لوجين: ظلينة نباوع الفلم ونسولف اني جايبة اندومي وياية وجنت جوعانة.....
اكلج ميار جعتميار: واني هم بس كولشي ولاتكليلي كومي ترة مكسرة والله
لوجين: خليج اني حنزل اسوي اندومي واجي زين
ميار: تمام حبي بس ديربالج يشوفج احد بهل تراكسوت زين البسي شال
لوجين: ماكو داعي كلهم نايمين
ميار: اي دلبسي شال شنو حتخسرين
لوجين: ولج والله ماكو احد
ميار: اوك اوك لتلبسين بس ديربالج احد يشوفج
لوجين: تمام
نزلت جوة صدوك كلهم نايمين والاضوية مطفية. نزلت على كيفي رحت لمطبخ فتحت ضوء المطبخ فتحت الضوء الخفيف رحت سويت الاندومي وحطيتة على طباخ ظليت افتر بالمطبخ لبين ميستوي حضرت مواعين الي ولميار جنت مدارة ودطلع بالمواعين ليش مو استوني انداريت شفت ذيب كبالي رسن وكعن المواعين من ايديذيب: خرررب اشتعلووو عشيرتج شهلل فهاوة ماعونين مكدرتي تلومين
لوجين: دحجي باوعت على تراكسودي عفتة ورسن ركضت فوك لبست شي طويل وشال ونزلت لكيتة هو صاب الاندومي بالمواعين
ذيب: مجنت نايم لان مجاني نوم كمت دروح لمطبخ اشرب مي. لكيت وحدة بتراكسود ضيق وفضيحة ظليت صافن عليهة وعلى جسمهة اووف شهل جسم شهل رشاقة شهل شعر ظليت مصدوم صافن . ليش مو انداريت طلعت لوجين وبس شافتني وكعت المواعين. حجيت عليهة. بس هي باوعت على ملابسهة ورسن ركضت فوك اني شفت الاندومي استوة اخذتة صبيتة بالمواعين وهي اشوية ونزلت لابسة شي طويل وشال بس طالع شعرها اشوية
لوجين: شكرا
دشيل الصينية مخلاني لزمني من ايديذيب: تعاي اشوية دحجي وياج
لوجين: اتفضل خوية كول. دسمعك
ذيب: اني مو اخوج مواهنا نحجي
لوجين: مجرد اخخ الي لااكثر (بكلبي احجي اخخخ منك تجبرني احجي هيج وياك) لعد وين تريد نحجي
ذيب: بغرفتي
لوجين: عفووا بغرفتك اكيد لاا
دروح جرني من ايدة ورحنة لغرفتة
شكو احجي بعصبية اشويةذيب: قبل مااسد الباب باوعت يمنة يسرة ماكو احد سديتة هي رسن حجت بس تلغي نفس كل مرةة
اششش صوتجلوجين: افتح الباب اريد اطلع
ذيب: اشلون تطلعين بتراكسود النوم
لوجين: بكيفي
ذيب: موووو بكييفج
لوجين: وانتةة شعليك شهل تدخلل لو بيك خير روح احجي وياة مرتك المستقبلية اشو تلبس لبس فضيييحة متحجي وياهة كاادر بس علية
ذيب: عليةة وعلية ونص
لوجين: بصفتككك منوو حتى تدخل بية هووف ترة كرهتني عيشتي والله سوي هيج لتمشين هيج شنو انتةةة شعلليك دكمل كلام....
ذيب: يالله حلك هل بنية مثل المسجل. اذا ينفتح بعد شيسكتة
حطيت ايد على حلكهة
اششش اسكتتتي واتريدين اجاوبج بصفتي منووولوجين: هزيت براسي بمعنى اي
ذيب: بصفتي زوجج
لوجين: دفعتة
عفووا شنو شنو زوجي. منين اجيت زوج انتةة مجرد اخخخذيب: دفعتهة على جرباية وصرت فوكاهة صارت انفاسهة السريعة بوجهي
انييي مووو اخووج افتتتهمتي اني زووجج بعد اسبووع واحد حعقد عليجلوجين: من دفعني على جرباية صارت انفاسة الحار بوجهي جنت خايفة حيل مدري من شنوو وانوب كلي حنزوجج صرت فرحاااانة وطايرة من الفرح من كلي حنزوج امنيتي اشغل ساجدة عبيد واركص بس اذكرت كلام وياية واشلون كال على سارة مرتي
دفعتة وكمت. عدلت ملابسي......
انتة اكيد دتحللم بهللل شي مستتحيل ازووجك لتنسى انتة كلت سارة زوجتيذيب: لزمتهة من ايدهة
لاااا تزوووجيني وغصببن عليج و اصلا ابووج كال كبعهة واخذهة صارت الك وبعدين سالفة سارة انسييهةلوجين : بكلبي فوكها غصبن وهو مو يكرهني ليش ديزوجني وبعدين ابوية اشلون يقرر عني
اييي ابوية وافق بسسس انيي لااا ما موافقة وبعدين انتةة مو تكرهنيي شكو دتزوجنيذيب: حتى اربيج زين لان تربيتج معاجبتني
لوجين: اهااا بس اني مرباية الحمدلله وتربيتي عاجبتني ميحتاج تعجبببك. افتتهمتتت
ذيب: صوووتج ليعلة عللية واذا عليتي ....
لوجين: ديكمل كلت
واذا عليتة شنوو بلةة هاااذيب: اجتي عيني بعيونهة دخت عيونهة مثل البحر تغرك لي يباوع بيهن ظليت صافن عليهة نسيت الدنيا والله
لوجين: اني احجي واحجي وهو صاافن
وووين صااافن مودحجي ويااكذيب: رسن بستهة من 💋 ظليت ابوس بيهة هي تدفع بية وتبجي واني ولامهتم بغير عالم ماحسيت الا لمن اندك الباب دفعتهة
لوجين: شفتي كامت تنزف اذاني المخببل ادفع بي ميندفع ثوور موو ذيب اندك الباب كدمت ارجف مثل السعفة لي ترجف بالهواء اذا اجة احد وشافني تصير مصيبة مراح يسئلوني ليش اني بغرفت ذيب بهل وقت... صرت ابجي بالزايد
ذيب: باوعت على شفتهة تنزف وهي بس تبجي
انطيتهة كلينس
تعاي اختلي ورة البردة ولطلعين اي صوت ولتتحركين زين
اني احجي وهي تبجي وتشهك
كااافي تبجين كافيي اهديي
اخذتهة. ختلتهة وعدلت ملابسي باوعت على ساعة وقت متأخر حيل منو يجين بهل وقت معقولة واحد من اخواني رحت فتحتة طلعت......... يتبعلوجين: ختلت ورة البردة البردة اشوية شفافة يعني الواحد يكدر يباوع من هل بردة بدون محد يشوفة اني ظليت جامدة بمكاني و ارقبة من راح ديفتح الباب....... يتببببببببببببببع
التصويت ⭐
بقلم الكاتبه اية عبد الرحمن 🦋
أنت تقرأ
ابن شيوخ
Randomادخلوو واقروهة بنفسكم مرااااح تندموون قصة رووعة وحقيقية من واقعنا..... بقلم الكاتبه اية عبد الرحمن.