هذا الجزء مخصص ليونسوك/ سوب🥺🖤🥺💜نتعرف على قصتهم من وجهة نظر واحد منهم، أيضا بعض منكم طلبوا جزء مثل هاد،
ولكن القصة لازالت حول التايجين بس هاد الجزء لنفهم يونسوك بشكل أفضل وأيضا هدية للقراء الي بيحبوا سوب❤
وراح أكتب جزء آخر في نهاية القصة من وجهة نظر هوسوك،
استمتعوا
لوف يو❤
________________________
"قريب أو بعيد..أينما كنتَ..حبي لك سيستمر مهما كانت الظروف...أنت وأنا م----" أضع يدي على وجهي وأضحك بسخرية على نفسي وأنا أغني أغنية حب؟؟
جونغ هوسوك!
أشعر كأن القدر يسخر مني
لأنه من بين كل الناس في هذا الكون الواسع بشكل فظيع! وقعتُ في حب جونغ هوسوك!
"هل تظن أنني لئيم؟....أعني غير لطيف ومتنمر؟ حتى متكبر؟؟" أنظر للشخص الجالس بجانبي على جدع شجرة أمام البحيرة الموجودة وراء منزل نامجون بخطوات
"اممممم..قليلاً! ولكنني أحب شخصيتك، أرغب في أن أصبح مثلك عندما أكبر!" الطفل يضع يداه على خذه ويبتسم لي بحب
"واو! أخيراً شخص يتفق معي، أعني أنا لستُ قاسٍ عليه، لقد إستحق تلك اللكمة بسبب تقبيله لي..أنتَ تتفق معي؟" أنظر له بتحذير لكي أخيفه
ولكنه يضحك ويومئ رأسه "ولكنك تحبه، لِذا فتلك اللكمة جعلتك الشخص السيء في القصة"
"أمم.." أومئ رأسي وأنظر للأرض وأدعس بعوضة برجلي
"أنا شخص ميؤوس منه...غريب الأطوار..ويائس للحب، سأقطع مسافات طويلة فقط لأحصل على قطرة من حبك" أتوقف عن الغناء وأتنهد بتعب
يونغجو يقفُ فوق جدع الشجرة ويضع يده على رأسي ويطبطب عليه "الحياة تسوء ولكنها تتحسن بعد ذلك..وتسوء مجدداً"
أصفع يده وأنظر له بانزعاج "هل تسخر مني!"
يونغجو لا يأخذ انزعاجي بجدية لأنه يرى الإبتسامة الموجودة على وجهي "نعم..لأنني إلتقيتك فقط لفترة قصيرة ولاحظت أنك تعطي المشاكل اكثر من حجمها"
أنظر له باستغراب "من أين تعلمت هذا الكلام؟"
"أمي تخبرني أنّك سترى المشاكل بالحجم التي تعطيها أنتَ، بإمكانك فقط إخباره أنك تحبه أيضاً" يونغجو يتكلم وهو يرمي الحجر وسط البحيرة
إنه فقط في السابعة من عمره! متى تعلم التكلم بهذه الطريقة!
"ولكنني لا أريد الإعتراف له لأنني لا أريد أن أكون..." أنظر للأسفل بإحراج وأحدّق للبعوضة المدعوسة باستغراب ثم أدعسها مرة أخرى عندما ألاحظ أنها لازالت تحرك رجليها
![](https://img.wattpad.com/cover/287787130-288-k735529.jpg)
أنت تقرأ
سِر جين● Taejin● تايجين● Vjin
Fanfictionجين يهتم وينقذ الجميع! ولكن من سينقذ جين؟ الحياة لم تكن من المفترض أن تكون هكذا! جين يعيش في عالم يحترم الناس انطلاقا من رتبتهم (ألفا- بيتا- أوميغا)، وها هو الآن في السابعة والعشرون من عمره، جزء من فرقة مشهورة، يحمل سرا قد يدمر حياته وحبا غير متبادل...