إحتفالاً بوصول هالقصة لواحد وعشرين ألف قراءة🥺🥺🥺😭😭😭 قررت نزل بارت كمكافأة لحبايبي الغاليين😌😌
اسمتعوا❤💜
________________
النسيم الناعم يذاعب شعره الأسود الحريري، أشعة الشمس تتسرب من خلال زجاج النوافذ، الهواء النقي يكافئ جو المنزل، والسماء الزرقاء الرائعة، خذوذه الوردية الدافئة، وشفتاه المحمرة طبيعياً، ضحكته الظريفة التي خَرَجَتْ عن غير قصد،
يا له من يوم مثالي للجنس!
نظرتي الشديدة والحادة جعلت الشخص الجالس وراء البيانو ينظر لي بتحذير
"ماذا؟" عبَسَ ملامح وجهه وأقرن حواجبه السوداء.
لطيف، كيم سوكجين هو مخلوق الله المفضل بدون أدنى شك،
"هيونغ، ألا تظن أن هذه فرصة جيدة؟" أقول وأنا أنظر حولنا، الوقت لازال مبكراً لِذا الآخرون لم يستيقظوا بعد. كالعادة سوكجين هيونغ هو الذي استيقظ باكراً بسبب الحرارة التي لا تطاق في الخيمة، ولكن اليوم أنا هنا لأرافقه، لأنني أنا أيضاً أيقظتني حرارة معينة، حلم حول سوكجين،
"ماذا تقصد بفرصة جيدة؟" سوكجين يرفع حاجب
"أوه هيا سوكجيناه لا تلعب دور الغبي!"
"لا أظن أنّ الوقت مناسب، Voo" سوكجين أجاب وأشار برأسه نحو الطابق العلوي
آه نعم، الرفاق
أحرك رأسي وشعري المجعد متضايق منه "هيونغ..هل تظن أنني راهب بوذي أو قس أو شيء من هذا القبيل؟"
"راهب؟" سوكجين يضحك، سوكجين يلعب دور الغبي مرة أخرى وبغض النظر عن مدى حبي لسوكجين وهو يلعب دور الغبي فأنا لست في المزاج الآن
"يإلهي هيونغ! هدأ عقلك وفكِر! متى كانت آخر مرة لنا؟؟ عندما إنتهينا من تصوير الألبوم مباشرة إنتقلنا إلى هنا من أجل *bts in the soop*، لقد أخبرتني أن أنتظر، ولازلت أنتظر ولم أحصل على أي شيء! أي شيء!"أَزْأَر بصوت منخفض إن كان ذلك ممكناً
لدهشتي سوكجين ينهض من كرسيه ويخبط يده على البيانو، عيونه حمراء من الغضب، وبصراحة الأمر أصبح ممتعاً الآن
"كيم تايهيونغ! إنتظرتْني؟ كم إنتظرت؟ أيجب أن أُذَكِرك أنني إنتظرتك لتسعة سنين! ولكنني لم أتشكى أليس كذلك؟؟؟" عيون سوكجين تصبح واسعة من الغضب وذلك جعلني أتردد عن الإجابة
أرجوك لا تضربني؟
"أنا أيضاً أرغب في ذلك! يإلهي أنا أجتاز كل يوم بصعوبة وأنا أحاول عدم التفكير في الأشياء التي تفعلها لي! أُنْظر رجلاي ترتعش فقط في التفكير في شيئك!"
إبتسامة رُسِمَت على وجهي عند سماع ذلك "أوه" أومئ رأسي "شيئي.." أهمهم بين ضحكاتي الخافتة غير قادر على إخفاء إبتسامتي بعد الآن
أنت تقرأ
سِر جين● Taejin● تايجين● Vjin
Fanfictionجين يهتم وينقذ الجميع! ولكن من سينقذ جين؟ الحياة لم تكن من المفترض أن تكون هكذا! جين يعيش في عالم يحترم الناس انطلاقا من رتبتهم (ألفا- بيتا- أوميغا)، وها هو الآن في السابعة والعشرون من عمره، جزء من فرقة مشهورة، يحمل سرا قد يدمر حياته وحبا غير متبادل...
