»4«

158 19 21
                                    

«أَرْبَعَةْ»

« شُكُوكْ » ━─•⊱✿⊰•⊱≼❀≽⊰•⊱✿⊰•─━

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


« شُكُوكْ »
━─•⊱✿⊰•⊱≼❀≽⊰•⊱✿⊰•─━

هنالك خائن احمق...

اخبر آي عن رحلة سآت آمون، والتي كان من المفترض ان تكون سرّ...

لذا انطلق الخبيث لوحده هذه المره..

يلحق العربه والحراس التسعه الذين كانوا حولها، كان احدهم حارسٌ شخصي يمتعض كونه كذلك..

ومن غيره حورمحب..؟

لطالما كره هذه الحقيقة وكونه يعيش خلف ظلها..
أراد ان يكون رئيس الجيش لكنهم رأو ان يكون حارس هذه المدللة....

همّ يأمر الحرس بالتوقف والاستراحة ما إن رأى الخيل تستريح...

قرروا ان يبيتوا الليل هنا

ما إن جلس على احد الصخور يراقب السماء متسائلًا ان كان سيموت وهو يحمي هذه الاميرة..؟
وستنتهي حياته دون ان يذكره التاريخ...

تأفف بتشائم..

واعاد نظره للعربة..

ليرى ظل يقترب منها استقام، وسار بهدوء الى هناك، تابعًا الظل، حتى امسكه..

-"هوّن عن نفسك يا حورمحب! انما انه انا آي! صديقك العزيز! الا تتذكرني..؟"

-" آي.. ؟! ايها اللعين الصغير..مالذي تفعله هنا. ؟ الم تنفى..؟"

-"لقد نفيت ولكنني رشوتهم بالمال وها أنا حي.."

-"ليتهم قتلوك... مالذي تفعله هنا.. ؟"

-" قف معي يا رفيقي لطالما رأيتك تستحق اعلى من منصبك.. لكن كما ترى عينوك مجرد حارس لفتاة مدللة مغرورة.."

-" مالذي تريده.. ؟"

-" سأجعل امنحوتب يتزوج احدى ابنتيّ.. وعندما تغدو الملكة الاولى سأجعلك رئيس الجيش"

«دَيْجورُ سَنَا»حيث تعيش القصص. اكتشف الآن