يوم جديد وصباح جديد ، تَايهُيونغْ أستيقظ بنشاط كون اليوم سـ يخرج من المشفى الذي كرهه فقد مر أسبوع على قدومه ، "صبـ..اح الخيـ..ر أبا" أردف لـ جُونهِيون الذي دخل توا والذي قد أحب تأتأته اللطيفه"ايقوو طفلي الجميل صباحي أنت حُلوي" كمش تَايهُيونغْ تعابير وجهه من طفلي تلك وتكويب والدهُ لوجنتيه "هيأ حُلوي أذهب للاغتسال كي ننزل لتناول إفطارنا في مطعم المشفى فأنا جائع ولم أتناول طعامي حتى الآن" أبتسم تَايهُيونغْ وترك ايماءة ووضع قبله على وجنة والدهُ وانطلق ركضًا لدورة المياه
أنتهاء تَايهُيونغْ مِن الاغتسال واكتفى بهوودي ابيض واسع تواجدت عدت كتابات مختلفة بالون الأسود على اكمامه وأخيرًا شورت بني اللون ، وبسعادة كبرى وبيده الصغيرة أمسك كف والدهُ ، جُونغهِيون بعثر شعره لفرط سعادة هاذا الصغير ، وبعد ان حمل حقيبته همُ بالخروج
فِي الجهه الأخرى حيثُ قصر جِيـُون ، كآن الخدم في حالة ادهار فقد أمرهم سُونِغْوو بتنظيف الغرفة الكبرى بالقصر لأخيه القادم والذي سيعيش معهم .. بطبع في بالنهاية القصر لـِ جُونغهِيون
حاليًا سُونِغْوو وأبنائه على سفرة المائدة وكُل واحدًا منهم ذهنه ليس معهم بدايتاً من الأكبر وحتى الأصغر ، فـ سُونِغْوو يفكر بـِ هل سـ يسامحهُ أخِيه على ما حدث لأبنه فهو لم يراه منذُ ذلك اليوم
دَايمِي تفكر بـِ مُساعدها وفكرة إحياء جُونغهِيون المستحيله! ، سُوكجِينْ يفكر هل يخبر والدهُ في ظل هذه الظروف عن إختلال في حسابات الشركة ، آما هُوسِوك و جِيمـِّين فـ يفكران بـِ تَايهُيونغْ فهما لم يقابلاه عندما أستيقظ خجلًا بما أفتعله شقيقهما ،
جُونغْكُوك أشد منهما فـ والدهُ غاضبًا منه والآن سيقابل عمهُ وأبنه وهو في أشد خوفه هو لا يزالُ مذهولًا من عفو تَايهُيونغْ لكنه لا يزالُ خائفًا في آن تَايهُيونغْ يتوعده بشيءوفي الأخير يُونغِي الوحيد الذي كان صافيًا البال ويفكر هل يعد فشار للمسرحية بعد قليل أم لا
مرت الدقائق والساعة عليهم كـ دهر فـ حاليًا سُونِغْوو وعائلته في غرفة الجلوس منتظرين أصحاب المنزل ، ثوانً حتى تعالا القصر من ضحكات لطيفة ناتجة من ذلك الصغير الذي دخل رفقة والدهُ بسعادة
عندما وصلوا غرفة الجلوس تهادت ضحكة تَايهُيونغْ واختباء خلف والدهُ عندما صبت جميع الأنظار إليهم ، جُونغهِيون محا ابتسامته ونظر إليهم بانزعاج ، حسنًا هو ليس غاضبًا من أخِيه بنهاية كونه كان مسافرًا عندما حلت بابنه تلك اللعنة لكن أيضًا لا يمكنه ترك ذلك القاتل بينهم يهنأ ويظن آنه عفى
أنت تقرأ
مـَّلاذ! || ᕼᗩᐯᗴᑎ
Romance* -شهدت موت والدتك والقريبين منك ، شتموك واهانوك! ، اذوك وجرحوا روحك ، لكن تَايهُيونغْ.. لماذا لازلت تبتسم؟ -لأن هكذا أخبر نفسي آني بخير!.. فانفيك مع سرد وفكرة جديدة 🙏. Oct . 2021 Nov . 2021 #1 سوك