هو زعيم مافيا يهابه الجميع لا يجرء احد علي عداوته يكره النساء يعتبرهم جميعهم عاهرات
هي بريئة محبوبة من الجميع جميلة جداً كل من يراها يذوب بجمالها
ممنوع الاقتباس او النقل 🚫
قيد الكتابة
كانت ليلي في صدمة مما تراه فهي لم تري مالك يعتذر في حياته او يتكلم بطريقة حنونة ، ابعد مالك رأسه عن صدرها.و نظر إليها
مالك : عارف انك مستغربة انا عمري ما أعتذرت لحد يا ليلي ليلي و عينيها بها دموع : لو فاكر ان الكلام الي انت قلته ده يفرق معايا تبقي غلطان انا عمري ما هحب واحد مد ايده عليا ، ده احنا كده و في الخطوبة اومال لما نتجوز بص يا مالك انا معرفش انت بتعمل معايا كده ليه بس لو فاكر ان ده حب تبقي غلطان و بعدين ليه انا ؟ ، لما تتغير ممكن ابقا احبك و دلوقتي اطلع برا عشان عايزة انام لم ينطق مالك بحرف و تركها و ذهب . ____________________________________ صباح اليوم التالي ؛ كان يجلس مالك في مكتبه و فجاة دخلت مريم و ورائها السكرتيرة الخاصة بمالك تحاول ان تمنعها
مريم : بقولق وسعي يا غبية انتي انا داخلة لخطيبي (امر مالك السكرتيره ان تهذب و ذهبت ) مالك : هو مين ده الي خطيبك ؟ مريم بدلع : انت يا حبيبي مالك بأستهزاء : انتي اخوكي و بباكي مقلولكيش اني خطبت ليلي بنت عمي مريم : انت بتقول إه مالك : الي سمعتيه انتي كنتي مجرد صفقة مش اكتر و نجحت و كلو تمام مريم : انت بتهزر صح مالك : انتي اكتر وحدة عارفة اني مش بهزر مريم بأصتناع : طب ليه تخليني احبك و تعمل فيا كده مالك بضحكة عالية : حب إه انتي تعرفي تحبي اصلاً انتي كنتي ماسكة فيا عشان الفلوس و بس و بعدين انا محبش اتجوز واحدة انا لمستها قبل الجواز اه ايش ضمني ميكونش حد غيري لمسك بعدها مريم بحقد : طب و يتري السنيورة تعرف انت بتشتغل إه ولا هي فاكراك في ال business بس مالك بغضب عارم و هو يمسكها من شعرها : اقسم بالله يا مريم لو ليلي عرفت حاجة او حولتي تعملي اي حاجة تضيقها لدفنك مكانك ونتي عرفاني مش مالك الالفي الي يتهدد مريم برعب منه و وجع : حاضر حاضر وخرجت مريم و هي تنوي علي الشر و مالك يفكر في ماذا سيحدث إن علمت ليلي طبيعية شغله مع المافيا (او بأن والده هو الذي قتل عائلتها) فهي كالمالاك لا يمكنها ان تكون مع شيطان مثله . ______________________________________________ اليوم هو اليوم المنتظر الي علي فها هو يأتي بصحبه والدته و اخته ميار (ايوة ميار دي الي مع احمد اخو دارين في الشغل و هو انجزبلها ) وصلو ألي بيت دارين و سلموا علي بعضهم و كان احمد في غاية السعادة ان ميار هي اخت علي فهو صُدم في البداية ثم فرح ، نزلت دارين بفستان اكثر من رائع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صعق عل من مظهرها فهي كانت تبدو مُثيرة جداً به
نوره والدة علي : بسمالله ماشاءالله إه الجمال ده عرفت تنقي يا علي دارين بكسوف من والدته: شكرًا يا طنط دي عنيكي الي جميلة ميار : إه يا احمد مقلتليش انك عندك اخت جامدة كدا احمد بمزاح : بخاف عليها من الحسد بعد بعض الوقت تركوهم بمفردهم بحجة التعارف علي بعضهم البعض اقترب علي من دارين حتي التصق بها علي : بس ايه الحلاوة دي مكنتش أعرف ان مراتي هتبقي جامدة كده حاولت دارين الابتعاد لاكن امسكها علي ولاحظ رجفة جسدها علي : بطلي تخافي مني وديني فرصة مش يمكن تحبيني و بعدين صدقيني يا دارين انا بحبك و مش هأزيكي ولله بس اديني فرصة نظرت له و حست بالحقيقة في عينه دارين : حاضر بس بشروط علي : موافق دارين : اسمعهم الاول : اولاً مش هتمد ايديك عليا لأني سعتها ولله يا علي ما هيفرق معايا صور مفبركة و زفت و هخليك تنزل الي انت عاوزه ، ثانيًا مش هتدخل في لبسي و لا في خروجاتي و مش هتزعقلي عمال علي بطال (كل شوية) علي : موافق لم يقتنع علي بشرط الملابس و الخروجات لاكنه وافق لكي لا يحزنها في هذا اليوم وتمت الخطبة و كان علي في غاية السعادة و كانت دارين تفكر في مستقبلها معه ____________________________________ ذهبت ليلي لمكتب مالك الذي في القصر ؛ خبطت ليلي ثلاث مرات علي الباب ثم اتاها صوته (ادخلي يا ليلي) ، دلفت ليلي ليلي : عرفت منين انها انا مالك : من ريحتك ليلي : اه بس انا مش حاطة perfume مالك : ليكي ريحة خاصة انا بحبها ليلي : احم طب انا كنت عايزه اقلولك ان جمعتي خلاص كمان اسبوعين ف..... مالك : متقلقش عارف كل حاجة و السواق هيجيبك و يوديكي و كمان هسبلك الكريديت كارد تنزيلي تجيبي لبس جديد بس متهربيش المرة دي (قال الاخيرة بمزاح ) ليلي : متقلقش عارفة اني لو هربت هتجبني مالك : بس شروط عشان تروحي الجامعة ، اولاً اللبس الي تجبيه يبقي كلو حلو و مفيهوش حاجة تضايقني ، ثانيًا و ده الاهم كلام مع ولاد لا يا ليلي عشان بجد سعتها هتشوفي وش ...... سكت مالك عندما حضنته ليلي ليلي و هي مازالت حضناه : مالك بطل تؤمروني عشان انت بتعصبني و لما بتعصب بنتخانق ولما بنتخانق بتحبسني ونا لما صدقت اخرج و لو بتسأل انا حضناك ليه فده عشان اسكتك و لي طلب تاني ممكن نأجل كتب الكتاب كان قلب مالك يقرع كالطبول مالك بتوهان : حاضر و اكمل مالك بغمزه : كان ممكن تسكتيني بحاجة اسهل و احلي (يقصد قُبله) احمرت وجنت ليلي ثم ركضت الي غرفتها بينما مالك اقسم ان لا يحزن هذه الفتاه فكلما فعلت أي شئ يشعربأحساس جديد وغريب و هذا ما يجننه فهو عاشر الكثير من النساء لاكن ليلي غيرهم جمعيًا . ____________________________________ ❤️❤️❤️❤️❤️❤️😘❤️😘😘😘😘❤️❤️❤️❤️ كل سنة ونتو طيبين ❤️مدلعاكو انا ها نزلت واحد في السريع اهو 😂 متنسوش الڤوت 😘💘
