاكن اعتقد ان عزيز لا يريد فهو مازال كما هو يكرهني انا حتي لا اعلم ماذا فعلت له لكل هاذا الكره و الحقد الذي في قلبه
عليا : انت لم تفعل شيئاً بل هو الغبي هو فقط يفعل هذا لانه يعتقد انك تريد ورثك الذي اخذه منك فهو حقاً غبي
محمد : اعلم ذالك لاكن علي اي حال انا اريد النوم انا حقاً متعب
اخذته عليا الي احضانها و كانو ينوون النوم حتي سمعو صوت تكسير زجاج النوافذ و اشياء تحذف منها حتي بدئت النار تشتعل في المنزل في لمح البصر ، عليا كانت تصرخ و تختنق محمد اسرع لغرفة ابنته و حملها وكان حقاً المنزل كله يحترق فا كل الغرف كان يتتطاير منها النار ، تجمع سكان الحي و دخل منهم رجل واحد اسمه مصطفي يبلغ من العمر ٤٥ عاماً عندما دخل وجد النار حقاً مرعبة فكان كل ركن في البيت حتي انه لم يعلم كيف يدخل من كثرة النار و الدخان ولاكنه دخل في نهاية الامر عندما دخل وجد انا عليا و محمد ملقين علي الارض و معهم ليلي و عندما وضع يده عليهم لكي يتحسس النبض وجد ان ليلي الوحيدة التي كانت تنبض ف حملها و اسرع بها الي الخارج ، كانت رجال الاطفاء قد وصلت ولاكن كان قد فات الاوان
(دا كان ماضي ليلي )منذ ان كان مالك صغير و هو يكره والده لان والده كان سادي جداً كان دائماً يجلد مالك وفي بعض الاحيان عندما يغلط كان يحبسه في قبو القصر دون طعام لايام و في احد الايام و هذه هي عقدة مالك كانت الساعة ٢:٠٠ بليل سمع مالك اصوات غريبة فظل يتبع انبعاثها حتي وصل لغرفة في القبو و هنا رآي اكثر شي مرعب رآي امه نأمة علي الارض و يختصبها رجلًا و كانت تصرخ و تبكي ولاكن كان هناك قطعة قماش في فمها وكان عزيز ينظر لها ببرود و هو جالس علي الاريكة و كان الرجل يعزب امه
بعدما انها ما اراد
قال ل عزيز : انا موافق علي الصفقة
عزيز بضحك : هذا من دواعي سروري
عندما خرج كان مالك قد صعد الي غرفته ركضاً و ظل يبكي ، اما عند فريدة ( والدة مالك ) كانت تبكي بحرقة
فريدة بحزن و غضب : ماذا فعلت لك لكي تفعل بي ذالك تخونني ولا اتكلم تضربني و تعزبني انا و اولادي باقذر ترق سادية و لما كل هاذا ماذا فعلت لك انت لست من البشر
عزيز ينظر لها ببرود ثم نده علي حسن (الحارس) فدخل حسن و معه عاهرة لعزيز نظرت له فريدة بتقظظ ثم خرجت
بعدها بفترة لاحظت فريدة ان مالك يتعامل بغرابة كان دأماً غاضب لا يريد التحدث حتي عندما يعذبه والده كان لا يبكي او يتكلم كانت فريدة خأفة عليه و حاولت الكلام معه لاكنه كان بارد مثل والده حتي ان كان عمره ٢٢ كان عزيز بدأ ان يخاف من مالك و من هدوئه و في يوم ما كان مالك يتمشي في القصر حتي سمع مكالمة والده
و هو يقول : احسنت هل احترق باكمله؟
المجهول : ......
عزيز : اعلم انه اخي لاكني حقاً اكره كانت امي داماً تعامله افضل كانت تقول انه سوف يكون الانجح بطيبة قلبه كانت تكرهني ولاكن انظر الي الان فأنا انجح منه بكثير و ظل يضحك كالمنون
المجهول :.....
عزيز : لانه اتي الي امبارحة كان يريد لم شمل العائلة لاكن انا اعلم انه يريد ان يستعيد ورثهة الذي اخذته منه اياً كان احسنت تعال الي الشركة لكي تاخذ مكافأتك
ذهب مالك لاخبار والدته و ظلت تبكي فهي لم تري عليا الي مرات قليلة لاكناها كانت طيبة جداً و كانت تهنئها في المناسبات و كانت حقاً تحبها لاكن فريدة لم تكن تعلم ان (ليلي مازالت علي قيد الحياة)وبعد عامان مات عزيز بمرض مزمن و قبل ان يموت كتب كل شيء باسم مالك لاكن هاذا لم يحرك ماشاعر مالك بتاتاً و ظل يكره طوال حياته
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
أنت تقرأ
.وقعتُ في حب الشيطان .
Romanceهو زعيم مافيا يهابه الجميع لا يجرء احد علي عداوته يكره النساء يعتبرهم جميعهم عاهرات هي بريئة محبوبة من الجميع جميلة جداً كل من يراها يذوب بجمالها ممنوع الاقتباس او النقل 🚫 قيد الكتابة