ابو لوجين: لووجين ياحبيبتي اتفهميني اذا خابر جدج شكلة
لوجين: كلة سيارتك تعطلت
ابو لوجين: ليش تفاولين على سيارتي
لوجين: مدافاول هسة حباب خلي نروح لسوك حباااب بابا قابل كل يوم عدنة عرس
ابو لوجين: هووف منج لوجين هووف امشي بدلي بساع اني متاكد امج دزتج
ام لوجين: ياا اني شعلية اصلا كتلهة البسي اي شي قابل هاي اول مرة متعرف بنتك
لوجين: صعدت. بدلت وحطيت مكياج خفيف ونزلت رحنة لسوك اشترريت مخليت شي. واخذت تراكسودات عريضة لان اني مااحب البس دشاديش اشتريت رجعنة لسوك اني رسن رحت لصالون كملت كل التجهيزات رجعت ب11 ونص. رجعت مكسرة كعدت اقيس بالملابس وارتب بيهن جهزتهن ورتبتهن يجوز انبات اخذت احتياطي كملت كولشي رحت سبحت ونزلت اتعشيت وصعدت لفيت. راسي ونمت كعدتني امي كوة
ام لوجين: لوجينن كوومي اتأخرنة ولج خرببب وتالي وياج اكعدي عااد
لوجين: كوة شلت راسي من المخدة كعدت غسلت وبدلت وحطيت مكياج اخذت جنطتي ونزلت رسن طلعنة وقفلنة باب بيتنة الطريق بعيد الطريق كلة اني نايمة كعدتني امي نزلت دايخة شفت كبالي ذيب ديسلم على ابوية رسن عدلت ملابسي اخذت جنطتي
شهم: عوفيهة اني اخذهة
لوجين: شكرا
خطية اجة شهم ابن عمي وسام ساعدني اما ذيب نضرة مباوعلي عفتهم ودخلت سلمت على الكل كعدت اشوية وبعدين كمت رحت لغرفة ميار دبدل اني كل مااجي اكضيهة بغرفة ميارميار: اني جانت غرفتي جوة بس بعدين ذيب اخذ غرفتي وانطاني غرفتة الفوك المهم شفت لوجين ماكو سئلت امهة كالت راحت لغرفتج دتبدل صعدت اركض لغرفتي بس ملكيتهة سئلت سارة
سارة مشفتي لوجينسارة: شيعرفني اني دولي من كدامي مجان ناقصني غيرج
ميار: عابت
طبعا لوجين كولش احبهة هي صندوق اسراري واختي الثانية هم حيل اعزهة مستعدة افديهة بروحي والله بدون مبالغة احجي المهم نزلت دروح ادور عليهة امي صاحتني ظليت اعاون امي ومرت عميذيب: اني ذيب عمري30 عندي اربع اخوان واخت وحدة اني اهم شي عائلتي بعيد عن قصص الحب وهل سوالف كاضي حياتي بس شغل ومتفرغ لاهلي بس عندي بنات عمي اتلاثة وحدة ازوجة بقن اثنين لوجين وسارة خلي احجيلكم عن لوجين وبعدين على سارة لوجين مااعرف عنهة شي بس من تجي يمنة تصرفاتهة ولبسهة ابدد ميعجبوني تلبس لبس ضيق بحيث مفاتن جسمهة تبين واني مااكدر احجي وياهة لان استحي من عمي اكول هنة كم يوم ورايحة وماحجيلكم على مكياجهة كيلوو طحين بوجهة ياكيلو كيلوين اما سارة وحدة عيارة ومن تحجي تعوج بحلكهة واربعة وعشرين ساعة لازكة بية اريد اخلص منهة مدااكدر المهم نرجع.........
جنت رايح لغرفتي او مدخلت لغرفتي شفت لوجين مطشرة كل غراضهة على جربايتي مسوية الغرفة هووسة واني اكرره الفوضة انصدمتهاااي اشدسووين هنااا
لوجين: طشرت كللل غراضي على جرباية ميار حتى بس تجي اشوفهة شجبت وشنو اشتريت حتى مكياج طشرتة
ظليت اتفرج على نفسي بالمراية. ترة حلوة جنت طالعة لعد هذاك ليش مباوع علية هه هو الخسر هل جمال كلة دحجي وياة نفسي دخل ذيب اوويلي مااحجيلكم على شخصيتة وهيبتة ظليت صافنةذيب: موودحجيي ويااج
لوجين: ها شنو
ذيب: وييين باالج شهل هوسة
لوجين: هاي مو هوسة هاي غراضي
يحجي ويباوع على غراض ولاباوع بوجهي اشكد حقير دباوع علية ولاو نضرةذيب: كمت اشمر بيهن بالكاع. اخذيي هوستج واطلعي برةةة
لوجين: كولش ضجت منة من شمر غراضي
لااا هااي ليش هيج سوويت بعصبيةذيب: صووتج لترفعي علية
لوجين: 🤨🤨🤨🤨
ذيب: رجعت اشمر بغراضهة
لوجين: كوولشي ولاغراضي
دفعتة بس هو جنة جبل. متحرك خطوة
هذنيييي غراضييي. واذا اطخهن بعد اتشوف شي مني ميعجبكذيب: اهااا جاية بنص غرفتي ومطشرة هل هوسة علر جرباية نوميي وفوكاهة تحجين
لوجين: موووغرفتك هاي
ذيب: غرفتييي
لوجين: لاااا مووغرفتك غرفة ميار
ذيب: لميت غراضهة وشمرتهن كلهن بالكاع كمت ارتب بالجرباية
لوجين: هاااي لييييش
ذيب: اشكد تحجيين اخذي غراضج واطلعي برررة الغرفة
لوجين: والله كمت ابجي اشكد عصبي وخببييث عباالكم سكت لا عيوني ماااسكت اني لميت غراضي كلهن مسحت دموعي دطلع باوعت على ميز مالتة كلة عطورة وساعات فخمة وحلوة
حطللع. تدلل انتة
ذيب: 😒 سدي الباب وراج
لوجين: اي اطلع بس ثواني رحت شمرتتت كل غراضة بالكاع وبالاخص الساعات شمرتهن من كل كلبي انداريت عليةة
هسةةة تعاادلنة
رسن ركضت برةةذيب: شمرت عطوري بالكاع وساعاتي اشكد كرهتهة لو ضالة يمي دقيقة والله العظيم ماارحمهة بس بسيطة وين تروح مني قابل
بدلت وطلعت
ميااارميار: جنت دسوي البانية (بامية. باميا)
سمعت صوت ذيب مااحجيلكم على اخوية ذيب كولش قاسي بشكل وعصبي من اقل شي ينزعج ويعصب نفسية كوووولش شفتة يصيح رسن رحت اركض علية
ها ذيبذيب: ادخلي رتبي غرفتي
ميار: الصبح رتبتهة ومسحتهة حتى عطرتهة
ذيب: اي عاادي رجعي رتبيهة بساااع بدون اي نقااش
ميار: حاضر
هو راح دروح لغرفتة جرتني لوجين
عزا هاي شبيج شكوو شصايرلوجين: يتببببببببببببببع
التصويت ⭐
بقلم الكاتبه اية عبد الرحمن.
أنت تقرأ
ابن شيوخ
De Todoادخلوو واقروهة بنفسكم مرااااح تندموون قصة رووعة وحقيقية من واقعنا..... بقلم الكاتبه اية عبد الرحمن.