هو زعيم مافيا يهابه الجميع لا يجرء احد علي عداوته يكره النساء يعتبرهم جميعهم عاهرات
هي بريئة محبوبة من الجميع جميلة جداً كل من يراها يذوب بجمالها
ممنوع الاقتباس او النقل 🚫
قيد الكتابة
استيقظت ليلي و فعلت روتينها اليومي و نزلت الي غرفة الطعام كانت ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و تركت شعرها الناري و وضعت فقط ملمع شفاه مع عطرها التي تحبه ،القت عليهم السلام و جلست تحت نظرات هاذا العاشق فريدة : عاملة إه يا حببتي بقلنا كتير مش بنقعد مع بعض ليلي : معلش يا ماما انا اسفة اوعدك في ال weakened هقعد معاكي حنين : ليلي لو موراكيش حاجة النهارده ممكن ننزل نعمل shopping ليلي : اه ممكن تمام اكملوا طعام و كان مالك فقط ينظر اليها و يتأملها و هي تأكل ليلي : انا هطر امشي عشان متأخرش سلام مالك : استني هوصلك كانت ليلي طوال الطريق في صمت مالك : مش محتاج اقلك تبعدي عن قُصي عشان مأزيهوش ليلي بسخرية: هتقتلوا مالك بجدية : ليه لا ليلي : اه صح ليه لا دنتا مالك صمت مالك لكي لا يقتلها هي ، وصلوا و نزلت من السيارة و اغلقت الباب بقوه في وجهه و ذهبت بينما ابتسم هو علي حركاتها الطفولية و ذهب الي الشركة. ———————————— كانت حنين تجلس في المقهى المفضل لها حتي رأته (مازن) كان سنذهب لاكنه امسكها من يدها و اجلسها مازن : اقعدي خلينا نتكلم حنين : عايز إه يا مازن مازن : انا اسف ولله مكنش قصدي اتعصب عليكي انا بس لما شفتوا عمال يهزر معاكي اتعصبت حنين : انا معنديش مشكلة لو كنت قلتلي اني ابعد عنو بس مش بالطريقة دي يا مازن انت حسستني اني شمال اوي اقترب منها : ولله ابداً انا بس كنت متعصب و مختش بالي من كلامي اسف مسمحاني ؟ حنين بكسوف من قربه : اه ضحك عليها و ابتعد و اكملوا حديثهم ——————————— وصلت ليلي الي الجامعة ووجدت دارين تتعارك مع فتي ذهبت لها ليلي : فيه إه دارين : الحيوان ده عمال يعاكسني ليلي و هي تحاول تهدئة الموقف: طب يلا يا دارين نمشي أمجد و هو يمسك يدها : استني بس يا مزه دنتي اجمد منها يلا إه محنا وقفين سوا ليلي : شيل ايدك ي حيوان انتا أمجد : و لو مسبتكيش وفجاة وجدت ليلي أمجد علي الأرض بسبب اللكمة الذي تلقاها من قُصي و ظل يضربه حتي ادمي وجهه حاولت ليلي انت توقفه لاكن لا فائدة ،توقف بعدها بفترة و آخذ ليلي من يدها و ادخلها مكتبه قُصي : انتي كويسة ليلي بتوتر : اه اه انا تمام اقترب قُصي منها : انتي تعرفيه ليلي : لا اول مره اشوفه قُصي : اوعدك مش هيقربلك تاني توترت ليلي من قربه : تمام انا هروح عشان عندي محاضرة نظر بمكانها بعد ان ذهبت و كان قلبه يقرع كالطبول فهذه اول مره يتحدث معها ————————————- في الشركة ؛ مالك بغضب : نوره ، انتي يا زفته آتت نوره السكرتيرة ركضاً : نعم يا فندم في إه مالك : ورق شركة CIU فيين نوره : كان علي المكتب ولله مالك بزعيق : خمس دقايق لو ملقتهوش قدامي اعتبري نفسك مرفودة غوري من وشي خرجت نوره تبحث عنه (نوره : فتاه تبلغ من العمر ٢٥ عام تعشق مالك لاكنه لا يهتم بها اتت بعد سِهام