سيف الدين:
فاتحت حياة في موضوع زواجي
وكما توقعت هي لم تخيب ظني بها
حياة زوجة
رائعة وانا محظوظ بهاهي مكانتها مختلفة عندي أكن لها الكثير من الاحترام والتقدير
و مميزة عندي ، اما ايلين وآه من ايلين لساني لم يعتد بعد على لفظ اسمها الغريبهي تحتل كل دواخلي اتوق لها كما لم افعل في حياتي لشئ ، ارغب بها كزوجة في اقرب وقت
حال قدوم ابي من عندهم بدى لي راضيا مستبشرا
وبصريح العبارة شجع زواجي منها و مدح ايلين واخبرني انه
بات متفهما لحالتي بعد رؤيته لهالم أسعد لكلامه قط ، لا أريد لأحد ان يتغنى بجمالها غيري .
في الأصل أكره نفسي ويفر الدم من عروقي في كل مرة اتخيلها
في الشارع بملابسها تلكانا رجل شرقي و ادرك ما في عقول الرجال و اعلم ان كل رجل سقط بصره عليها
سيعود لمنزله بأفكار سيئة بطلتها
امرأتيسأجعلها تتنقب مهما كان الثمن
لن يهنئ لي بال وانا اعرف انها تخرج وتثير الفتنة عليها اينما حلتلن أستطيع الصبر اكثر ، اتصلت فورا بمأذون
صديق لي من ايام الدراسة وطلبته بالقدوم الى بيتنا على الفور، سأعقد عليها الليلة حتى استطيع محادثتها واقناعها بما اريد قبل زفافناجهزت نفسي ارتديت بدلة سوداء
وحداء جديد لامع وتعطرت ، وخرجت من غرفتي
وجدت والداي ينتظراني عند مدخل الفيلاو حياة بجانبهم !
عكفت حاجباي باستغراب طفيف
وسألتها "حياة هل تودين مرافقتنا؟"تجهم وجهها وقالت لي ببرود مريب
"اجل ارغب في التعرف على ضرتي، هل لك مانع ؟"ابتسمت لها وبود خاطبتها برقة
"كلا لا بأس حياة هيا بنا"وجدت صديقي حمزة في الخارج ينتظرني صافحته والقى السلام على حياة... وجلس جواري ، وحياة في الخلف
وابي و امي في سيارة اخرى
شرعت في السياقة مسرعا اسابق الرياح وانا على احر من الجمر للقياها عسى
ان يُباح لي حضنها عاجلا...🌼🌼🌼🌼
ان كان تفاعل جيدا فقد
أحدث بفصلين بعد هذا
لذا علقوا ولا تنسو الفوت مع امتناني
أنت تقرأ
شيخي أنا (قيد تعديل والمراجعة)
Short Story❞ إيلين الفاتنة الايطالية تعود الى مصر وطنها الام مرغمة بعد وفاة والدها ، الاجواء الفاترة في الحي جعلتها جريئة بما فيه الكفاية لتخوض رهان جامح مع أخواتها بالايقاع بخطيب المسجد الشاب الوسيم الملتزم حلم كل فتيات المدينه سيف الدين الخطابي لكن اثناء ذاك...