LÎift YÕUR Hëâd ßetween Blâck faces 2

Crâzý LâDý

يا لوقحاتك سيد زين مجنون -

قلت ثم أمسكت يده و قمت بعضه بينما اصبح يصرخ كالمجنون و افزعني

اسكت ايها السافل -

قلت محاولة اسكاته لكنه لا يكف عن الزحف في الأرض و التألم

حينها فتح الباب و دخل نايل و معه اكياس بالكاد يحملها ، اتجهت اليه بينما مازال الآخر يزحف على الأرض

ماذا يفعل ذلك هناك ؟ -

قال نايل و حاجباه مقطوبان

آىه انه يتألم -

قلت و فجأة اصبت بمرض النسيان

اسمع انا سأذهب لأطبخ شيئا و اسعف ذلك المريض -

قلت ثم أومأ و اتجه نحوه

دخلت المطبخ ، قررت اعداد البيتزا فقط اريد أكلها و ليام يحبها وانا لا اهلتم اذا كان ذلك المعتوه ياكلها ام لا على كل حال

بدأت في تحضير العجين و لم أتسخ يوما في حياتي كما اتسخت

رن هاتفي ، سحقا كيف سأجيب هكذا ، حملته بصعوبة

ألووو -

قلت وانا انتظر ردا

لحظة لم أرى من المتصل اصلا

أووووووووه لياام -

ميغان حبي ثقبت طبلة اذني ، اسمعي انا في المطار نادي نايل لكي يأتي و ياخذني من هنا انا اتضور جوعا -

اوههه بالطبع بالطبع -

قلت ثم اقفلت الخط وة ركضت الى غرفة الاستقبال

نابل نايل نايل -

قلت ثم اصطدمت بنايل الذي كان عكسي

استدار لي

ميغان ماذا حل بك ؟ -

اوه لقد مت اطبخ فحسب لا تهتم -

قلت ثم استدار زين هو الآخر

اوه تبدين كالبيتزا تماما -

اسكت ايها المتألم الحقير ، لم اخرج الآن ليان قادم -

قلت وانا الطخ وجهه بالطحين

تبا لك ايتها العاهرة -

هاي ماذا قلت لها الآن -

قال نايل وهو يصرخ في وجهه

لا شيء -

قال زين بفزع

اسمع نايل ليام في المطار و قد اخبرني ان تقله ارجوك اشرع اشتقت اليه -

قلت شبه متوسلة

حسنا ايتها الأميرة تحت أمرك -

قفزت و انا اصفق بفرح

امسك نايل مفاتيح السيارة ثم خرج
نظرت الى ذلك المعتوه نظرة سريعة قبل ان اعود الى الحمام
فعلا عليه ان لا يتواجد هنا اذا راه ليام سوف يغضب مني
انهيت اعداد الطعام.بشكل سريع و حظرت الطاولة ثم القيت نظرة على الساعة فعلا تاخروا لكنني لن اشغل لي بالا .
دخلت لكي استحم في حمام غرفتي ثم لففت علي منشفة و خرجت لاتفاجا بوجود زين في غرفتي دخلت الحمام من جديد
-بحق السماء ايها المعتوه ماذا تفعل في غرفتي
-لا شيء أيها الملاك الجميل ظننتنا لنتسلى قليلا
قال مما زاد من القلق داخلي علي ان اخرجه من منزلي قبل ان ........... ياتوا
-يا اله ميغان هل سمعت هذا
قال زين انه يسخر مني
خرجت من الحمام بسرعة و تجاوزته لكي اصل الى خزانتي و هو ما يزال بنفس الوضعية ينظر الي كما لو ان لعنة اصابته .
تبا ما الذي اتى به الى هنا ، فعلا يريد مشاكل