لانها في عطلة لشهر العسل ) ——————————- كانت فريدة تجلس في غرفتها تفكر في مالك و ليلي و هل مالك فعلًا يحبها ام انه يستغلها لجمالها وماذا سيكون ردت فعلها إن علمت ان والد مالك هو من قتل عائلتها —————————— انتهت ليلي من محاضرتها و ذهبت الي القصر و قبل ان تصل للبوابة وجدت مراد مراد اخو مريم : كنت حاسس اننا هنتقابل ليلي : عامل إه مراد : كويس طول ما انتي كويسة ليلي بكسوف : احم انت بتعمل إه هنا مراد : كنت جاي ادي حاجة لمالك ليها علاقة بالشراكة الي بينا ليلي : اه تمام باي مراد : اه ليلي قبل ما تخشي ممكن رقمك ليلي باستغراب: ليه مراد : احنا اتفقنا اننا نبقي صحاب صح ليلي بعدم اقتناع : اه تمام و اعطط له الرقم و دخلت ابتسم هو بعد ذهابها فهو معه الرقم من الساعة التي رئاها و نيته ليست خير ——————————- علي : انتي فين دارين : انا في البيت ليه علي بغضب: انا تحت خمس دقايق و الاقيكي قدامي دارين : في إه اغلق الخط ف وجهها نزلت بسرعة و من الخوف نست انها ترتدي بيجامة بحمالات و شورت و لونها اسود وجدته ينتظرها في السيارة ركبت و هي متوترة دارين : في إه كان علي فقد ينظر اليها كانت تبدو حقاً مُثيرة دارين : علي بكلمك سمعني علي بتوهان : سمعك و شيفك و كل حاجة دارين : انت ندهني عشان الهبل ده تذكر علي ماذا كان يريد : اه انتي ازاي متحكليش علي الي حصلك النهارده في الجامعة دارين : علي والله ملحقت انا لسة راجعة من ساعة علي :إه الي حصل دارين : كان في واحد بيعكسني و لما ليلي جت مسكها من ايدها و قل ادبه فلقينا الدكتور بتعنا جه و ضربه و اخد ليلي بس عشان خطري متحكيش لمالك عشان هيتخانق معاها علي : موعدكيش مالك صحبي دارين و هي تنظر في عينه وتقترب منه : علي متحكلهوش بعد إذنك علي و هو يبتلع ريقه : حاضر ——————————- كان مالك علي وشك الخروج من الشركة حتي وجد نوره تدلف و في يدها الملف الذي كان يبحث عنه نوره : انا لقيته يفندم مالك : طيب سبيه و اطلعي ، اه صحيح نوره هو الملف كان فين نوره باقتراب و دلع : كان معايا مالك : وكان معاكي بيعمل إه ونا بدور عليه اقتربت اكثر حتي التصقت به ووضعت يدها علي كتفه نوره : عشان... دلفت ليلي بأبتسامة لاكنها تلاشت عندما رأته هكذا ابعد مالك نوره عنه بعنف و لحق ليلي الي المصعد ، ركبه معها و اوقفه من الداخل ليلي : شغله يا مالك و سبني اروح مالك : لا مش هسيبك انتي فهمتي غلط هي الي قربت مني فجا.. ليلي بعصبية و مقاطعة : يوه انا قرفت منك يا مالك انا كنت جاية اقولك اني هديك فرصة تتغير بس انت شكلك مبتتغيرش امسكها مالك من زراعها بعنف و بعصبية: صوتك ميعلاش عليه و ادتيني فرصة او لا كدا كدا انتي هتبقي مراتي قريب و الي انتي شوفتيه جوة ده مش حقيقي هي الي رمت نفسها عليا و بعدين انتي بتغيري ولا إه ليلي : ولا بغير ولا زفت شيل ايدك و شغل الانصنصير مش طايقه اشوفك مالك و هو ينظر في عيناها بغضب : مش هحظرك تاني علي طريقتك في الكلام يا ليلي سمعه؟ و يلا عشان هوصلك حركت ليلي رأسها في موافقة برعب من مظهره —————————————-