لو كان هناك ذبابه لـَ دخلت في أفواههم ، حيثُ الآن جميعهم بشفاه فاغره من هول ما سمعوا"كاذب! ، أين دليلك هاه وتفتري أيضًا" دَايمِي صاحت ووقفت بدموعها واستهجنت فـ جميع ما حاولت إخفاءه لـ 17 عامًا أصبح على مرأى أبناءها وزوجها
"هههمم" همهم جُونغْهِيون وذهب للمسجل ، أخرج القرص من الحافظة وادخله "والان أعزائي لنرى هذا الفلم في عام 2002"
يعرض في الفيديو على التلفاز حيثُ مكان الطائرات في تمام الساعة 2:00am صباحًا من يوم 31 ديسمبر ، حيثُ رجلان يرتديان لباس سوداء واحدهما يصور "كـُون أسرع" تحدث الرجلُ الذي يحمل الكاميرا للذي يخربش فِي إعدادات الطائرة "السيدة جِيـُون سـ تعطينا مالًا وفيرًا بعد هذا العمل ، هل أنت توثق؟" تحدث كـُون وفي نهاية حديثه القاء نظرة للكاميرا مان والذي همهم ، بعد قطع عدة أسلاك وتفكيك بعض مرابط المسامير وبعدها هرب الاثنان
أنتهاء الفيديو ، بصعوبة نظر سُونِغْوو لـ دَايمِي بصدمة والحروف عجزت عن الخروج ، "سُونِغْوو انتظار يوجد فلمًا أخر لم تشاهده" اخرج جُونغْهِيون قرصًا اخر واستبدله بالذي في المسجل "والآن مع الفيلم في عام 2006" صر على أسنانه وهو يقول
بدا الفيديو بتاريخ 27 مارس من مكتبه في المنزل حيثُ يتضمن دَايمِي و كـُون يحتسون الشاي "أنت تعلم أني أخبرتك ما ان تنتهي من قتلهما سـ أعطيك مالك لما أنت لحوح" قالت وارتشفت بينما تنظر إليه "لكني لا اعلم أين المرأة!" استهجن وأردفت "تفضل هذا رقمها ويمكنك استدراجها فقط أن قلت انك تعرف زوجها وأنه حي"
دَايمِي جلست ، قدميها اصبحت هلامية وتعجز عن الوقوف حيثُ بالفيديو كان موضحًا شكلها ، ضحك جُونغْهِيون بعصبية وقال "وأيضًا الفيلم الأخير عند ظهوري من جديد"
أبتداء الفيديو بتاريخ 25 أغسطس 2019 حيثُ في نفس المكان المكتب و باستهجان دَايمِي "كيف؟؟ اللعنة كيف نجى من سقوط الطائرة لا أصدق! لحظة ماذا يقصد بإنه يملك دليلًا آنا متأكده إني أخفيته" ومساعدها واقفًا ينظر إليها "أنا متأكد آنه يكذب نعم أكيد فأنا قتلتها بنفسي ولم أترك آثرا ، وأيضًا عبثُ الطائرة التسجيل لا يزالُ لدي" شخرت بسخريه واقتربت تمسك ياقة مُساعدها "نعم أيها الغبي لكنك لم تقتل الطفل وهاهو والده ظهر" ، دفع يداها وأردف "وكيف لي أن أعرف وأنتي لم تخبريني عنه ، لم يكن موجودًا عندما خنقتها!" رتب قميصهُ وأكمل "17 سنةً وأنتي تخبريني آنك سا تغرقيني بالمآل عند قتلهما ولم أرى شيءٍ ، أمامك أسبوع آن لم تتصرفي لنّ تري شيئًا جيدًا" وغادر
"ليس صحيح ، سُونِغْوو لا تصدقه" تصرخ وبخوف نهض سُونِغْوو وأمسكها من ياقتها "قولي لي مالذي لا أصدق هاا *دموع تسللت من محاجر عيناه وهو ينظر إليها* لماذا دَايمِي فقط لماذا؟؟" صرخ في وجهها
أنت تقرأ
مـَّلاذ! || ᕼᗩᐯᗴᑎ
Romance* -شهدت موت والدتك والقريبين منك ، شتموك واهانوك! ، اذوك وجرحوا روحك ، لكن تَايهُيونغْ.. لماذا لازلت تبتسم؟ -لأن هكذا أخبر نفسي آني بخير!.. فانفيك مع سرد وفكرة جديدة 🙏. Oct . 2021 Nov . 2021 #1 سوك