مسائكم ورد غوالي
بعد نهاية رحلتنة مع سمراء
راح اخذكم برحلة بجنوب العراق
لقصة ملحمية واسرار عميقة تعيشهة احد العوائل العراقية من سنة 1890 ميلادية لحد يومنا هذانشرت اعلان الرواية
وأن شاء الله
قريبا
ابدء بتنزيل الفصول
دمتم بخير
اختكم
نور الأسدي
أنت تقرأ
سمراء
Chick-Litسمراء كحلاء العين عودها عود غزال بري سبحان خالقها في الحسن ليس لها شبه ياصاح ان الحي به وحوش اكلت براعم احلامنا ودفنت بقايا انوثتنا تحت السنتهم ياصاح لوثت حين اقتربت ذات يوم منهم قتلوا برائتهم هناك وارتدوا اقنعة الوحوش عديمي الانسانية امسكوا ح...