.وقعتُ في حب الشيطان .

✨اغتصاب✨

مالك : مبروك يا عروسة

كانت ليلي تعطيه ظهرها و تحاول تهداء من نفسها و هي تبكي و ترتجف
اقترب مالك من ظهرها و ظل يقبلها من عنقها

مالك : ها تحبي نبتدي ب ايه؟
ليلي بارتجاف واضح : مالك متلمسنيش
مالك : توء توء في وحدة  تقول  كدا لجوزها عيب يا ليلي

وظل يقبلها

ليلي و هي تدفعه : انت مبتفهمش  بقلك مش طيقاك متلمسنيش
امسكها مالك من زراعها : صوتك ميعلاش و النهارده الدخلة ونا جوزك دلوقتي يعني مش هتردد و هجيبك تحت رجلي سمعة
ليلي بغضب : هتفضل معندكش كرامة كدا كتبر بقلك مش طيقاك مالك انا بقرف من لمستك

وجددت ليلي نفسها علي الارض اثر الصفعة التي تلقتها من مالك

مالك : انا هوريكي انا عندي كرامة ولا لا

امسكها مالك من شعرها و ظل يصفعها ثم قطع فستان الزفاف تحت صراخها ثم رماها علي السرير بدأ يقبلها بعنف حتي كادت تنقطع انفاسها و هي فقط تحاول دفعه و هي تبكي و تترجاه ، لم يرتاح باله و بدا بخلع الحزام و ضربها به بكل قسوة وقد نسي من هي ليلي التي احبها تركها عندما رآها لا تتحرك ذهب و احضر زجاجة ويسكي و ظل يشرب بها و هو ينظر لجسدها العاري و المتورم برضا
———————————————————-

استيقظت ليلي لكنها لم تتحرك نظرت فقط الي السقف و تذكرت ما حدث وظلت تبكي في صمت لم تري ذالك الذي يجلس علي الكنبة يتأملها و يشعر بالرضا من بكائها ، حاولت ليلي ان تتحرك لاكنه كان صعبًا عليها ظلت مكانها تبكي حتي اقترب منها مالك و ظل يقبلها في كل انش في وجهها ببطء ظل علي هذا الحال كثيرا هي تبكي و هو يقبلها في عيناها و خدها و شفاها

مالك : من ساعة ما شفتك ونا بقلك بلاش تشوفي وشي التاني بس انتِ مبتسمعيش الكلام يا حببتي

كانت تنظر لسقف وتبكي في صمت لم ترد عليه ، حملها مالك بعد ان ملء  البانيو من اجلها لكي ترتاح هي كانت عارية تماما وضعها في و ظل يحرك يده علي جسدها و يقبلها ثم حملها و نشف لها جسدها و البسها البجامة الخاصة بها و دخل لكي يستحم بماء بارد  ليهدأ  من نفسة فمنظرها عارية لا يمحو من مخيلاته كان يريد اغتصابها في الامس لاكن لا يعلم ما اوقفه ربما لانه يحبها ،
ارتدا مالك شورت و خرج عاري الصدر سمع با ب الغرفة فتح الباب ليستلم الفطور

مالك ببرود كان شيً لم يكن : يلا يا لولة عشان تفطري

لم تجيبه ليلي ، اقترب منها و امسكها من شعرها بخفة

مالك بهدوء ما قبل العاصفة: لما اقلك علي حاجة تقولي حاضر غصبن عنك انا غلطان اني دلعتك في الاول كان لازم اوريكي مين مالك الالفي

لم ترد ليلي لاكنها فعلت اكبر خطأ في حياتها بصقت في وجه

استوعب مالك ما حدث بعدها بدقائق ، ضحك مالك كالمجنون  لاكنه فلحظه تحول كأنه شخصًا اخر ، اعتلها  ثم قطع البجامة التي كانت ترتديها و ربطها في السرير كل ذالك تحت صراخها

مالك : انتي الي جبتيه لنفسك

اغتصبها مالك بابشع الطرق حيث كانت ليلي تبكي بكاء مرير حتي بح صوتها و هو كان في عالم اخر لطالما كان يحلم بجسدها كانت كل ما يغمى عليها يفيقها و يغتصبها مره اخري و في كل مره كان يشعر بالفرحة لانها اصحبت ملكه لا يعلم انه افتعل مصيبة لن يغفر لها ، انتها مالك ثم قبلها من جبينها و دخل الحمام يفكر فيما فعل اما ليلي فكانت في عالم اخر لا تفهم ما حدث فلقد اخذ اعز ما تملك بهذه السهولة و هو حتي غير ندم علي ما فعل ظلت تبكي و تضحك علي حالها هي حتي الان لا تستوعب ما حدث نظرت ليلي الي الحاف لتجد دماء عذريتها عندمها رأته ظلت تبكي حتي نامت و هي تتمني ان تكون في كابوس خرج مالك من الحمام نظر لها لا يعلم لما يشعر بشيء غريب في قلبه كان احداً طعنه لاكنه لم يبالي فهو في اعتقاده انه هكذا يروضها خرج وجدها نائمة نظر علي الدماء ليشعر بالفخر انه لم يمسسها احداً غيره ، خرج مالك من غرفة الفندق لا يعلم الي اين لاكنه شعر بالملل كلم كلاً من مازن و علي و خرجوا سويًا
—————————————————
علي بمرح : صباحية مباركة يا عريس
مالك : ولا انا مش طايق نفسي خلقة
مازن : حد يقول كدا اول يوم صباحية انت بتهزر و بعدين مرحتوش شهر عسل ليه
مالك  : ليلي مش موافقة ونا يومين و هرجع ملوش لزوم

ظلو يتحدثون حتي المساء
مالك : يلا انا ماشي عيزين حاجة
علي بغمزة : عيزين سلمتك
مازن : لا
تركهم مالك و هو يفكر في ليلي و ماذا سيفعل عندما يذهب لها فهي لا تذهب عن باله
——————————————————-

وصل مالك الي الفندق و صعد للغرفة لم يجدها في الغرفة ذهب الي الحمام خبط لاكنها لم ترد نظر تحت الباب فوجد دماء توقف قلبه عن النبض لثواني ثم كسر الباب ووجد ما جعله يتصنم مكانه كانت ليلي علي الارض و يدها اليمين مجروحة بموس وشريانها ينزف بغزارة .
——————————————————————————-❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
اولاً اسفة اكل الناس الي مش فهمين اللغة المصريه بس انا لازم اكملها بالمصري انشاء الله لو كتبت قصة تاني هخليها باللغة العربية فقط ثانياً انا بتأخر في التنزيل عاشان عندي مشاكل مش من فضي شكراً❤️