اسفة

18 2 0
                                    

« كوك و حفصة »جين : أأنت متأكد بأنك تريد العودة لأمريكا ؟كوك : أجل جين : و روز ؟كوك : لا أعلم ، قد آخدها معي ! جين : . . همم. . . حسن ، لك الخيار !و يقف جين بعدما رأى حفصة و هي متجهة نحوهم ثم قال بهمس كوك : بالتوفيق !كوك : مذا قلت ؟ جين ّ لـ.لا شيء ! . . . . . . ( في نفسه : لو كانت روز هنا الآن لأرغمتني على الذهاب ) . . . . . كوك انا ذاهب لدي شيء لأقوم به ! ويذهب لتصل لحفصة التي  تجلس على الكنبة المقابلة لكوك و تقول بصوت محزن : البارحة . . . . انا ____يقاطها كوك بهدوء بارد : لا داعي لتبرير رأيك حفصة . .ثم يقف و يتقدم للذهاب لكن تمسك به حفصة من قميصه و تقول بهمس كالطفلة : لـ.لا تذهب !فينظر لوجهها البريء ، لقد كانت تبدو كطفلة صغيرة مع وجنتيها المحمرتان ، ممسكتا قميص كوك بيديها الصغيرتين ، رأي فقط ذوي القلب الحجري فقط من سيرفضون طلب هذه الصغيرة ! ثم تكمل : ارجوك ! ابقى بجانبي ، لا تذهب ! يضحك كوك بسخرية و يقول : يا صغيرة ، كيف يمكنكِ ان تكوني__يقترب من وجهها و يلمس شعرها الناعم ثم يكمل : ___بهذه الإثارة !؟فتبتعد بخجل و تقول : . . . . . . و.و الآن هل سـ.ستذهب ؟يبتسم كوك ابتسامة جانبية و يقول بخبث : لن اذهب بشرط واحد . . . . . . . . هو ان تكوني لي وحدي يا صغيرة !حفصة باستغراب : ان اكون لك وحدك ؟يمسك كوك بيد حفصة و يحسبها له ثم يقول : اجل ، فقط لـ.ـي و.حـ.ـد.ـي ! و من بعيد تنهدت روز برضا و قالت : لقد كانت قصتهما حقا أعمق من البريئة و الشيطان ! •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••|

ـي ! و من بعيد تنهدت روز برضا و قالت : لقد كانت قصتهما حقا أعمق من البريئة و الشيطان ! •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••|

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
البريئة و الشيطان ( مكتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن