5🥂

460 63 51
                                    

حفلة بسیطة ک بساطة من بها ...

إنتهت بفقرة الغناء الأحب الی أغلبهم ...

والجدیدة علی الدمیل الخاص بـ إیثان ...

إلتفت چیمین خلفه مع تایهیونغ ، لیقابلا جونکوک الذي مقلتاه لم تبتعد عن ملامح البهاء الخجوله ....

" هَیّ أیها المعتوه این شردت؟ ، ما الذي غیر رأیک ؟"

إنتبه له جونکوک ، لینظر له بحقد " أصمت هیونغ ، صدقآ مللت من الدراسة تبآ لها " قال حانقآ بحدیثه قبل إنتباهه لمن یناظره بیأس ...

" وه هیونغي اللطیف ، اسف لم انتبه إشتقت لک ، إشتقتک کثیرآ حقآ " قال بصدمة ، لینهیها بعناق خانق لذلک المتسمر مکانه ...

" ایها اللعنه ، إبتعد " اردفها تایهیونغ یبعد أذرع جونکوک عن عنقه ، هو یکاد یختنق ..

ابتعد جونکوک بعبوس إحتل شفتیه ، لیناظر الهیونغ خاصته بعیون الجراء ، لکنها لم تفلح ...

" اه توقف عن ذلک أیها الطفل ، بصدق جونکوک أهذه عضلات أم إطارات سیاره؟ ، کد تخنقني یارجل "

" هَیّ ، لا تتحاذق حول عضلاتي أنظر فقط لها أنظر " قال بنظرة غرور ، بینما یستعرض عضلات ذراعیه ..

ضحک تایهیونغ وچیمین ، لتختفي ضحکات تایهیونغ بالتدریج ، وتنتج إبتسامة خافتة ، ثم یرفع ذراعیه لجونکوک مردفآ " إشتقتک أیها الصغیر "

لم تمر ثواني ، وإلا بجسده یعود خطوة للوراء أثر إندفاع ذلک الجسد له ...

یعانقه جونکوک بإحکام ، عامین أنتهیا بتواصل صوتي عبر مکالماتهما ، والقلیل من مکالمات الفیدیو ...

هو حقآ مشتاق لهیونغه الوسیم ...

بعد مرور القلیل من الوقت ...

ذهب الچمیع لطاولة الطعام ، التي تجهز بعد الحفلة مباشرة لعشاء عائلي ....

شعرت بکف صغیر یتمسک بإصبعها السبابة ، لتلتفت لجانبها الایمن ثم تخفض أنظارها تدریجیآ للأسفل ..

تبسمت لتلک العیون البریئة ، التي تناظرها بلمعة خاطفه ...

انخفضت قلیلآ لتوازي الصغیر ...

" دمیلتي ، ایمکنک الدلوس بدانبي " سأل بحماس لطیف بنظرها ، لتتسع إبتسامتها ...

" هل حبیبي الصغیر یریدني الجلوس بجانبه؟" سألت ، وهی تعرف الإجابة لکنها تود رؤیة ردة فعله ..

تبسم بوسع ، لیومأ لها بحماس جعل خصلاته الکثیفة الناعمة تتحرک معه ، مُعطیه منظر لطیف تود تناوله ...

" اااه لطططیییف " عانقته مع قولها ، لتتحرک اناملها علی معدته تدغدغها ، ثم تستمع لترانیم صوته أثر ذلک ...

ثواني لتستقیم ممسکة بکفه ، لتلتفت الى زیراف مردفه " سأجلس بجانب الوسیم خاصتي "

اومأت زیراف ک موافقه ، بینما قهقه لطیفه خرجت من فمها للطافتهما معآ ...

The Virginityحيث تعيش القصص. اكتشف الآن