ميار: فتحت الباب لكيت ذيب لازم لوجين وعمتي ام لوجين وياة وامي وابوية وسمارة وامهة ظليت مصدومة هذولة شبسرعة اجوي
ذيب: فتحي الباب عاااد
ميار: ها اي اي فتحت الباب خطية لوجين همة يمشوهة متكدر تمشي لان رجلهة فتحت الباب ودخلت اركض رحت لغرفتي غسلت وبدلت ملابسي لان صراحة سبحت بالمي لان غسلت المواعين وطبخت هم ههه اني من اشتغل انسى ابوية وامي لبست دشداشة حلوة وشال مرتب واتعطرت وطلعت ركض رحت يمهم لكيتهم ديساعدون بالولجين تنام على جرباية وهي بس تبجي متحجي
ذيب: ميار جيبيلهة مي اركضيي
ميار: اي اي حاضر .... رحت لمطبخ جبت مي دروح اني اجة شهم
شهم: ها اجوي
ميار: اي حط اللحم على كاونتر هسة اجي رحت وديت المي وظليت يمهم اشوية رتبنة كعدت لوجين خطية والله من اشوفهة تبجي اكوم ابجي وياهة هي تبجي واني ابجي ...
ام لوجين: دكافي ياايمة لتسوين هيج والله داتكطعين بكلبي من تسوين هيج بنفسج دحجيلك كلمة يارجال
ابو لوجين: بنيتي انتي جبيرة وواعية هم خلي ايمانج بالله قوي والله مينسى عبدة يعوضج بالاحسن إن شاء الله كافي يلة اهدي يروحي انتي اخوج حيجي هو ومرتة هم يشوفوج واذا اجة اخوج وشافج بهل حالة والله يزعل ويضوج انتي تتحملين اخوج يزعل منج ويضوج
ميار: عمي ابو لوجين ومرتة عشر دقايق بس ديهدوهة وذيب واكف على صفحة يخاف يحجي وانوب تتخبل علية
لوجين: حرفياا جنت متألم جسدياا ونفسيأ ممصدكة ابني ماتت والله شكد بنيت احلام كلهة ادمرت كل ماذكر اشلون جنت احط ايدي على بطني واحجي وياة الطفل لان جنت اكول هو يسمعني اكيد حطيت ايدي على بطني هسة وياة منو احجي .... اهلي ظلو يهدون بية واني روووحي طالعة مووو طايقتهة بس كلام ابوية صح الله يعوض وبعدين هاذا كل اختبار من ربي العالمين... جنت ابجي مسحت دموعي باوعت على ذيب لووو شيصير ياذيب مااارجعلك بعد بكلبي حجيت رفعت راسي... اني مااريد ابقى اهنا اخذوني وياك اصلا ليش جبتوني
ابو لوجين: بس احنة مراح نروح حنظل يمج وجدج كال نجيبج اهنا
ميار: اني وذيب واحد يباوع على ثاني جدي وين حجة. بس يلة خوش لوجين كولش تحب جدي واكيد مراح تعارض
لوجين: اعرف مو جدي كال بس محبيت اجذب ابوية كدام الكل ..... بس انيي مااريد اظل اهنا
ميار: عمتي ( ام لوجين) دتحجي عمي خزرهة (ابو لوجين) حتى قبل متحجي هي باوعت علية ورجعت باوعت على لوجين وحجت
ام لوجين: ليش يمة لتنسين هاذا هم بيتج
لوجين: مو بيتي هاذا مو بيتي (بعصبية)
أنت تقرأ
ابن شيوخ
Rastgeleادخلوو واقروهة بنفسكم مرااااح تندموون قصة رووعة وحقيقية من واقعنا..... بقلم الكاتبه اية عبد الرحمن.