-
-
ايم : رفع صوته- انت مرييض تملك ! صاحبك انخنق من تصرفاتك كرهته فييك خالد يكررهك يكررهك افهمم كان متحملك لما ننهي السالفه ويرميك ماعدت تسوى حفنة تراب قدامه
ريان : سكت بصدمه وضعف وندم
ايم : رمى عليه باقي ملابسه وبقرف- قوم انقلع من هنا واخر مره اشوفك فيها
ريان : حاول يقوم وتوجع- اخخخ ياكذاااب كيف تقول ماقربت مني!
ايم : طالع عناد
عناد : ابتسم ع جنب- كلها ضربه وجعها يوهمك بشي ثاني
ايم : ضحك بسخريه- تقدر تضمن مستقبلك الحين
ريان : لبس باقي ملابسه وقام بتعب
عناد : وقف مكانك
ريان : طالعه بخوف- وو وش باقي!
عناد : رمى عليه صوره- احتفظ فيها لو تبي بس .. تذكير لك اذا فكرت بيوم تسوي شي ثاني!
ريان : دموعه تنزل وهو يطالع بشكله بالصوره كيف اللي راح يشوفها بيظن شي سيء !!
عناد : وقبل انسى -مد فونه- فونك لاتنساه اوه ترى رجعته لك جديد بس تركت فيه الارقام يمكن تحتاجها -ابتسم ع جنب-
ريان : سحب فونه وفتحه بسرعه ويقلب فيه!! وش سويت؟؟
عناد : ضمان عن غدرك نظفته ووو على فكره كل اللي كنت تهددهم خلصت امورهم ولاتفكر ترجع تهددهم لاني بكون متواصل معاهم وبشوف اي خطوه بتحدد مصيرك
ريان : وصل لطريق مسدود ماله حل غير انه يستسلم للواقع
ايم : تفاجئ اكثر بكل كلمه سمعها ومتابع بصمت
عناد : فتح الباب وأشرله- الحين تقدر تمشي اخ ريان بس تطلع من هالباب ياليت تبدا حياة ثانيه بعيد عني وعن ربعي
ريان : وقف وناظر ايم
ايم : خزه من فوق لتحت وصد اعطاه ظهره
ريان : ايم!
ايم : رفع يده- اششش اطلع برا
عناد : سمعته!
ريان : طلع من الشقه بذل عكس لما دخلها قبل كم ساعه
عناد : نزل وراه وكان فيه تاكسي واقف اعطاه فلوس- وصله وين مايبي -طالع فيه ومشى-
ريان : صعد التاكسي ومشى
دان : كان جالس مع ياز بالسياره فز وفتح الباب- شوف شوف طلعو
ياز : نزل وقفل سيارته مشى وراه وصعدوا الشقه
ايم : واقف يدينه بجيبه ومستند عالجدار وساكت
عناد : رمى نفسه عالكنب بتعب
دان : فتح الباب ودخل يطالعهم
ياز : دخل وسكر الباب وراه- ها شسويتوا؟؟
ايم : يطالع عناد
عناد : طالعهم ببرود- خلاص انتهى الموضوع
دان : يعني؟؟
عناد : يعني انتهى تقفل
ياز : سحب دان وجلسوا- اي تكلم وش سويتوا قول كل شي حرقت اعصابنا لنا ساعه ناقعين بالسياره
-
-