واحدة لك و واحدة لي

94 11 3
                                    

ميغااان --

سمعت صوتا ما بعدها لم اذكر شيئا 

استيقظت في الصباح و كنت في غرفتي ..نائمة ، حاولت التذكر .. ما حصل لقد نسيت 

نزلت من السرير ، شممت بملابسي رائحة الكحول آه انها جزء من ليلة البارحة 

قررت الاستحمام ، استحممت لمدة ساعة ثم خرجت ، ارتدت ملابس رياضية لأجري قليلا ، ، وضعت سماعات اذني ، اوه نسيت كارل ، نزلت من الدرج بسرعة وكنت سأفتح الباب حتى فتح و دخل نايل وكارل 

قبلت كارل واحتضنته 

اشتقت اليك مايلي --

أوهه وانا ايضا ، كثيرا ، هل قضيت وقتا ممتعا مع بيري و كيتي . --

بالطبع فعلت لقد ذهبنا الى مدينة الالعاب و ..... --

قاطعه نايل

كارل اصعد الى غرفتك سأتحدث مع مايلي قليلا --

حسنا --

قال كارل ثم صعد بسرعة

نظرت الى نايل الذي كان غاضبا ما باله هذا الآن ؟

أوه من أغضب هذا الوجه الآن --

قلت وانا ابتسم وامسح على شعره أي ابعثره

امسكني من معصمي بقوة

نايل ما بك انت تفزعني !! --

قلت وانا احاول فك معصمي

و فجأة امتدت يده لكي تترك صفعة على وجنتي ، لم اتمالك نفسي

ما اللعنة التي تقوم بها ايها السافل !! --

اعلم لم اقصدها لكنني كنت غاضبة لدرجة لا توصف

انت هي اللعينة ، لقد أوشكت البارحة انت و زين ان تتبادلا القبل --

ماذا ؟ هرااء ! انت تكذب ! -

قلت ثم دفعته و دفعني هو ايضا

هل تظنني اكذب حقا ؟؟ ها ؟ --

نعم انت تكذب والآن اترك اللعنة و شانها --

قلت ثم تجاوزته و خرجت

انا غبية كيف سأخرج و اترك ابني لوحده انا ام فاشلة ولكن ذلك الاخرق الواقف عند الباب ذا الوجه الغبي والذي ينظر الي الآن سيسخر مني

تابعت سيري و فجأة حوطت يداي خصري من الجهتين استدرت وكان نايل بدأت اصرخ واحرك قدمي

ناايل ايها الأحمق ، اتركني وشأني --

قلت و مازال يضحك كالأبله

حاولت الخلاص من قبضتيه

و انتهى بي الأمر على الاريكة وهو جالس على الطاولة و وجهي يقابل وجهه

LÎift YÕUR Hëâd ßetween Blâck faces 2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن