»9«

157 18 12
                                    

«تِسْعَةْ»

«تِسْعَةْ»

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

«حَرْبْ»

╮━─•⊱✿⊰•⊱≼❀≽⊰•⊱✿⊰•─━╭

لم تكن تي سعيدة قط برد فعل إمنحوتب..
لذا آناء ذهابها للبحث عن غرفة تناسب الفرعون القادم، ارسلت كبيرة هدمها لتفقد الغرف بينما كانت تخبر الحرس عن قدوم سمنخ كا رع...

ليفتحوا البوابة استقبالًا له، كما وقد طلبت من الطاهي أن يعد ألذ مايستطيع..

وعندها قدمت الخادمة تنحني قائلة..

-"جلالتك لقد وجدت هذه في غرفة آمسنامين"

مادة الظرف الذي وضعه آي منذ مده قصيرة..

تحت أنظار تي المتعجبة..

╮━─•⊱✿⊰•⊱≼❀≽⊰•⊱✿⊰•─━╭

-" أهذه موت نجمت كما حدثتني سابقًا؟"

نظر سيوكجين لرفيقته ليهز رأسه مبتسمًا أن لا، ثم تقدم قليلًا من المرأة تحت أنظار الفرعون الحادة..

-" هذه نفرتيتي خير عونٍ لي منذ كنت صبيًا.."

-"لي الشرف يا جلالتك أن أكون ممن يعينونك في هذا.."

كان نامجون قد علم بذلك..، هذه الأنثى الحسناء تكن الحُب لملاكه، وقد يكون لملاكه المثل..، إن لنفرتيتي أعين حُلوة فيها زاوية حادة سوداء كالفحم، وشفته بارده منتفخه وفك حاد وبشرة سمراء جذابه..

إختلاط عرق آي الغير مصري وأمها المصرية أتى بالنفع، سميت لنفرتيتي ويعني الجميلة أتت بما كان يلقبها بها من يعرف والديها..

جاذبيتها لم تكن منثورة هكذا على صخر، إنما كانت إمرأة ذكية، وشجاعه، وحكيمة كما كريمة أيضًا.

كل هذا التأمل قطعه الفرعون بذاته ناطقًا..

-"إذًا اطلعيني بما بلغتي.؟"

«دَيْجورُ سَنَا»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن