هاي آسفة كتير على التأخير في التحديث💔 راح حاول أكدث بسرعة
عندي أخبار سيئة ومفرحة في نفس الوقت وهي أنو القصة قربت لنهايتها😭 باقي ثلاث أجزاء أو أربعة، عنجد أنا شخصيا تعلقت بهاد القصة🥺🥺
يمكن اكتب قصة جديدة إذا لقيت موضوع حلو ويمكن بطل كتابة بعد هاد القصة مابعرف
بحبكم كتييييير❤💜❤💜
________________________
أرفع يدي لأطرق على باب غرفة جيمين ولكن قبل أن أفعل ذلك الباب ينفتح ليظهر وجه جيمين الغاضب
"لا يمكنني أن أكون حولك بعد الآن! إرحل مِن هنا!" جيمين يشير لخارج غرفته وهو يصرخ، أطل داخل الغرفة لأرى جونغكوك الغاضب أيضاً يتجه نحو الباب بعبوس
"هل أحتاج لتذكيرك أنني أعيش في هذا المنزل أيضاً؟؟" جونغكوك يمر بجانب جيمين ويركل الباب برجله ثم يخبط يده على الباب بعنف مما يجعلني أقفز لأنه يإلهي لم ينسوا الأمر منذ البارحة!
"لا يهمني! إذهب إلى الجحيم!" جيمين يدفع جونغكوك خارجاً ويخبط باب غرفته بقوة
جونغكوك يركل الباب مجدداً وينظر لي "مرحباً هيونغ" يهمهم ثم يغادر
بعد ذلك جيمين يفتح باب غرفته لي مجدداً "آسف سوكجين هيونغ، تفضل.."
"أنتم تأخذان الأمر بجدية أكثر من اللازم، لهذا السبب حرّمنا لعِب أي لعبة" أخبره وأنا أغلق باب الغرفة ورائي
عدنا البارحة صباحاً للمنزل، لكي نستمتع بآخر يوم في عطلتنا قررنا شراء بعض المشروبات، ولعبنا لعبة البوكر، مثل كل مرة خسرنا جميعاً أمام جونغكوك وجيمين، وجيمين في الأخير خسر أمام جونغكوك، ومثل كل مرة جيمين لم يتقبل الخسارة بشكل جيد لِذا أجبر جونغكوك على اللعِب مرة أخرى، الصدمة هي عندما هزَم جيمين جونغكوك، وجونغكوك جنّ جنونه منذ البارحة لأن جيمين لم يكُف عن تذكيره بخسارته وجونغكوك شخص تنافسي جداً عندما يأتي الأمر لألعاب كهذه..
الأمر ليس غريب في كل مرة نلعب لعبة، جونغكوك، جيمين ويونغي يُحَوِلون المنزل لساحة حرب!
"في مثل هذه الأمور تكمن حلاوة اللعِب هيونغ! إن لم نتنافس بشكل عنيف فما الهدف من اللعبة!" جيمين يرمي نفسه فوق سريره ويتنهد "إضافة إلى أنّ جونغكوك لم يتذوق طعم الخسارة من قبل، دعه يتنعم به" جيمين يضحك بسخرية ويطبطب على المساحة الموجودة بجانبه،
أصعد السرير وأستلقي بجانبه بصمت
صمت
صمت
صمت!
"ماذا هناك؟" جيمين يستلقي على جانبه لينظر لي
"ل-لا شيء!" أنظر له للحظة ثم أعيد عيوني للسقف
أنت تقرأ
سِر جين● Taejin● تايجين● Vjin
Fanficجين يهتم وينقذ الجميع! ولكن من سينقذ جين؟ الحياة لم تكن من المفترض أن تكون هكذا! جين يعيش في عالم يحترم الناس انطلاقا من رتبتهم (ألفا- بيتا- أوميغا)، وها هو الآن في السابعة والعشرون من عمره، جزء من فرقة مشهورة، يحمل سرا قد يدمر حياته وحبا غير متبادل...
